| → أقول لإبني وقد سطت | ألا أخلفت سوداء منك المواعد المؤلف: حاتم الطائي |
وفتيان صدق ← |
| ألا أخلفتْ سوداء منك المواعدُ | ودونَ الذي أمّلْتَ منها الفَراقِدُ |
| تُمَنِّينَنَا غدواً، وغيمكم غداً | ضَبابٌ، فلا صَحوٌ ولا الغيمُ جائِدُ |
| إذا أنتَ أعطيت الغِنَى، ثم لم تجدْ | بفضلِ الغِنَى، ألفيتَ مالكَ حامدُ |
| وماذا يُعَدّي المالُ عَنكَ وجَمعُهُ | إذا كانَ ميراثاً، وواراكَ لاحِدُ |