الرئيسيةبحث

حديث نبوي

جزء من سلسلة

الإسلام


تاريخ الإسلام
العقائد و العبادات

توحيد · الشهادتين · الصلاة · الصوم
الزكاة · الحج

قائمة الشخصيات الإسلامية

محمد بن عبد الله
أنبياء الإسلام · الصحابة
أهل البيت

نصوص و تشريعات

القرآن الكريم · حديث نبوي · الشريعة
فقه إسلامي

فرق إسلامية

السنة · الشيعة · الإباضية · الأحمدية

مذاهب إسلامية

الحنفية · المالكية · الشافعية · الحنابلة ·
الزيدية · الجعفرية · الإباضية

علم الكلام و الفلسفة

المعتزلة · الأشاعرة · الصوفية

حضارة الإسلام

الفن · العمارة
التقويم الإسلامي
العلوم · الفلسفة
الإسلام السياسي

مساجد

المسجد الحرام · المسجد النبوي
المسجد الأقصى

مدن إسلامية

مكة المكرمة · المدينة المنورة · القدس

انظر أيضا

مصطلحات إسلامية
قائمة مقالات الإسلام
الإسلام حسب البلد


الحديث النبوي هو ما أضيف إلى رسول الإسلام محمد بن عبد الله صلى الله عليه و سلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خَلقية أو صفة خُلقية أو سيرة سواء قبل البعثة (أي بدء الوحي والنبوة) أو بعدها حسب الدين الإسلامي.

فهرس

علوم الحديث

اهتم المسلمون بحديث النبي صلى الله عليه و سلم وتدوين الحديث والعناية به ونشأت علوم كثيرة ومتنوعة، منهاعلم أصول الحديث وبه يكون الدليل على ما يقبل وما يترك من أحاديث، ومعرفة رواتب نقلة الحديث من الصحابة والتابعين والتفاوت بينهم، والتفاوت في الأسانيد من حيث الإتصال أو الإنقطاع والسلامة من العلل، و مصطلح الحديث لمعرفة مرتبة الحديث. ومعرفة طريقة أخذ الحديث بين الرواة، ودراسة ألفاظ تقع في متن الحديث من حيث الغرابة والإشكال. وعلم دراية الحديث علم تتعرف منه أنواع الرواية، وأحكامها، وشروط الرواية، وأصناف المرويات، واستخراج معانيها.

فضيلة علم الحديث

   
حديث نبوي
أن العالم لا يطلق يوم القيامة إلا على المحدث وأما غيره فيتميز بعمله إن كان له عمل ويحشر في عموم الناس وأما أهل الحديث فيحشرون مع الرسل وهم ورثة الأنبياء
   
حديث نبوي

كتب الحديث

عند أهل السنة (وقد أجمع العلماء على صحة ما في الصحيحين بل يعد في أعلى مراتب الحديث الصحيح )

الإسم المجمع الحجم
صحيح البخاري الإمام البخاري (870 م) 7275 حديث
صحيح مسلم الإمام مسلم (875 م) 3033 حديث
سنن أبو داود أبو داود (888 م)
سنن الترمذي الترمذي (892 م)
سنن النسائي السنن الصغرى النسائي (915 م)
سنن ابن ماجة ابن ماجة (886 م)
سنن الدارقطني الدارقطني
سنن البيهقي البيهقي

ّ

كتب اشترط أصحابها الصحة

( وقد نازعهم بعض العلماء في شروطهم، أو في كون جميع ما في هذه الكتب على شروطهم )

المسانيد

كما يوجد للإباضية مسند يعتمدون عليه بالدرجة الأولى ( بالاضافة إلى اعتمادهم على صحيح البخاري وكتب الحديث الأخرى المعتمدة لدى السنة ) يدعى:

عند الشيعة

الجدير بالذكر أن الأحاديث في كتب الشيعة لا ينتهي سندها دائما إلى النبي صلى الله عليه و سلم و إنما كذلك إلى الأئمة الأثنا عشر.

والسبب أن الشيعة الإثنا عشرية يرون أن الأئمة الإثنا عشر احتفظوا بسنة النبي صلى الله عليه وآله

وأن الحديث الذي ينتهي بالإمام هو حديث ينتهي برسول الله صلى الله عليه وآله

كما ورد في بصائر الدرجات "حدثنا احمد بن محمد عن الحسن بن محبوب عن ابى حمزة الثمالى عن جابر قال أبو جعفر يا جابر والله لو كنا نحدث الناس أو حدثناهم براينا لكنا من الهالكين ولكنا نحدثهم باثار عندنا من رسول الله صلى الله عليه وآله يتوارثها كابر عن كابر نكنزها كما يكنز هؤلاء ذهبهم وفضتهم."

اصطلاح الحديث

جزء من سلسلة مقالات عن
علوم الحديث


تاريخ الحديث


  • علم الرجال
  • تاريخ الحديث —
  • رواة الأحاديث —
  • تدوين الأحاديث —
مجموعات الأحاديث

أهل السنة:

شيعة:

مصطلحات الحديث
أنواع الأحاديث
مصطلحات من حيث السند
مصطلحات من حيث المتن

بعض مصطلحات علم الحديث (عند أهل السنة و الجماعة)

أنواع الحديث

- التعصب العنصري بين الفرق و الطوائف آنذاك. - السياسية بين الأمراء. - الزندقة. - القصاصون.

-مجهول العين: هو ما ذكر اسمه و عرفت ذاته و لكنه كان مقلا في الحديث. -مجهول الحال: هو ما يروى عنه اثنان فصاعدا. -مجهول الذات: كالاسم والكنية و الكناية.... -مجهول المستور: من يكون عدلا في ظاهره و لا تعرف عدالة باطنه.

-مدرج الإسناد: هو أن يجمع الكل على إسناد واحد دون توضيح الخلاف. -مدرج المتن: هو إدخال شيء من بعض كلام الرواة في حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم في أول الحديث أو في وسطه أو في آخره.

- أن يكون الحديث مشهورا. - أن يكون القلب بتقديم أو تأخير لرجال الإسناد (كأن يكون الراوي منسوبا لأبيه)، و حكم الحديث المقلوب: أنه يجب أن نرده إلى ما كان عليه و هو الأصل الثابت للعمل به.

المراد بهذا النوع ما حدث فيه مخالفة بتغيير حرف أو أكثر سواء أكان التغيير في النقط أو في الشكل و هذا النوع قسمان: -المصحف: و هو ما كان التغيير فيه بنسبة الحرف. -المحرف: و هو ما حدث التغيير فيه في الشكل، و هذا النوع يدخل في علم القراءات.

- الحديث الفرد المخالف. - الفرد الذي ليس في رواية من الثقة و الضبط. و حكم الحديث الشاذ: أنه لا يحتج به لكونه مردودا.

- أن يكون الحديث ظاهره الصحة. - أن يكون الحديث مرسلا مع وجوه الثقات الحفاظ.

- ((الرفع الصحيح)) و ذلك بإضافة الحديث إلى النبي صلى الله عليه و سلم قولا أو فعلا أو تقريرا أو صفة، مثل: ((قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: من حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه. ))

- ((الرفع الحكمي)) و يكون بمثل قول الصحابي: (أمرنا) أو (نهينا) أو (من السنة كذا).....الخ.

و ينقسم الحديث الموقوف من حيث الحكم إلى قسمين: - (موقوف له حكم المرفوع): مثل قول الصحابي ((أمرنا)) أو ((أبيح لنا))....الخ.

- (موقوف ليس له حكم المرفوع): ماعدا الوجوه التي سبقت في النوع.

الحديث المتواتر هو الحديث الذي يحقق الشروط التالية: - أن يكون رواته كثيرون - أن لا يحتمل العقل - أن يتصل اسناد رواته من أوله إلى منتهاه - أن يكون المتواتر عن طريق الحس لا العقل.

و يتفرعالتواتر إلى فرعين:

- التواتر اللفظي: هو اتفاق الرواة على لفظه و معناه. - التواتر المعنوي: هو ما اختلف الرواة في لفظه.

أما عن حكم الحديث المتواتر: أنه يقبل و يجب العمل به دون البحث عن درجته، و للإمام السيوطي كتاب في هذا الباب سماه ((الأزهار المتناثرة في الأخبار المتواترة. ))

و ينقسم خبر الآحاد'ا' إلى: - المشهور: هو ما رواه ثلاثة. - العزيز: هو ما لم يقل عدد رواته عن اثنين. - الغريب المطلق: هو ما وقع التفرد به في أصل السند. - الغريب النسبي: هو الذي حصل التفرد فيه أثناء السند.

فوائد الحديث المسلسل: أن يكون بعيدا عن التدليس و عن الانقطاع وزيادة ضبط الرواة فيه و، الاقتداء بالنبي صلى الله عليه و سلم.

إلا أن أغلب المسلسلات لا تخلوا من الضعف في وصف التسلسل، لا في أصل المتن فقد يكون المتن صحيحا و يتعرض وصف التسلسل إلى الضعف.

- الفرد المطلق: و ما يتفرد به راو واحد عن جميع الرواة. - الفرد النسبي: هو ما كان بالنسبة إلى صفة خاصة و منه ما كان مقيدا إلى بلد معين كمصر و مكة.....كقولهم:(( لم يرو هذا الحديث غير أهل البصرة ).

هو الحديث الذي يقال في سنده: فلان عن فلان دون توضيح التحديث و السماع و الإخبار و قد ذهب جمهور أئمة الحديث و غيرهم أنه من قبيل الإسناد المتصل و ذلك بشروط: - أن يكون الراوي الذي رواه سالما من التدليس. - أن يثبت لقاؤه بمن روى عنه بالعنعنة.

هو الحديث الذي ما في اسناده راو لم يسم سواء كان الذي لم يسم رجلا أو امرأة كأن يقال: أن امرأة جاءت إلى النبي صلى الله عليه و سلم أو رجلا أو حدثنا رجل أعرابي....

قال ابن صلاح: ((هذا فن جليل من لم يعرفه من المحدثين كثر عثاره و لم يعدم مخجلا. ))

رواة الحديث

المقال الرئيسي: المكثرين لرواية الحديث

اصطلح العلماء على أن من روى أكثر من ألف حديث عد مكثرا، ولقد اشتهر سبعة رواة من صحابة رسول الله (صلى الله عليه و سلم) بكثرة رواياتهم للحديث النبوي و عدوا من المكثرين و هم (م) حسب الترتيب:

كما اشتهر من المكثرين للحديث النبوي عدد من التابعين و هم:

موضوعات ذات صلة

المصدر: موقع http://ww.shamarat.net

مصطلحات علم الحديث
متواتر متفق عليه مشهور عزيز غريب حديث حسن
حديث متصل حديث صحيح حديث منكر
حديث مسند ← من حيث السند علم الحديث من حيث المتن حديث متروك
خبر آحاد حديث ضعيف حديث مدرج
حديث منقطع مضطرب حديث مدلس الحديث الموقوف الحديث المنقطع حديث موضوع

روابط

http://www.hadiths.eu