جزء من سلسلة تاريخ الإسلام |
العقائد و العبادات |
قائمة الشخصيات الإسلامية |
نصوص و تشريعات |
فرق إسلامية |
مذاهب إسلامية |
الحنفية · المالكية · الشافعية · الحنابلة · |
علم الكلام و الفلسفة |
حضارة الإسلام |
الفن · العمارة |
مساجد |
مدن إسلامية |
انظر أيضا |
مصطلحات إسلامية |
في الديانة الإسلامية، يُعتقد أن لله أسماء بحسب ما جاء على لسان نبي الإسلام محمد [[]]، تدعى "أسماء الله الحسنى"، وجميعها تشير إلى عظمته و وحدانيته.
يعتقد المسلمون أن الله قد حثم على أن يدعوه بأسمائه الحسنى، ففي سورة الأعراف : وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ{{180}} و في سورة الإسراء: قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا{{110}} وفي سورة الحشر:هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ{{24}}
رغـَّـب نبي الإسلام أتباعه على إحصاء أسماء الله الحسنى،
. و قد كان محمدٌ رسول الله يكثر من استخدام تلك الأسماء عند الدعاء.
يرى جمهور العلماء أن أسماء الله غير محصورة في تسعة وتسعين اسما، قال الإمام النووي رحمه الله تعليقاً على قول النبي " إن لله تسعة وتسعين اسماً مائة إلا واحداً، من أحصاها دخل الجنة، وهو وتر يحب الوتر" متفق عليه.
قال رحمه الله : " واتفق العلماء على أن هذا الحديث ليس فيه حصر لأسمائه سبحانه والله ، فليس معناه : أنه ليس له أسماء غير هذه التسعة والتسعين ، وإنما مقصود الحديث أن هذه التسعة والتسعين من أحصاها دخل الجنة ، فالمراد الإخبار عن دخول الجنة بإحصائها لا الإخبار بحصر الأسماء ، ولهذا جاء في الحديث الآخر : " أسألك بكل اسم سميت به نفسك أو استأثرت به في علم الغيب عندك " ، وقد ذكر الحافظ أبو بكر بن العربي المالكي عن بعضهم أنه قال : لله الله ألف اسم ، قال ابن العربي : وهذا قليل فيها . والله أعلم . وأما تعيين هذه الأسماء فقد جاء في الترمذي وغيره في بعض أسمائه خلاف ، وقيل : إنها مخفية التعيين كالاسم الأعظم ، وليلة القدر ونظائرها . " أهـ. من شرح صحيح مسلم. وقد أيد كلام الإمام النووي رحمه الله قول الرسول صلى الله عليه و سلم في دعاء الحزن : " ... أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك ، أو علمته احدا من خلقك ، او استاثرت به في علم الغيب عندك". رواه أحمد وهو حديث صحيح.فهذا الحديث يدل على أن لله أسماء أكثر من تسعة وتسعين
قول أهل السنة والجماعة، واعتقادهم يمكن إجماله في النقاط التالية:
وبالجملة فإن أهل السنة يؤمنون بأسماء الله إيمانا صحيحا وفق ما أمرت به نصوص القرآن والسنة ووفق ما كان عليه فهم سلف الأمة، بخلاف أهل الباطل الذين أنكروا ذلك وعطلوه، فألحدوا في أسماء الله إلحادا كليا أو جزئيا.
هذه هى القائمة بالتسعة والتسعين أسما الملحقة بحديث الترمذي:
وسئل شيخ الإسلام ابن تيمية عمن قال: لا يجوز الدعاء إلا بالتسعة والتسعين اسما، ولا يقول يا حنان يا منان، ولا يقول يا دليل الحائرين. فهل له أن يقول ذلك؟ فأجاب : الحمد لله، هذا القول، وإن كان قد قاله طائفة من المتأخرين، كأبى محمد بن حزم، وغيره؛ فإن جمهور العلماء على خلافه، وعلى ذلك مضى سلف الأمة وأئمتها، وهو الصواب لوجوه: أحدها أن التسعة والتسعين إسما لم يرد في تعيينها حديث صحيح عن النبى، وأشهر ما عند الناس فيها حديث الترمذى الذى رواه الوليد بن مسلم عن شعيب عن أبى حمزة، وحفاظ أهل الحديث يقولون هذه الزيادة مما جمعه الوليد بن مسلم عن شيوخه من أهل الحديث، وفيها حديث ثان أضعف من هذا رواه ابن ماجه وقد روى في عددها غير هذين النوعين من جمع بعض السلف وهذا القائل الذى حصر أسماء الله في تسعة وتسعين لم يمكنه إستخراجها من القرآن وإذا لم يقم على تعيينها دليل يجب القول به لم يمكن أن يقال هى التى يجوز الدعاء بها دون غيرها لأنه لا سبيل إلى تمييز المأمور من المحظور فكل اسم يجهل حاله يمكن أن يكون من المأمور ويمكن أن يكون من المحظور وإن قيل لا تدعوا إلا بإسم له ذكر في الكتاب والسنة قيل هذا أكثر من تسعة وتسعين.
الوجه الثانى أنه إذا قيل تعيينها على ما في حديث الترمذى مثلا ففى الكتاب والسنة أسماء ليست في ذلك الحديث مثل اسم الرب فإنه ليس في حديث الترمذى وأكثر الدعاء المشروع إنما هو بهذا الإسم كقول آدم ربنا ظلمنا انفسنا وقول نوح رب إنى أعوذ بك أن أسألك ما ليس لى به علم وقول إبراهيم رب إغفر لى ولوالدى وقول موسى رب إنى ظلمت نفسى فإغفرلى وقول المسيح اللهم ربنا أنزل علينا مائدة من السماء وأمثال ذلك حتى أنه يذكر عن مالك وغيره أنهم كرهوا أن يقال يا سيدى بل يقال يارب لأنه دعاء النبيين وغيرهم كما ذكر الله في القرآن وكذلك اسم المنان ففى الحديث الذى رواه أهل السنن أن النبى سمع داعيا يدعو اللهم أنى أسألك بأن لك الملك أنت الله المنان بديع السموات والأرض يا ذا الجلال والإكرام يا حى يا قيوم فقال النبى لقد دعا الله بإسمه الأعظم الذى إذا دعى به أجاب وإذا سئل به أعطى وهذا رد لقول من زعم أنه لا يمكن في أسمائه المنان.
وقد قال الإمام أحمد رضى الله عنه لرجل ودعه قل يا دليل الحائرين دلنى على طريق الصادقين وإجعلنى من عبادك الصالحين وقد أنكر طائفة من أهل الكلام كالقاضى أبى بكر وأبى الوفاء ابن عقيل أن يكون من أسمائه الدليل لأنهم ظنوا أن الدليل هو الدلالة التى يستدل بها والصواب ما عليه الجمهور لأن الدليل في الأصل هو المعرف للمدلول ولو كان الدليل ما يستدل به فالعبد يستدل به أيضا فهو دليل من الوجهين جميعا.
وايضا فقد ثبت في الصحيح عن النبى أنه قال إن الله وتر يحب الوتر وليس هذا الإسم في هذه التسعة والتسعين وثبت عنه في الصحيح أنه قال إن الله جميل يحب الجمال وليس هو فيها وفى الترمذى وغيره أنه قال إن الله نظيف يحب النظافة وليس فيها وفى الصحيح عنه أنه قال أن الله طيب لا يقبل إلا طيبا وليس هذا فيها وتتبع هذا يطول.
الوجه الثالث ما إحتج به الخطابى وغيره وهو حديث ابن مسعود عن النبى أنه قال ما أصاب عبدا قط هم ولا حزن فقال اللهم أنى عبدك وابن عبدك وابن أمتك ناصيتى بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدا من خلقك أو استاثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبى وشفاء صدرى وجلاء حزنى وذهاب غمى وهمى إلا أذهب الله همه وغمه وأبدله مكانه فرحا قالوا يارسول الله أفلا نتعلمهن قال بلى ينبغى لمن سمعهن أن يتعلمهن رواه الإمام احمد في المسند وأبو حاتم ابن حبان في صحيحه.
قال الخطابى وغيره فهذا يدل على أن له اسماء إستاثر بها وذلك يدل على أن وقوله إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة إن في أسمائه تسعة وتسعين من أحصاها دخل الجنة كما يقول القائل أن لى ألف درهم أعددتها للصدقة وإن كان ماله أكثر من ذلك.
والله في القرآن قال ولله الأسماء الحسنى فإدعوه بها فأمر أن يدعى بأسمائه مطلقا ولم يقل ليست اسماؤه الحسنى إلا تسعة وتسعين إسما والحديث قد سلم معناه .
3856 - حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم الدمشقي . حدثنا عمرو بن أبي سلمة عن عبد الله ابن العلاء عن القاسم قال اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب في سور ثلاث البقرة وآل عمران وطه .سنن ابن ماجه حديث حسن
23015 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى بن سعيد عن مالك بن مغول ثنا يحيى بن عبد الله بن بريدة عن أبيه قال سمع النبي رجلا يقول اللهم انى أسألك بأني أشهد انك أنت الله الذي لا إله الا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد فقال قد سأل الله باسم الله الأعظم الذي إذا سئل به أعطى وإذا دعي به أجاب . إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين
746 - ( حسن ) [ اسم الله الأعظم في سور من القرآن ثلاث : في { البقرة } و { آل عمران } و { طه } ] . ( حسن ) . قال القاسم أبو عبد الرحمن : فالتمست في { البقرة } فإذا هو في آية الكرسي : { الله لا إله إلا هو الحي القيوم } وفي { آل عمران } فاتحتها : { الله لا إله إلا هو الحي القيوم } وفي { طه } : { وعنت الوجوه للحي القيوم } . ( فائدة ) : قول القاسم أن الاسم الأعظم في آية : { وعنت الوجوه للحي القيوم } من سورة { طه } لم أجد في المرفوع ما يؤيده فالأفرب عندي أنه في قوله في أول السورة { إني أنا الله لا إله إلا أنا . . } فإنه الموافق لبعض الأحاديث الصحيحة فانظر الفتح 225 / 11 وصحيح أبي داود 1341
الأسماء الحسنى تنقسم باعتبار إطلاقها على الله إلى ثلاثة أقسام:
وضابطها: ما يسوغ أن يطلق عليه مفردا.
وهذا يقع في غالب الأسماء.
مثالها: الرحمن، السميع، الرحيم، القدير، الملك ...
2. الأسماء المقترنة:
وضابطها: ما يُطلق عليه مقترنا بغيره من الأسماء. وهذا أيضا يقع في غالب الأسماء. مثالها: العزيز الحكيم، الغفور الرحيم، الرحمن الرحيم، السميع البصير. وفي القرآن جاءت أسماء الله الحسنى غالبا مقترنة.أسماء الله الحسنى كما جاءت في القرآن
وكل من القسم الأول والثاني يسوغ أن يُدعى به مفردا، ومقترنا بغيره، فتقول: يا عزيز، أو يا حكيم، أويا غفور، أويا رحيم. وهكذا في حال الثناء عليه أو الخبر عنه بما يسوغ لك الإفراد أو الجمع.
3. الأسماء المزدوجة:
وضابطها: ما لا يُطلق عليه بمفرده بل مقرونا بمقابله؛ لأن الكمال في اقتران كل اسم منها بما يقابله.
وهناك اختلاف في التسميات فإذا كان ابن القيم واغلب أهل العلم يطلقون على القسم الثالث الأسماءالمزدوجة فإن ابن تيمية يسميها المقترنة: ومما جاء في مجموع الفتاوي لابن تيمية و من هذا الباب أسماء الله المقترنة كالمعطي المانع و الضارالنافع المعز المذل الخافض الرافع فلا يفرد الإسم المانع عن قرينه و لا الضارعن قربنه لإن إقترانهما يدل على العموم و كل مافى الوجود من رحمة و نفع و مصلحة فهو من فضله الله و ما في الوجود من غير ذلك فهو من عدله فكل نعمة منه فضل و كل نقمة منه عدل كما في الصحيحين عن النبى صلى الله عليه و سلم أنه قال يمين الله ملأى لا يغيضها نفقة سحاء الليل و النهار أرأيتم ما أنفق منذ خلق السموات و الأرض فإنه لم يغض ما في يمينه و بيده الأخرى القسط يخفض و يرفع فأخبر أن يده اليمنى فيها الإحسان إلى الخلق و يده الأخرى فيها العدل و الميزان الذى به يخفض و يرفع فخفضه و رفعه من عدله و إحسانه إلى خلقه من فضله
4. الأسماء المضافة:
ذهب جمع من أهل العلم إلى اعتبار الأسماء المضافة وعدِّها من ضمن الأسماء الحسنى، قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "وكذلك أسماؤه المضافة مثل:
وغير ذلك ممَّا ثبت في الكتاب والسنَّة، وثبت في الدُّعاء بها بإجماع المسلمين" .
قلّ أسماء إِستخدم | أسماء ثابتة لم ترد في حديث الترمذي | القرآن الكريم | أسماء الملحقة بحديث الترمذي |
---|---|---|---|
الأحد | × | × | |
الآخر | × | × | |
الأعلى | × | × | |
الأكبر | × | ||
الأكرم | × | × | |
الإله | × | × | |
الأول | × | × | |
البارئ | × | × | |
الباسط | × | × | |
الباطن | × | × | |
الباعث | × | ||
الباقي | × | ||
البديع | × | ||
البر | × | × | |
البصير | × | × | |
التواب | × | × | |
الجامع | × | ||
الجبار | × | × | |
الجليل | × | ||
الجميل | × | × | |
الجواد | × | ||
الحسيب | × | × | |
الحفيظ | × | × | |
الحق | × | × | |
الحكم | × | × | |
الحكيم | × | × | |
الحليم | × | × | |
الحميد | × | × | |
الحنان | × | ||
الحي | × | × | × |
الخافض | × | ||
الخالق | × | × | |
الخبير | × | × | |
الخلاق | × | × | |
الديّان | × | ||
الرؤوف | × | × | |
الرازق | × | × | |
الرافع | × | ||
الرب | × | × | |
الرحمن | × | × | |
الرحيم | × | × | |
الرزاق | × | × | |
الرشيد | × | × | |
الرفيق | × | × | |
الرقيب | × | × | |
السّبوح | × | ||
الستّير | × | × | |
السلام | × | × | |
السميع | × | × | |
السيد | × | × | |
الشافي | × | × | |
الشاكر | × | × | |
الشكور | × | × | |
الشهيد | × | × | |
الصبور | × | ||
الصمد | × | × | |
الضار | × | ||
الطيّب | × | ||
الظاهر | × | × | |
العدل | × | ||
العزيز | × | × | |
العظيم | × | × | |
العفو | × | × | |
العلي | × | × | |
العليم | × | × | |
الغفار | × | × | |
الغفور | × | × | |
الغني | × | × | |
الفتاح | × | × | |
القابض | × | × | |
القادر | × | × | |
القاهر | × | × | |
القدّوس | × | × | |
القدير | × | × | |
القريب | × | × | |
القهّار | × | × | |
القوي | × | × | |
القيّوم | × | × | |
الكافي | × | ||
الكبير | × | × | |
الكريم | × | × | |
اللطيف | × | × | |
الله | × | × | × |
المؤخر | × | × | |
المؤمن | × | × | |
الماجد | × | ||
المانع | × | ||
المبدىء | × | ||
المبين | × | × | |
المتعالِ | × | × | |
المتكبّر | × | × | |
المتين | × | × | |
المجيب | × | × | |
المجيد | × | × | |
المحسن | × | ||
المحصي | × | ||
المحيط | × | ||
المحيي | × | ||
المذل | × | ||
المسعر | × | ||
المصور | × | × | |
المعز | × | ||
المعطي | × | × | |
المعيد | × | ||
المغني | × | ||
المقتدر | × | × | |
المقدم | × | × | |
المقسط | × | ||
المقيت | × | × | |
الملك | × | × | |
المليك | × | × | |
المميت | × | ||
المنّان | × | × | |
المنتقم | × | ||
المهيمن | × | × | |
المولى | × | × | |
النافع | × | ||
النصير | × | × | |
النور | × | ||
الهادي | × | ||
الواجد | × | ||
الواحد | × | × | |
الوارث | × | × | |
الواسع | × | × | |
الوالي | × | ||
الوتر | × | ||
الودود | × | × | |
الوكيل | × | × | |
الولي | × | × | |
الوهاب | × | × | |
بديع السموات والأرض | × | ||
جامع الناس | × | ||
ذو الجلال والإكرام | × | ||
مالك الملك | × | × | |
نور السموات والأرض | × |
|
---|
الله • الرحمن • الرحيم • الملك • القدوس • السلام • المؤمن • المهيمن • العزيز • الجبار • المتكبر • الخالق • البارئ • المصور • الغفار • القهار • الوهاب • الرزاق • الفتاح • العليم • القابض • الباسط • الخافض • الرافع • المعز • المذل • السميع • البصير • الحكم • العدل • اللطيف • الخبير • الحليم • العظيم • الغفور • الشكور • العلي • الكبير • الحفيظ • المقيت • الحسيب • الجليل • الكريم • الرقيب • المجيب • الواسع • الحكيم • الودود • المجيد • الباعث • الشهيد • الحق • الوكيل • القوي • المتين • الولي • الحميد • المحصي • المبدىء • المعيد • المحيي • المميت • الحي • القيوم • الواجد • الماجد • الواحد • الصمد • القادر • المقتدر • المقدم • المؤخر • الأول • الأخر • الظاهر • الباطن • الوالي • المتعالِ • البر • التواب • المنتقم • العفو • الرؤوف • المقسط • الجامع • الغني • المغني • المانع • الضار • النافع • النور • الهادي • البديع • الباقي • الوارث • الرشيد • الصبور • مالك الملك • ذو الجلال والإكرام |