إعراب القرآن المؤلف: جلال الدين السيوطي |
- الأول ما ورد في التنزيل من إضمار الجمل
- الثاني ما جاء من حذف المضاف في التنزيل
- الثالث ما جاء في التنزيل معطوفاً بالواو والفاء
- الرابع فمن ذلك قوله تعالى: {اهدنا الصراط المستقيم}
- الخامس وفي بعض ذلك اختلاف
- السادس ما جاء في التنزيل من الأسماء التي سميت بها الأفعال
- السابع ما جاء في التنزيل من أسماء الفاعلين مضافة إلى ما بعدها بمعنى الحال أو الاستقبال
- الثامن ما جاء في التنزيل من إجراء غير في الظاهر على المعرفة
- التاسع ما جاء في التنزيل من كاف الخطاب المتصلة ولا موضع لها من الإعراب
- (العاشر) ما جاء في التنزيل من المبتدأ ويكون الاسم على إضمار المبتدأ وقد أخبر عنه بخبرين
- الحادي عشر ما جاء في التنزيل من الاشمام والروم
- الثاني عشر ما جاء في التنزيل ويكون الجار والمجرور في موضع الحال محتملاً ضميراً من صاحب الحال
- الثالث عشر ما جاء في التنزيل دالاً على جواز تقدم خبر المبتدأ
- (الرابع عشر) ما جاء في التنزيل وقد حُذف الموصوف وأقيمت صفته مقامه
- الخامس عشر ما جاء في التنزيل من حذف الجار والمجرور
- السادس عشر وحذف الهمزة في الكلام حسن جائز إذا كان هناك ما يدل عليه
- السابع عشر ما جاء في التنزيل من اجتماع الهمزتين
- الثامن عشر ما جاء في التنزيل من لفظ مَنْ ومَا والَّذي وكُلُّ وأحَدٍ وغير ذلك
- التاسع عشر ما جاء في التنزيل من ازدواج الكلام والمطابقة والمشاكلة وغير ذلك
- المتمم العشرين ما جاء في التنزيل من حذف المفعول والمفعولين وتقديم المفعول الثاني على المفعول الأول وأحوال الأفعال المتعدية إلى مفعوليها و غير ذلك مما يتعلق به
- الحادي والعشرون ما جاء في التنزيل من الظروف التي يرتفع ما بعدهن بهن على الخلاف وما يرتفع ما بعدهن بهن على الاتفاق
- الثاني والعشرون ما جاء في التنزيل من هو وأنت فصلاً
- الثالث والعشرون ما جاء في التنزيل من المضمرين إلى أي شيء يعود مما قبلهم
- الرابع والعشرون ما جاء في التنزيل وقد أبدل الاسم من المضمر الذي قبله والمظهر على سبيل إعادة العامل أو تبدل إن وأن مما قبله
- الخامس والعشرون ما جاء في التنزيل من همزة ساكنة يترك همزها أبو عمرو وما لا يترك همزها
- السادس والعشرون ما جاء في التنزيل من العطف على الضمير المرفوع
- (السابع والعشرون) ما جاء في التنزيل لحقت إن التي للشرط ما ولحقت النون فعل الشرط
- الثامن والعشرون ما جاء في التنزيل عقيب اسمين كني عن أحدهما اكتفاء بذكره عن صاحبه
- التاسع والعشرون ما جاء في التنزيل صار الفصل فيه عوضاً عن نقصان لحق الكلمة
- المتمم الثلاثين ما جاء في التنزيل وقد حمل فيه اللفظ على المعنى وحكم عليه بما يحكم على معناه لا على اللفظ
- الحادي والثلاثون ما جاء في التنزيل من حذف أن وحذف المصادر والفصل بين الصلة والموصول
- الثاني والثلاثون ما جاء في التنزيل من حذف حرف النداء والمنادى
- الثالث والثلاثون ما جاء في التنزيل قد حذف منه المضاف إليه
- الرابع والثلاثون ما جاء في التنزيل من حروف الشرط دخلت عليه اللام الموطئة للقسم
- الخامس والثلاثون ما جاء في التنزيل من التجريد
- السادس والثلاثون ما جاء في التنزيل من الحروف الزائدة في تقدير وهي غير زائدة في تقدير آخر
- السابع والثلاثون ما جاء في التنزيل من التقديم والتأخير وغير ذلك
- الثامن والثلاثون ما جاء في التنزيل من اسم الفاعل
- (التاسع والثلاثون) ما جاء في التنزيل نصباً على المدح ورفعاً عليه
- المتمم الأربعين المحذوف خبره
- الحادي والأربعون ما جاء في التنزيل من إن المكسورة المخففة من إن
- الثاني والأربعون ما جاء في التنزيل من المفرد ويراد به الجمع
- الثالث والأربعون ما جاء في التنزيل من المصادر المنصوبة بفعل مضمر دل عليه ما قبله
- الرابع والأربعون ما جاء في التنزيل من دخول لام إن على اسمها وخبرها أو ما اتصل بخبرها وهي لام الابتداء دون القسم
- الخامس والأربعون باب ما جاء في التنزيل وفيه خلاف بين سيبويه وأبي العباس وذلك في باب الشرط والجزاء
- السادس والأربعون باب ما جاء في التنزيل من إدخال همزة الاستفهام على الشرط والجزاء
- السابع والأربعون باب ما جاء في التنزيل من إضمار الحال والصفة جميعا
- (الثامن والأربعون) باب ما جاء في التنزيل من الجمع يراد به التثنية
- التاسع والأربعون باب ما جاء في التنزيل منصوبا على المضاف إليه
- المتم الخمسين
- الحادي والخمسون باب ما جاء في التنزيل من المضاعف وقد أبدلت من لامه حرف لين
- الثاني والخمسون باب ما جاء في التنزيل من حذف واو العطف
- الثالث والخمسون باب ما جاء في التنزيل من الحروف التي أقيم بعضها مقام بعض
- الرابع والخمسون باب ما جاء في التنزيل من اسم الفاعل المضاف إلى المكنى
- الخامس والخمسون باب ما جاء في التنزيل في جواب الأمر
- السادس والخمسون باب ما جاء في التنزيل من المضاف الذي اكتسى
- السابع والخمسون من شيء محذوف
- الثامن والخمسون باب ما جاء في التنزيل معطوفا وليس المعطوف مغايرا للمعطوف عليه وإنما هو هو أو بعضه
- التاسع والخمسون باب ما جاء في التنزيل من التاء في أول المضارع فيمكن حمله على الخطاب أو على الغائبة
- المتم الستين باب ما جاء في التنزيل من واو الحال تدخل على الجملة من الفعل والفاعل
- الحادي والستون باب ما جاء في التنزيل من حدف هو من الصلة
- (الثاني والستون) باب ما جاء في التنزيل من إجراء غير اللازم مجرى اللازم وإجراء اللازم مجرى غير اللازم
- الثالث والستون باب ما جاء في التنزيل من الحروف المحذوفة تشبيها بالحركات
- الرابع والستون باب ما جاء في التنزيل أجرى فيه الوصل مجرى الوقف
- الخامس والستون باب ما جاء في التنزيل من بناء النسب
- السادس والستون باب ما جاء في التنزيل أضمر فيه المصدر لدلالة الفعل عليه
- (السابع والستون) باب ما جاء في التنزيل ما يكون على وزن مفعل بفتح العين ويراد به المصدر ويوهمك أنه مكان
- (الثامن والستون) باب ما جاء في التنزيل من حذف إحدى التاءين في أول المضارع
- التاسع والستون باب ما جاء في التنزيل حمل فيه الاسم على الموضع دون اللفظ
- المتم السبعين باب ما جاء في التنزيل حمل فيه ما بعد إلا على ما قبله
- (الحادي والسبعون) باب ما جاء في التنزيل وقد حذف منه ياء النسب
- الثاني والسبعون باب ما جاء في التنزيل وقد أبدل المستثنى من المستثنى منه
- الثالث والسبعون باب ما جاء في التنزيل وأنت تظنه فعلت الضرب في معنى ضربته
- الرابع والسبعون باب ما جاء في التنزيل مما يتخرج
- (الخامس والسبعون) باب ما جاء في التنزيل من القلب والإبدال
- السادس والسبعون باب ما جاء في التنزيل من إذا الزمانية
- السابع والسبعون باب ما جاء في التنزيل من أحوال النون عند الحروف
- الثامن والسبعون باب ما جاء في التنزيل وقد وصف المضاف بالمبهم
- (التاسع والسبعون) باب ما جاء في التنزيل وذكر الفعل وكنى عن مصدره
- المتم الثمانين باب ما جاء في التنزيل عبر عن غير العقلاء بلفظ العقلاء
- الحادي والثمانون باب ما جاء في التنزيل وظاهره يخالف ما في كتاب سيبويه وربما يشكل على البزل الحذاق فيغفلون عنه
- الثاني والثمانون باب ما جاء في التنزيل من اختلافهم في لفظة ما من أي قسمة هي
- الثالث والثمانون باب ما جاء في التنزيل من تفنن الخطاب والانتقال من الغيبة إلى الخطاب ومن الخطاب إلى الغيبة ومن الغيبة إلى المتكلم
- الرابع والثمانون نوع آخر إضمار قبل الذكر
- (الخامس والثمانون) باب ما جاء في التنزيل حمل فيه الفعل على موضع الفاء في جواب الشرط فجزم
- السادس والثمانون واستعمل ما هو فرع
- السابع والثمانون باب ما جاء في التنزيل من القراءة التي رواها سيبويه
- الثامن والثمانون مسألة قوله تعالى: " وإن يأتوكم أسارى تفادوهم "
- التاسع والثمانون باب ما جاء في التنزيل من ألفاظ استعملت استعمال القسم وأجيبت بجواب