مقالات «أبو فراس الحمداني»
الصفحات 200 التالية مرتبة أبجديا بهذا الفهرس، من إجمالي 282.
أ
- أ " أبا العشائرِ " لا محلُّكَ دارسٌ
- أأبَا العَشَائِرِ إنْ أُسِرْتَ فَطَالَمَا
- أبنيتي لا تحزني
- أبَتْ عَبَرَاتُهُ إلاّ انْسِكَابَا
- أبَى غَرْبُ هَذا الدّمْعِ إلاّ تَسَرُّعَا
- أبِيتُ كَأني لِلصَّبَابَة ِ صَاحِبُ
- أتعجب أن ملكنا الأرض قسرا
- أتَتْني عَنْكَ أخْبَارُ
- أتَزْعُمُ أنّكَ خِدْنُ الوَفَاءِ
- أتَزْعُمُ يا ضخمَ اللّغَادِيدِ أنّنَا
- أتَعجَبُ أنْ مَلَكنَا الأرْضَ قَسْراً
- أتَعُزُّ أنْتَ عَلى رُسُوم مَغَانِ
- أجْمِلي يَا أُمّ عَمْرٍو
- أحِلُّ بالأرْضِ يَخشَى النّاسُ جانبَها
- أراك عصي الدمع
- أروحُ القلبَ ببعضِ الهزلِ
- أرَاكَ عَصِيَّ الدّمعِ شِيمَتُكَ الصّبرُ
- أرَاني وَقَوْمي فَرّقَتْنَا مَذَاهِبُ
- أسرتَ فلمْ أذقْ للنومِ طعماً
- أسَاءَ فَزَادَتْهُ الإسَاءَة ُ حُظْوَة ً
- أشدة ٌ ما أراهُ منكَ أمْ كرمُ !
- أشفقتَ منْ هجري فغلـ
- أغصُّ بذكرهِ أبداً بريقي
- أفرُّ منَ السوء لا أفعلهْ
- أقرُّ لهُ بالذنبِ والذنبُ ذنبهُ
- أقول وقد ناحت بقربي حمامة
- أقَنَاعَة ً مِنْ بَعدِ طُولِ جَفاءِ
- أقُولُ وَقَدْ نَاحَتْ بِقُرْبي حمامَة ٌ:
- أقِلّي فَأيّامُ المُحِبّ قَلائِلُ
- أقْبَلَتْ كَالبَدْرِ تَسْعَى
- ألا أبلغْ سراة َ " بني كلابِ "
- ألا إنّمَا الدّنْيَا مَطِيّة ُ رَاكِبٍ
- ألا للهِ يومُ الدارِ يوماً
- ألا ليتَ قومي والأماني مثيرة ٌ
- ألا من ْ مبلغٌ سرواتِ قومي
- ألا مَا لِمَنْ أمْسَى يَرَاكَ وَللبَدْرِ
- ألزمني ذنباً بلا ذنبِ
- ألعذرُ منكَ على الحالاتِ مقبولُ
- أللومُ للعاشقينَ لومُ
- ألوردُ في وجنتيهِ
- أليكَ أشكو منكَ يا ظالمي
- أما إنهُ ربعُ الصبا ومعالمهْ
- أما يردعُ الموتُ أهلَ النهى
- أمَا لِجَمِيلٍ عِنْدَكُنّ ثَوَابُ
- أنافسُ فيكَ بعلقٍ ثمينٍ
- أنظرْ إلى زهرِ الربيعِ
- أهْدَى إلَيّ صَبَابَة ً وَكَآبَة ً
- أوصيك بالحزن
- أوصيكَ بالحزنِ لا أوصيكَ بالجلدِ
- أي اصطبارٍ ليسَ بالزائلِ ؟
- أيا أمَّ الأسيرِ سقاكِ غيثٌ
- أيا ظالماً أمسى يعاتبُ منصفا !
- أيا عاتباً لا أحملُ الدهرَ عتبهُ
- أيا عجباً لأمرِ ": بني قشيرٍ " !
- أيا قلبي أما تخشعْ ؟
- أيا معافي منْ رسيسِ الهوى !
- أيحلو لمنْ لاَ صبرَ ينجدهُ صبرُ
- أيَا رَاكِباً نَحوَ الجَزِيرَة ِ جَسرَة ً
- أيَا سَافِراً! وَرِدَاءُ الخَجَلْ
- أيَا سَيّداً عَمّني جُودُهُ
- أيَلْحاني عَلى العَبَرَاتِ لاحِ
- أيّهَا الغَازِي الّذِي يَغْـ
- أَسَيْفُ الهُدَى وَقَرِيعَ العَرَبْ
إ
- إبنانِ أمْ شبلانِ ذانِ ؟ فإنني
- إذا شِئتَ أنْ تَلقى أُسُوداً قَسَاوِرا
- إذا كانَ فضلي لا أسوغُ نفعهُ
- إذا مررتَ بوادٍ جاشَ غاربهُ
- إذَا لَمْ يُعِنْكَ الله فِيمَا تَرُومُهُ
- إرْثِ لِصبٍّ فِيك قَدْ زِدْتَهُ
- إلى اللَّهِ أشكُو مَا أرَى من عَشَائِرٍ
- إني أقُولُ بِمَا عَلِمْتُ
- إني منعتُ منَ المسيسرِ إليكمُ
- إنّ في الأسْرِ لَصَبّاً
- إنّا إذَا اشْتَدّ الزّمَا
- إنْ زُرْتُ «خَرْشَنَة ً» أسِيرَا
- إنْ لمْ تجافِ عنِ الذنو
ا
- احذرْ مقاربة َ اللئامِ ! فإنهُ
- اطْرَحُوا الأمْرَ إلَيْنَا
- الآنَ حينَ عرفتُ رشـ
- الحُرُّ يَصْبِرُ مَا أطَاقَ تَصَبُّراً
- الحُزْنُ مُجتَمِعٌ وَالصّبْرُ مُفْتَرِقُ
- الدِّينُ مُخْتَرَمٌ وَالحَقّ مُهْتَضَمُ
- الدّهرُ يَوْمانِ: ذا ثبتٌ وَذا زَلَلُ
- الشعر ديوان العرب
- الشّعرُ دِيوانُ العَرَبْ
- الفكرُ فيكَ مقصرُ الآمالِ
- المجد بالرقة مجموع
- المَرْءُ رَهْنُ مَصَائِبٍ لا تَنْقَضِي
- انظرْ لضعفي ياقويُّ !
ب
ت
د
س
ع
ف
ق
- قاتلي شادنٌ بديعُ الجمالِ
- قامتْ إلى جارتها
- قد ضجَّ جيشكَ منْ طولِ القتالِ بهِ
- قدْ أعانتني الحمية ُ لمَّـا
- قدْ عذُبَ الموتُ بأفواهنا
- قدْ عرفنا مغزاكَ يا عيارُ
- قولاَ لهذا السيدِ الماجدِ
- قَلْبي يَحِنّ إلَيْهِ
- قَمَرٌ دُونَ حُسْنِهِ الأقمارُ
- قَنَاتي عَلى مَا تَعْهَدَانِ صَلِيبَة ٌ
- قُلْ لأحْبَابِنَا الجُفَاة ِ: رُوَيْداً!
- قِفْ في رُسُومِ المُسْتَجَا
ك
ل
- لأبكي للفراق
- لأيكمــــــــمُ أذكرُ ؟
- لئن جمعتنا غدوة ً أرضُ " بالسٍ"
- لا تطلبنَّ دنوَّ دا
- لا غَرْوَ إنْ فَتَنَتْكَ بِالْـ
- لا نجوت إن نجا
- لبسنا رداءَ الليلِ والليلُ راضعٌ
- لحبكَ منْ قلبي حمى لا يحلهُ
- لستَ بالمستضيمِ منْ هوَ دوني
- لطيرتي بالصداعِ نالتْ
- لقدْ كنتُ أشكو البعدَ منكَ وبيننا
- لقدْ نافسني الدهرُ
- للهِ بردٌ مـا أشــ
- لمثلها يستعد البأسُ والكرمُ
- لمنِ الجدودُ الأكرمو
- لمنْ جاهدَ الحسادَ أجرُ المجاهدِ
- لمْ أؤاخذكَ بالجفاءِ لأني
- لنا بيتُ على عنقِ الثريا
- لنْ للزمانِ وإنْ صعبْ
- ليسَ جوداً عطية ٌ بسؤالِ
- لَسْتُ أرْجُو النّجاة َ من كلّ ما أخْـ
- لَقَدْ عَلِمَتْ سَرَاة ُ الحَيّ أنّا
- لَقَدْ عَلِمَتْ قَيْسُ بنُ عَيلانَ أنّنا
- لَمّا تَبَيَّنْتُ بِأنّي لَهُ
- لَمّا رَأتْ أثَرَ السّنَانِ بِخَدّهِ
- لَوْلا العَجُوزُ بِمَنْبِجٍ
- لِمَنْ أُعاتِبُ؟ ما لي؟ أينَ يُذهَبُ بي؟
م
- ما آنَ أنْ أرتاعَ للشــ
- ما أنسَ قولتهنَّ يومَ لقينني :
- ما زالَ معتلجَ الهمومِ بصدرهِ
- ما كنتُ مُذْ كنتُ إلاّ طَوْعَ خُلاَّني
- ما للعبيدِ منَ الذي
- مستجيرُ الهوى بغيرِ مجيرِ
- مغرمٌ مؤلمٌ جريحٌ أسيرٌ
- من مبلغ الندماء
- منْ أينَ للرشإِ الغريرِ الأحورِ
- منْ كانَ أنفقَ في نصرِ الهدى نشباً
- منْ لي بكتمانِ هوى شادنٍ
- مَا العُمْرُ ما طالَتْ به الدّهُورُ
- مَا زِلْتَ تَسْعَى بِجِدٍّ
- مَا صَاحِبي إلاّ الّذِي مِنْ بِشْرِهِ
- مَحَلُّكَ الجَوْزَاءُ بَلْ أرْفَعُ
- مُسِيءٌ مُحْسِنٌ طَوْراً وَطَوْراً
- مُصَابي جَلِيلٌ وَالعَزَاءُ جَمِيلُ