« سورة الإسراء » | |
---|---|
الترتيب في القرآن | 17 |
عدد الآيات | 111 |
عدد الكلمات | 1559 |
عدد الحروف | 6480 |
الجزء | {{{جزء}}} |
الحزب | {{{حزب}}} |
النزول | مكية |
نص سورة الإسراء في ويكي مصدر |
سورة الإسراء من السور المكية التي تعنى بشؤون الدين والعقيدة والوحدانية. تميزت هذه السورة بأنها تتكلم عن القرآن بشكل تفصيلي لم يرد في باقي سور القرآن. وقد تعرّضت السورة لحادثة الإسراء التي كانت مظهراً من مظاهر التكريم الإلهي لنبيه الكريم بعد ما لاقاه من أذى المشركين. وهي قصة إسراء النبي الكريم من مكة إلى المسجد الأقصى حيث التقى بجميع الأنبياء من آدم إلى عيسى عليهم جميعاً وعلى رسولنا أفضل الصلاة والسلام. وتعرف أيضاً السورة بإسم "سورة بني إسرائيل" لحديثها عن هذا القوم ، وتستمد هذه التسمية من الآية الرابعة فيها .[1][2][3]
حسب المفسرون القدامى فأول السورة يتحدث عما حدث سابقا لبني إسرائيل، ولكن عددا من المتأخرين قال بأنها تتحدث عن قتال مستقبلي بين المسلمين واليهود، فكلمة عباد تطلق في القرآن عادة على المؤمنين، وليس من المناسب وصف البابليين بها كما قال المتقدمون.