أكادير

أگادير أو أغادير (بالأمازيغية و تعني "مخزن الحبوب") هي عاصمة جهة سوس ماسا درعة بجنوب غرب المغرب . وي يبلغ تعداد سكانها أكثر من 2 200,000 للمدينة نفسها و 678,000 نسمة (حسب تعداد 2004 المتضمن بلدتي إنزكان و أيت ملول المجاورتين).

أسسها البرتغاليون حوالي عام 1500، ثم حررها المغاربة عام 1526. في عام 1911 وصلت المدمرة الألمانية بانثر رسميا لحماية الجالية الألمانية المقيمة بالمدينة مما أشعل أزمة أغادير بين فرنسا وألمانيا، والتي أدت لاحقا إلى إعلان المغرب محمية فرنسية عام 1913.

في 29 فبراير 1960 وفي تمام الساعة 11 و 47 دقيقة ليلا دمر زلزال المدينة بشكل شبه كامل. في 15 ثانية دفن 15,000 شخص تحت الأنقاض.

بعد مشاهدة الدمار صرح محمد الخامس: «لئن حكمت الأقدار بخراب أغادير، فان بنائها موكول إلى إرادتنا وعزيمتنا». أغادير الجديدة بنيت على بعد 2 كم جنوب المدينة القديمة. المدينة الجديدة بشوارعها الفسيحة وبناياتها الحديثة ومقاهيها لا تبدو كالمدن المغربية التقليدية. وهي ثاني مدينة سياحية بعد مراكش لشواطئها الزرقاء وسمائها الصافية.

ميناؤها الجديد يصدر الكوبالت والمنجنيز والزنك. يخدمها مطار أكادير المسيرة.

وصلات خارجية

• بوابة مدينة أكادير و نواحيها على الانترنت
• مـوقـع مـديـنـة أكــاديــر

25°30' شمالا 9°35' غربا

........... لعبة الكبار وصديق إيزو؟؟؟؟ شاهد عيان متى تتفكك شبكة كبار أباطرة المخدرات بإقليم شفشاون ؟ هذه الشبكة لها جدور متداخلة يصل خيوطها إلى الرؤوس الكبار، وتبقى هذه الشبكة محمية من قبل عامل إقليم شفشاون ، وجدورها مربوطة ....(بإيزو) لأنه هو كان سندا للعامل... ، وقد سبق له أن شاركا في ليالي حمراء بإحدى البنايات بقرية إسطيحة شفشاون ،على شاطئ البحر ، وتعود تلك الفيلا ،( لطاهر شاكر) صاحب (الشريف بين الويدان) ، لأن التعليمات لترتيب اللقاء بين شاكر والسفير الناجي وأفزاز وشخصيات أخرى تلعب في الميدان ، و(فانتوم)... تلعب في مياه البحر الأبيض المتوسط أمام أعين الحزام البحري والسلطة المحلية والدرك الملكي ، لأن جمعية هؤلاء تحولت بإسطيحة إلى معقل لتهريب المخدرات فهذا معروف عند الشعب ، أما ما ذا تحمل (الفانتوم) التي حل تحت وسط المخزن المتنقل بمكان يسمى البابة (أزنتي)، لأن البسط له فضاء بحري واسع ، حتى الذبابة لو مرت بالبحر لرآها بكل سهولة ، فكيف لم يلتقط قارب بحري من نوع (فانتوم) ،صبيحة يوم الإنثنين : 19.05.2008وحولوا المنطقة إلى (كولونبيا) ...ولأن من حماه عامل الإقليم ، فإن تجارة (إيزو) رائجة ومحفوظة .لأنهم عمدوا إلى إغراقها في البحر حتى لايبقى لها أثر ، وإن تحرك بحث عن الزورق الكبير يكون التعقيب بسيطا ، وجدت في قاع البحر .... لأن الفنتومات السابقة عمدوا على خرقها في أول الأومر حتى لا تبقى صالحة للإستعمال ، ثم فكروا جيدا فأحرقوهما فغطى الغمام قرية إسطيحة ونواحيها . وليس (الفنتوم )الأولى ترمى بشاطئ المنطقة ، من قبل كانت تحل الطائرات بالجو ، فاستبدلوها البوارج البحرية ، وترابط هذه الشبكة مع السلطات المحلية والإقليمية وحتى مع بعض المنتخبين الذين يسهلون لهم مأموريتهم ؟ والمشروع الذي تقدمت به جمعيتهم لمجلس جهة طنجة تطوان (الكورنيش) إستعمل عامل الإقليم كل سلطته بجانب هذه العصابة ، إلا أن مجلس الجهة قد شم رائحة المخدرات من بعيد ، فرفض المشروع ، ثم عمل مع رئيس جماعة إسطيحة لربط شراكة بين جمعية المهربين والمجلس القروي لتمريرمشروعهم الا تنموي ، لأن تبيض الأموال وغسلها يمر من عدة قنوات مشبوهة ، ليبقى المشروع الأهم لديهم هو الإتصال بالضفة الأخرى بعيدين عن الريبة والشك، وتبقى المنطقة ممرا رئيسيا للطاءرات الخفيفة والزوارق الكبرى يعلم الله ما ذا تنقل إلى الشمال المغربي ،السلاح ؟ الكوكايين؟ الهروين؟ فعامل الإقليم يريد أن تبقى المنطقة مفتوحة على الضفة الأخرى ليتخذها كإمارة خاصة للمهربين الدوليين ، متى يعمل حدا لهذا التسيب الذي يعرفه إقليم شفشاون .في عهد إمحمد هدان . !!