الشعار الوطني: | |
النشيد الوطني: هاتيكفا | |
العاصمة | القدس (مقر الرئاسة، البرلمان، الحكومة المحكمة العليا) تل أبيب يافا (المركز التجاري ومقر معظم السفارات الأجنبية) |
اكبر مدينة | القدس، تل أبيب يافا، حيفا، بئر السبع |
اللغة/اللغات الرسمية | العبرية، كما إن العربية و الإنجليزية لغات رسمية، ويتم تدريسهما في المدارس الإسرائيلية. |
نظام الحكومة
رئيس الدولة
رئيس الوزراء نائب رئيس الوزراء |
ديمقراطية برلمانية شمعون بيرس إيهود أولمرت تسيبي ليفني |
استقلال اعلنت |
من عصبة الأمم 14 مايو 1948 |
المساحة - كامل - مياه (%) |
20,770 (بحدود الخط الأخضر 1949)كم² (152) 2 % |
السكان - 2007 توقع. - الكثافة السكانية |
7,184,000 (96) 324/كم² (34) |
العملة | شيكل جديد (NIS ) |
فرق التوقيت | +2 (في الصيف: UTC+3) (UTC) |
رمز الانترنت الدولي | .il |
رمز الاتصال الهاتفي | +972 |
دولة إسرائيل (بالعبرية: מדינת ישראל) هي دولة ديمقراطية برلمانية في الشرق الأوسط تعتبر حسب قوانينها دولة يهودية وديمقراطية[1]. يعتبر معظم مواطني الدولة يهوداً بديانتهم أو بقوميتهم[2]، ولكن من بينهم أقلية عربية كبيرة من المسلمين والمسيحيين وكذلك من الدروز ويطلق عليهم مسمى عرب إسرائيل أو عرب ال48 أو عرب الداخل[3].
تأسست دولة إسرائيل في 14 أيار/مايو 1948م حيث تم إعلانها من قبل المجلس اليهودي الصهيوني في فلسطين في اليوم المتمم لفترة الانتداب البريطاني حسب قرار الأمم المتحدة وحكومة بريطانيا، وفي ظل حرب بين العرب واليهود أسفرت عن النكبة الفلسطينية وإبادة الكثير من المدن والقرى الفلسطينية حيث أصبح سكانها لاجئين في الضفة الغربية وقطاع غزة وفي بعض البلدان العربية. وقد أعلنت دولة إسرائيل هدفا لها استقبال اليهود الذين تم ترحيلهم من شرقي أوروبا خلال الحرب العالمية الثانية وتوطينهم في الدولة اليهودية، وكذلك استقبال اليهود من جميع أنحاء العالم.
فهرس |
استوطن العبرانيون أرض كنعان بدءا من القرن السادس عشر قبل الميلاد إلى أن تم طردهم من قبل الرومان في القرن الثاني الميلادي، ويعتبر اليهود أرض كنعان موطناً روحيا أكثر من كونه بقعة أرض تقام عليها دولتهم. بعد استيطان الرومان للأرض الجديدة، اسموهافلسطين تيمنا بأحد أعداء اليهود ونكاية بهم. جاءت الخلافة الإسلامية وجاءت معها الفتوحات وشملت الفتوحات الإسلامية فلسطين في القرن السابع الميلادي وكانت في عهد عمر بن الخطاب.
شهد القرن التاسع عشر ولادة الحركة الصهيونية التي تتمثل أهم أهدافها في إيجاد حل للمسألة اليهودية. بدأ عدد كبير نسبيا من أعضاء الجماعات اليهودية في الهجرة إلى أرض فلسطين في نهاية ذلك القرن. أما مؤسس الحركة الصهيونية العالمية تيودور هرتزل فكان يفاوض السلطات البريطانية في هجرة اليهود إلى بلدان أخرى، وكانت الاقتراح الأكثر جدية هو إقامة حكم ذاتي يهودي في أوغندا (أي في كينيا حسب الحدود الحالية) وقد أعلنها وزير المستعمرات البريطاني في إبريل 1903، بعد مذبحة كيشينوف التي تعرض لها اليهود في تلك المدينة. فأرسل المؤتمر الصهيوني العالمي في جلسته السادسة بعثة إلى اوغندا لبحث الاقتراح، أما في الجلسة السابعة (1907) فرفضها لاسباب وطنية وتاريخية ومشيرا إلى التقرير المخيب الذي عرضته البعثة. كانت فلسطين وقتها تحت السيطرة العثمانية، وبشكل أوسع، عندما آلت السلطة للانتداب البريطاني.
في الثاني من نوفمبر 1917، خلال الحرب العالمية الأولى، نشرت الحكومة البريطانية وعد بلفور الذي أكد دعم بريطانيا لطموحات الحركة الصهيونية في إقامة دولة يهودية بفلسطين. وبعد الحرب أقرت عصبة الأمم وعد بلفور كالهدف النهائي لحكم الانتداب البريطاني على فلسطين. ولكن في فترة الثلاثينيات من القرن الـ20 تندمت بريطانية على وعدها للحركة الصهيونية واقترحت تقسيم فلسطين بين اليهود والعرب حيث يسيطر العرب على أكثرية الأراضي.
بعد المحرقة التي تعرض لها المواطنون اليهود في أوروبا مع أقليات أخرى خلال الحرب العالمية الثانية، وفي العام 1947، شهد العالم قرار تقسيم فلسطين والذي أعطى المهاجرين من أعضاء الجماعات اليهودية 55% من الأرض، عندما كانوا يشكّلون 30% من السكان، مؤكدا بضرورة توطين اللاجئين اليهود في فلسطين. وشملت الأراضي المقترحة لليهود الجزء المركزي من الشريط البحري (ما عدا مدينة يافا)، جزءا كبيرا من النقب (ما عدا مدينة بئر السبع)، والجزء الشرقي من الجليل ومرج ابن عامر. رفض العرب قرار التقسيم آنذاك، حيث شن سكان فلسطين هجمات ضد السكان اليهود، هجمات ردت عليها المنظمات الصهيونية العسكرية. فقامت بريطانيا بالانسحاب من فلسطين وإعلان إنتهاء الانتداب البريطاني في منتصف ليل الـ15 من مايو 1948.
في 14 مايو 1948، 8 ساعات قبل انتهاء الانتداب البريطاني، أُعلن رسميا عن قيام دولة إسرائيل دون أن تُعلن حدودها بالضبط، وخاضت خمس دول عربية بالاضافة إلى السكان العرب الحرب مع الدولة المنشأة حديثا وكانت محصّلة الحرب أن توسعت إسرائيل على 75% تقريبا من أراضي الانتداب سابقا. بقى 156،000 من العرب داخل إسرائيل (حسب الإحصاء الأسرائيلي الرسمي في 1952) وتشرّد ما يقرب 900،000 (حسب تقديرات منظمة التحرير الفلسطينية) إمّا في مخيمات في الأردن ومصر اللتين استولت على الضفة الغربية وقطاع غزة ولبنان وغيرها من البلدان العربية. في نفس الوقت، تشرّد اليهود من أوروبا جرّاء الحرب العالمية الثانية ومن إيران وأصبحت الدولة اليهودية الحديثة مكانا مرغوبا فيه وازدادت الهجرات اليهودية إلى إسرائيل مما سبب زيادة في عدد السكان اليهود بشكل ملحوظ، فهي تمثل الجهة الثانية لهجرة الجماعات اليهودية بعد الولايات المتحدة الأمريكية.
ازدادت هجرات أعضاء الجماعات اليهودية في الآونة الأخيرة وخصوصاً بعد انهيار الاتحاد السوفييتي وتفكك جمهورياته. إسرائيل، حالها حال أي بلد اخر تحتوي على مجموعات عرقية مختلفة، والأقلية من هذه العرقيات قد لا تشعر أنها تنتمي انتماءً كلياً للدولة بالرغم من حصولهم على حق المُواطنة في دولة إسرائيل. من أشهر هذه العرقيات هم الإسرائيليون من أصل عربي، ويشعر هؤلاء بالإنتماء إلى أصولهم العربية. تبقى هذه المشكلة من أحد المشاكل التي تواجه إسرائيل وهي التوفيق بين هوية الدولة اليهودية والعرب المقيمين بها بصورة رسمية وانتماؤهم لهويتهم العربية.
تمخّضت حرب 1967 في العام 1967 عن استيلاء إسرائيل على الضفة الغربية وقطاع غزّة وشبه جزيرة سيناء وهضبة الجولان إثر احتلالها من الأردن، مصر، وسورية. أعلنت حكومة إسرائيل عن ضم القدس الشرقية والقرى المجاورة لها إلى إسرائيل عند انتهاء الحرب. في باقي المناطق أقامت إسرائيل حكما عسكريا حسب المفروض عليه في القانون الدولي (مع أنها لم تطبق جميع القوانين الدولية المتعلقة بمثل هذه الحالة). في 1981 قرر الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي ضم هضبة الجولان إلى إسرائيل بشكل أحادي الجانب. لا يزال التواجد الإسرائيلي قائماً في جزء من الضفة الغربية بينما انسحبت إسرائيل من سيناء في 1982 وفقا للمعاهدة السلمية مع مصر، ومن قطاع غزة بشكل أحادي الجانب في 2005 (مسلمة السيطرة إلى السلطة الفلسطينية وضبط الحدود الموازي لمصر إلى السلطات المصرية).
في التوراة وفي التراث اليهودي يعتبر اسم "إسرائيل" اسم بديل ليعقوب، وتظهر قصة تسمية يعقوب بإسرائيل في سفر التكوين 32:25
وبقيَ يعقوبُ وحدَهُ، فصارَعَهُ رَجلٌ حتى طُلوعِ الفَجرِ. 26ولمَّا رأَى أنَّه لا يقوى على يعقوبَ في هذا الصِّراعِ، ضرَبَ حُقَ وِرْكِه فاَنخلَعَ. 27وقالَ لِيعقوبَ: «طَلَعَ الفجرُ فاَترُكْني!» فقالَ يعقوبُ: «لا أتْرُكُكَ حتى تُبارِكَني». 28فقالَ الرَّجلُ: «ما اَسمُكَ؟» قالَ: «اَسمي يعقوبُ». 29فقالَ: «لا يُدعَى اَسمُكَ يعقوبَ بَعدَ الآنَ بل إِسرائيلَ، لأنَّكَ غالَبْتَ اللهَ والنَّاسَ وغلَبْتَ». سفر التكوين
ولفظة إسرائيل مكونة حسب التوراة من كلمتين ساميتين قديمتين هما: "سرى" (بالعبرية: שָׂרָה) بمعني غلب، و"إيل" (بالعبرية: אֵל) أي الالة أو الله. التوراة والتلمود وكذلك مصادر عبرية أخرى تسمى الشعب العبراني أو الشعب اليهودي "بيت إسرائيل" أو "آل إسرائيل" أو "بني إسرائيل"، كثيراً ما يختصرون التعبير فيقولون "إسرائيل" فقط كما رأينا في مأثور التلمود والاسم العبري فلسطين هو "إيرتس يسرائيل" أي "أرض إسرائيل". الآثاريين والمؤرخين يشكك القصة الواردة في التوراة ويعتبرونه شرحا مؤخرا لازدواجية التسمية التي مصدرها قديم ويرجع إلى الفترة التي خضعت فيها بلاد الكنعان لسيطرة الفراعنة المصريين. وقد عثر على رسالة فرعونية من القرن الـ14 قبل الميلاد التي يذكر فيها اسم "إسرائيل" كاسم شعب في بلاد الكنعان. طبيعة العلاقة بين ذلك الشعب وبني إسرائيل الذين ظهروا في بلاد الكنعان بفترة لاحقة غير واضحة، ولكن الرسالة الفرعونية تثبت قيام شعب بهذا الاسم حتى قبل عصر التوراة.
وبالرغم من أن تيودور هرتزل زعيم الصهيونية السياسية، ورئيس المؤتمر الصهيوني العالمي الأول الذي عقد في مدينة بازل بسويسرا عام 1897، لم يتردد في تسمية كتابه المتضمن لدعوته هذه "دولة اليهود" فإن هذه الدعوة الصهيونية آثرت عند الكتابة عن فلسطين أن تسميها "أرض إسرائيل"، حرصاً على تأكيد انتماء هذه الأرض إلى من يعتبرون نفسهم بأنهم أسلافهم الأوائل، وهم أبناء يعقوب، أو "بنو إسرائيل".
قبل إعلان دولة إسرائيل تم اقتراح بعض الأسماء لدولة الجديدة، من بينها: يهودا، عيبر، تسيون (أي صهيون)، إيرتس إسرائيل (أي أرض إسرائيل). وقد تم اختيار اسم إسرائيل أو دولة إسرائيل للأسباب التالية
وقد خلقت هذه التسمية عدة مشاكل أمام المشرعين الصهاينة، حيث انتقلت صفة الإسرائيلي من الشعب (وهي صفة مذكرة في العبرية) إلى الدولة (وهي صفة مؤنثة في العبرية)، وهو الانتقال الذي أدى إلى انطباق هذه الصفة على كل من يقيم داخل إسرائيل من العرب والمسلمين والمسيحيين وأرغم السلطات الإسرائيلية على اعتماد هؤلاء العرب المقيمين فيها في عداد المواطنين الذي يتمتعون بالجنسية الإسرائيلية.
إن "دولة إسرائيل" هي اصطلاح سياسي محدد، بينما "أرض إسرائيل" هي اصطلاح جغرافي فدولة إسرائيل يمكن أن تمتد على كل "أرض إسرائيل" أو على جزء من منها، أو حتى على أجزاء ليست تابعة "لأرض إسرائيل" (مثل شرم الشيخ والجولان على سبيل المثال)، ودولة إسرائيل هي الإطار الحاسم بالنسبة للمبدأ الصهيوني.
تعتبر الحدود السياسية لإسرائيل واحدة من أكثر الأمور المثيرة للجدل عالميا فهي لم تعلن حدودها الرسمية بالكامل منذ إنشاءها عام 1948. وأجزاء الحدود المتفق عليها بين إسرائيل والدول المجاورة لها هي الحدود مع مصر (التي تمر بين منطقتي سيناء والنقب) ومقطعين من الحدود مع الأردن (في وادي عربة وفي مرج بيسان)، والتي تم تحديدها في أعقاب توقيع معاهدتي السلام. في سنة 2000 طلبت إسرائيل من الأمم المتحدة تحديد الحدود بينها وبين لبنان، وانسحبت قواتها من الجنوب اللبناني حسب التعلبمات الدولية (ما يسمى "الخط الأزرق"). وفي شهر أغسطس 2005 أعلنت إسرائيل "الخط الأخضر" المحيط بقطاع غزة حدودا لها.
تقع دولة إسرائيل في قارّة اسيا في منطقة الشرق الأوسط وتحاذي البحر الأبيض المتوسط. جغرافياً، وتُعدّ إسرائيل من الدول ذات المساحة الصغيرة ويقطنها ما يقرب من 7 مليون نسمة. منذ ان نشأت دولة إسرائيل وإلى يومنا هذا، كانت إسرائيل طرفاً من أطراف النزاعات الإقليمية وبخاصّة مع سوريا، ولبنان، والأردن، ومصر، والفلسطينيين.
إسرائيل لم تتبن دستورا رسميا. بعد إعلان الدولة صدر رئيس الحكومة المؤقتة دافيد بن غوريون أمرا ينص على استمرار السريان لمفعول قوانين الانتداب البريطاني بالتعديلات الملزمة من إقامة الدولة. رغم التوقعات أن تكون هذه التسوية زمنية، ما زال الأمر المذكور مع تعديلاته المفصلة في "أمر أنظمة السلطة والقضاء" الصادر عن مجلس الدولة المؤقت في 19 مايو 1948 ساريا المفعول حتى هذا اليوم. مع ذلك، فإن الكنيست، أي البرلمان الإسرائيلي، سن "قوانين أساسية" كأدوات قضائية بديلة لدستور، والتي تنظم أعمال السلطات وحقوق الإنسان في بعض المجالات، ولكن عدم وجود دستور كامل وعدم وضوح أفضلية القوانين الأساسية على القوانين العادية تجبر المواطنين والمؤسسات التوجه للمحكمة العليا لتفسير النظام القانوني في العديد من حالات الغموض مما يجعل مكانة المحكمة العليا أقوى من المقبول في دول أخرى.
إسرائيل هي ديمقراطية برلمانية متعددة الأحزاب بشكل مماثل للأنظمة الديمقراطية في أوروبا الوسطى. يعني هذا أن المؤسسة المركزية هي البرلمان الذي يلعب دور المجلس التشريعي كما ينتخب أعضاؤه الحكومة ورئيس الدولة ويراقب أعمال المؤسسات الحكومية. يطلق على البرلمان الإسرائيلي اسم "الكنيست" (أي "المجمع").
يحق لجميع المواطنين الذي بلغ عمرهم 18 عاما أو أكثر والذي يقيمون داخل إسرائيل التصويت للكنيست. بعد الانتخابات العامة ينتخب أعضاء الكنيست الجديدة رئيسا لحكومة جديدة من بين الأعضاء ويمنحون له فترة معينة لتشكيل حكومته، ثم يقر أعضاء الكنيست الحكومة بشكل الذي يقترحه رئيسها المنتخب.
معظم الإسرائيليين فوق سن 18 يتم تجنيدهم في الخدمة العسكرية الإلزامية مباشرة بعد إكمالهم مرحلة الثانوية العامة، و تطول فترة الخدمة من 2-3 سنوات حسب المناخ السياسي في المنطقة وحالة المجنّد. ويرجع تاريخ العسكرية الإسرائيلية إلى بداية القرن العشرين حين همّت زعامات المستوطنات اليهودية في فلسطين لتكوين ميليشيات تقوم على حراسة المستوطنات اليهودية وردع أي ثورة فلسطينية في وجه المستوطنات. وكانت من أبرز الميليشيات منظمة الهاجاناه ("الدفاع") التي كانت أساسًا للجيش الإسرائيلي، والتي تعاونت مع الجيش البريطاني في فلسطين ضد تهديد الغزو النازي في الحرب العالمية الثانبة قبل معركة العلمين بمصر. ومن بين المنظمات الأصغر يجدر بذكر "الإرجون" (يعرف أيضًا باسم "إيتسل") ومنظمة شتيرن (المعروفة باسم "ليحي") اليمينية المتطرّفة. خلال حرب 1948 كان الإرجون المسؤول عن مذبحة دير ياسين. وقد تم فكّ المنظمات العسكرية التي لم تندمج في الجيش الإسرائيلي بعض تأسيس الدولة بقليل.
هذا إضافة إلى إدّعاء امتلاك إسرائيل لأسلحة دمار شامل عبارة عن رؤوس نووية.بعد تصريح مردخاي فعنونو في عام 1986 و تصريح أولمرت الأخير 2006.
انظر إسرائيل وأسلحة الدمار الشامل.
هذه قائمة بأهم المدن الإسرائيلية:
ليس اعتراف الدول العربية بدولة إسرائيل أمرا مفروغا منه إذ عارض جميعها تأسيس الدولة وحتى حاولت الحيلولة دونه عن طريق التدخل العسكري. كانت مصر أول دولة عربية تعترف بدولة إسرائيل رسميا عندما قام الرئيس المصري أنور السادات بزيارة إليها في نوفمبر 1977.
في سبتمبر 1993 أعلن ياسر عرفات، كرئيس منظمة التحرير الفلسطينية، عن اعتراف المنظمة بدولة إسرائيل، في إطار تبادل رسائل الاعتراف مع رئيس الوزراء الإسرائيلي إسحاق رابين. في هذه الرسالة لم يمثل عرفات دولة فلسطين التي أعلن عنها في الجزائر عام 1988، حيث كان الاعتراف المتبادل بين منظمة التحربر وإسرائيل فقط. جاء الاعتراف بعد نهاية المفاوضات التي أسفرت عن اتفاقية أوسلو قبل مراسم التوقيع على الاتفاقية. ما زالت حركة حماس ترفض هذا الاعتراف مما أثار التعقيدات عندما فازت الحركة في الانتخابات التشريعية للسلطة الوطنية الفلسطينية. بينما يتمسك رئيس السلطة محمود عباس بالاعتراف المنصوص عليه في رسالة عرفات، يرفضه مندوب حماس إسماعيل هنية بهذا الاعتراف نظرا إلى ما ينص عليه ميثاق حماس.
أذربيجان • // الأردن • // أرمينيا • // أفغانستان • // أوزبكستان • // إسرائيل • // الإمارات العربية المتحدة • // إندونيسيا • // إيران • // باكستان • // البحرين • // بروناي • // بنغلاديش • // بوتان • // تايلند • // تايوان • // تركمانستان • // تركيا • // تيمور الشرقية • // جورجيا • // سريلانكا • // السعودية • // سنغافورة • // سورية • // الصين • // طاجيكستان • // العراق • // عُمان • // الفلبين • // فلسطين • // فيتنام • // قبرص • // قرغيزستان • // قطر • // كازاخستان • // كمبوديا • // كوريا الجنوبية • // كوريا الشمالية • // الكويت • // لاوس • // لبنان • // مالديف • // ماليزيا • // منغوليا • // ميانمار • // نيبال • // الهند • // اليابان • // اليمن