معلومات عامة | |
---|---|
الاسم عند الولادة | آفريل رامونا لافين |
تاريخ الولادة | 27 سبتمبر 1984 (العمر 23) بيلفيل، أونتاريو، كندا |
الأصل | بيلفيل، أونتاريو، كندا |
النوع | بوب، روك، تين بوب، روك حديث بانك بوب، بانك، بوست غرنج, بوب روك ألترنتيف روك [1][2] |
المهنة | الغناء ، العزف ، تأليف الأغان التمثيل، عرض الأزياء [3]، مصممة أزياء |
آلات موسيقية | الغيتار، البيانو، الطبول |
سنوات النشاط | 2002 - حتى الآن |
شركة الإنتاج | Arista Records, Sony BMG/RCA Records |
أعمال مشتركة | سم 41، ذا بلاك ليست كلوب، ديريك ويبلي |
تأثيرات | ألانيس موريسيت، غرين دي، بلينك-182 ذا ديستلرز |
الموقع الرسمي | AvrilLavigne.com |
آلات مميزة | |
Fender Telecaster (غيتار) |
آفريل رامونا لافين ويبلي[4] (بالإنجليزية: Avril Ramona Lavigne Whibley) (ولدت في 27 سبتمبر 1984) هي مغنية روك وبوب وكاتبة أغان كندية من أصل فرنسي، ترشحت لثمانية جوائز غرامي وحائزة على سبعة جوائز جونو [5]. تعتبر لافين من أكثر المغنيين شهرة ونجاحاً لما يطغى على موسيقاها في العادة نمطاً متمرداً أو Skater punk ، حيث أنها تبرز نفسها كمراهقة عادية صبيانية، وموسيقاها تتحدث عامة عن المراهقين، وبشكل خاص في ألبومها الأول، مما جعل لها موقعا مميزاً في الوسط الموسيقي [6].
أصدرت حتى اليوم ثلاثة ألبومات، كل منها حقق نجاحاً ساحقاً على الصعيد العالمي، وهي بترتيب إصدارها:
1-(Let Go(2002
2-(Under My Skin(2004
The Best Damn Thing(2007) -3
وقد تم بيع أكثر من 31 مليون نسخة من ألبوماتها [7].
لديها ثمانية أغان حلت في المرتبة الأولى في كندا [5]، ثلاثة أغان حلت المرتبة الأولى عالميا حتى الآن، وتسعة أغان ضمن العشرة الأوائل، من ضمنها: Complicated ، Sk8er Boi I’m With You ، My Happy Ending ، Girlfriend .
أنواع موسيقها لا تندرج فقط في الروك والبوب، بل يشمل أيضا ألترنتيف روك وتين بوب وروك بوب. كما أنها تجيد العزف على آلات مختلفة، منها البيانو، الطبول والغيتار [8] [9] ، إلا أن النقاد يشككون في قدرتها على عزف الغيتار، زاعمين أن قدرتها تنحصر على العزف على المفاتيح الأساسية فقط[10].
حازت لافين على المرتبة التاسعة في مسابقة جابرا الموسيقية لأفضل الفرق الموسيقية في العالم في 21 يوليو2007، بحسب تصويت الناس من مختلف دول العالم - حوالي 150 دولة [11].
فهرس
|
ولدت لافين تحت اسم آفريل رامونا لافين في بيليفيل، أونتاريو بكندا. هي الإبنة الوسطى (الثانية) لكلا من جون لافين، موظف في شركة إتصالات، وهو فرنسي الجنسية، ووالدتها تدعى جودي من أصول فرانكو-أونتاري، وبالرغم من كون أصولها فرنسية [7]، إلا أنها لا تتحدث اللغة [12]، وكذلك ينطق إسمها عادة باللهجة الإنجليزية عوضا عن الفرنسية (النطق الفرنسي للاسم ◄ استمع (معلومات))، ومعنى كلمة آفريل شهر أبريل، ولافين يشير إلى سيقان العنب [13].
عائلتها متمسكة بدينها وهي مسيحية كاثوليكية [7][14][15]، ولذلك، كانت تشترك عادة في الغناء مع الكورس في الكنيسة ، وكان لهذا الفضل في إكتشاف موهبتها [6].
إنتقلت إلى ناباني بأونتاريو عندما كانت في الخامسة من عمرها، وإرتادت أكاديمية كورنرستون المسيحية "Cornerstone Christian Acadamy" خلال فترة المراهقة. بالرغم من عدم تفوقها أكاديمياً، كانت متميزة رياضياً من ناحية ألعاب الجري والمضمار، والهوكي، حيث إختيرت كأفضل لاعبة لسنتين متتاليتين.
على غير عادة الفتيات في عمرها، كانت تمارس هوايات صبيانية أو رجولية مثل التزحلق على خشبة التزحلق أو السكيتبورد - منذ أن كانت في الرابعة عشرة من العمر، والصيد والتخييم، ويعزى ذلك لكونها تقتدي بشقيقها الأكبر [6].
إلى جانب ذلك، قامت بتعليم نفسها كيفية العزف على الغيتار وبعض الآلات الأخرى [6]، كما إستمرت بالغناء في الكنيسة وفي المناطق العامة، خاصة الأغاني الفلكلورية والكونتري، مما أدى إلى إكتشاف الكثير من المغنيين الكنديين موهبتها، فمثلاً، إنتبه أحد المغنيين الفلكلوريين للافين وهي تغني في مسرح عام، فدعاها للغناء معه في بعض أغانيه من الألبوم الذي كان سيقوم بإصداره.
كذلك، عندما بلغت الثالثة عشرة من العمر، فازت في مسابقة غنائية، مما أمكنها من مشاركة المغنية الكندية شنايا تواين في إحياء حفلها الغنائي في تورونتو، وذلك عبر غنائهما معاً لإحدى أغاني تواين "What Made You Say That". [16].
اكتشفت لافين من قبل أول مدير أعمال لها "كليف فابري" عندما كانت تقوم بغناء أغاني الكونتري (الأغاني الريفية) في مكتبة "Chapters" في كينغستون بأنتاريو.
عند بلوغها للخامسة عشرة من العمر، إسترعت موهبتها إنتباه "L.A. Reid" (رئيس شركة أريستا)، فأنشأت لها شركة أريستا فوراً أول عقد غنائي لها حيث تعاونت معها على إصدار أول ألبوم لها بعنوان "Let Go" في العام التالي. وعندما ضمنت الحصول على العقد تخلت عن الدراسة في الصف الحادي عشر، وكانت على حد قولها لا تفقه شيئاً من حيث إصدار الألبومات والأغان في تلك الفترة [17].
إنتقلت لافين على إثر ذلك إلى مدينة نيويورك بالولايات المتحدة، حيث اجتمعت مع مجموعة من أفضل المؤلفين والمنتجين الموسيقيين، لكن أملها خاب في جودة العمل، فإضطرت للإنتقال إلى مدينة لوس أنجلوس، حيث تمكنت من الإتصال بالمؤلف الموسيقي كليف ماغنيس وفريق المايتريكس (فريق مكون من مجموعة من المؤلفين)، وشاركت في كتابة أغانيها معهم. وبحلولها لعامها السابع عشر أطلقت أول ألبوم لها بعنوان "Let Go" [6].
حقق ألبومها الأول نجاحاً فورياً في عدد كبير من الدول، مما أدى جعلها أحد أفضل المغنيين الجدد وأنجحهم في ذلك الوقت، حيث بدأت الكثير من المغنيات الشابات بإقتباس أسلوبها المتمرد في أغانيهن، وأطلقت صرعة جديدة في الأزياء، والأهم من ذلك، تلقت عدة ترشيحات وجوائز وشهادات عالمية.
ونظراً لذلك النجاح، بدأت في العمل لإعداد ألبوم ثان، وقد استعانت بمساعدة شانتال كريفيازوك في كتابة جزء كبير من الأغاني، وأقامت معها في شقتها لمدة سبعة أشهر من أجل إنجاز الألبوم. كما حظيت لافين بثلاثة منتجين ذو شهرة في عالم الموسيقى، وهم: "بوتش والكر" الذي كان عضواً في عدة فرق موسيقية، دون غيلمور، وزوج كريفيازوك المغني راين مايدا من فرقة "Our Lady Peace". تبين أن هذا الألبوم قد سلط الضوء على جانب أكثر نضجاً وحكمة من آفريل، الذي حصد الثناء من النقاد والمعجبين.
إلى جانب ذلك، قامت لافين بمساعدة المغني "ماثيو جيرارد" من فرقة الروك "My Chemical Romance" بتأليف أغنية "Breakaway" من أجل الفيلم "Princess Diaries 2:Royal Engagement" والتي قامت بأدائها المغنية "كيلي كلاركسون". تمت إضافة هذه الأغنية إلى ألبوم كلاركسون الثاني، وحقق نجاحاً كبيراً بوصوله إلى العشرة الأوائل في القوائم الأمريكية.
في هذه الفترة بدأت لافين بالظهور كشابة أكثر نضوجاً ورقياً، كما سعت وراء مهنة في التمثيل وحصلت على عقد مع وكالة "Ford Models" لعرض الأزياء.
بدا واضحا بعد ذلك أن لافين قد إكتسبت شهرة كبيرة، مما خولها لأن تكون من أكثر الفنانين قوة عالمياً، فتربعت في الموقع السابع كأكثر الكنديين نفوذاً في هوليوود، بحسب مجلة "Canadian Business Magazine" في عام 2006 [18].
على إثر تجاوزها لعامها العشرين، شرعت لافين في العمل على ألبومها الثالث "The Best Damn Thing"، حيث أبرزت صورة مختلفة عن نفسها، وقد حقق هذا الألبوم نجاحاً عالمياً كبيراً، مما أكد على شعبية لافين الضخمة. إلا أن هذا النجاح قد رافقه الجدل من عدة نواح، أهمها تلك المتعلقة بتناسب سلوكها ونوعية موسيقاها في ألبومها الثالث والنضوج الذي تدعيه، بالإضافة إلى بعض المشاكل القانونية المتعلقة بحقوق الحفظ والتقليد في بعض أغانيها.
بدأت لافين بمواعدة مغني الروك الكندي ديريك ويبلي من فرقة "Sum 41" في عام 2004، وفي نهاية تلك السنة قامت لافين برسم وشم قلب بداخله حرف "D" والتي من المفترض أن تشير إلى اسم ديريك [6].
أعلنت خطوبتهما بعد عام تقريبا في 27 يوليو 2005، حيث تقدم بطلب يدها في نهاية جولة "Bonez" التي كانت تقدمها لافين، وذلك خلال نزهة في البندقية [5][19].
عقد الثنائي قرانهما بمراسيم زواج كاثوليكي في حضور 110 شخص في منطقة خاصة في مونتيسيتو بولاية كاليفورنيا في 15 يوليو2006، وجرت رقصتهما الأولى على أنغام أغنية "Iris" لفرقة "The Goo Goo Dolls".
عندما سئلت لافين عن سبب إرتدائها لفستان زفاف أبيض من تصميم فيرا وانغ، على غير صورتها المتمردة، أحابت بأنها قد احتارت من هذه الناحية وأرادت فعلاً زواجاً يتوافق مع تلك الصورة، لكن بحسب ما ذكرته: "لم أرد أن أنظر إلى صور حفل الزواج بعد مرور 20 عاماً وأسأل نفسي لم إخترت تسريحة الشعر تلك؟". كذلك تصف لافين نفسها بأنها "أفضل ما حدث لزوجها"، وبأن علاقتهما قوية إلى حد كبير. إلى جانب ذلك فهي غير نادمة على زواجها في هذا العمر لكونها ناضجة، بالرغم من أنها لم تتوقع أن تتزوج في هذا العمر. كما صرحت بأنها ليست مستعدة حالياً لإنجاب الأطفال لكنها تتمنى ذلك في المستقبل[20][21][22].
أصدر هذا الألبوم في 4 يوليو2002 في الولايات المتحدة، كان أول ألبوم لها، وقد وصل إلى المرتبة الأولى في كندا، بريطانيا وأستراليا، وحل في المرتبة الثانية في الولايات المتحدة، مما جعلها أصغر مغنية ذات ألبوم في المرتبة الأولى في بريطانيا في ذلك الوقت [23][7]، وقد شمل الأغان التالي:
حاز هذا الألبوم على البلاتينوم ست مرات في الولايات المتحدة، سبع مرات في أستراليا، أربع مرات في نيوزيلندا، ومرة واحد في اليابان. أما بالنسبة للأغاني، فقد حلت "Complicated" المرتبة الأولى في مراتب Contemporary Hit Radio، وإستأثرت بهذا الموقع لمدة إحدى عشرة أسبوعا، كما بلغت الرقم واحد في العديد من البلدان حول العالم. وتعتبر هذه الأغنية ثاني أكثر أغانيها نجاحا في Billboard Hot 100 حيث حلت في المرتبة الثانية [23]. "I'm with You" ، "Sk8er Boy" و "Loosing Grip" كن نجاحا ساحقا، حيث وصلت الأولى والثانية إلى المراتب الأولى في عدة بلدان، وبقيت ضمن العشرة الأوائل، أما الثالثة، فبالرغم من قلة شعبيتها عن الباقي نظرا لإندراجها ضمن الروك الثقيل، إلا أنها كانت ضمن العشر الأوائل في بعض البلدان.
هناك بعض الإنتقادات حول الألبوم، نظرا لكون كلمات الأغان غير "محترفة" تماما، لكنها كانت في بداية مسيرتها الفنية. كما وفر لها هذا الألبوم شهرة كبيرة وإهتماما من قبل عالم الموسيقى نظرا لحوزها على عدد كبير من الجوائز والترشيحات، بما فيها 8 ترشيحات لجائزة الغرامي.
تجاوز حجم المبيعات المليون في حوالي 11 شهرا، مما أكسب الألبوم جائزة داياموند.
وهو ثاني ألبوم لها، وهو بحسب ما ذكرته بمثابة يومياتها، تتحدث خلالها عن مشاعرها والتجارب التي مرت بها. صدر في الولايات المتحدة في 25 مايو2004، وبلغ المرتبة الأولى في العديد من البلدان، من بينها الولايات المتحدة، أستراليا، والمملكة المتحدة، أسبانيا، إيرلندا، تايلندا، كوريا وغيرها من البلدان، مما أدى إلي بيع أكثر من 300000 نسخة من هذا الألبوم خلال أسبوع واحد فقط من يوم إصداره.
شاركت لافين في كتابة العديد من الأغاني في هذا الألبوم، برفقة بين مودي، إيفان توبنفيلد، بوتش والكر وشانتال كريفيازوك. شمل الألبوم الأغاني التالية:
حققت أغنية "My Happy Ending" ثالث أقوى نجاح لها في الولايات المتحدة، و "Don't Tell Me" و "Nobody's Home" وصلت إلى المرتبة الأولى في عدد من البلدان بما فيها الأرجنتين والمكسيك. "He Wasn't" لم تطلق في الولايات المتحدة، ولاقت نقدا لاذعا بسبب كلمات الأغنية التي لم ترق إلى مستوى الموسيقى الرائع ذو نمط الروك.
حاز الألبوم على البلاتينوم 5 مرات في كندا، 3 مرات في الولايات المتحدة، ومرة في مجموعة من الدول مثل المملكة المتحدة وفرنسا. كما حاز على الغولد في نيوزيلندا والمليون في اليابان. إلى جانب ذلك، فقد مثلت بلدها في الألمبياد الشتوية لعام 2006 بغناء "Who Knows?". كما إكتسحت عدد من الجوائز بما فيها 3 جوائز جونو.
ثالث ألبوم لآفريل لافين، وهو الألبوم الحالي لها. تصدر القوائم في المرتبة الأولى في الولايات المتحدة عندما صدر في 17 أبريل2007، وأصبحت الأغنية "Girlfriend" الوحيدة التي وصلت إلى الرقم واحد في Billboard Hot 100، بعد أن كانت أغنيتها من ألبومها الأول "Complicated" في المرتبة الثانية، وهي تصر على أن هذا أفضل ألبوم لها حتى الآن. يعتبر هذا ثاني ألبوم لها يحوز على المرتبة الأولى في Billboard Hot 200 بعد "Under My Skin" في الولايات المتحدة، إلا أنه قد باع عدد أقل من النسخ خلال إسبوع واحد، مما جعل "Under My Skin" أكثر نجاحا منه من هذه الناحية. تم بيع حوالي 19000 نسخة من هذا الألبوم خلال الساعات الأولى فقط من إصداره في المملكة المتحدة، مما أدى إلى بيع 60000 نسخة خلال الأسبوع الأول فقط. إلا أن هذا الألبوم، بالرغم من النجاح الباهر الذي حققه حتى الآن، إلا أنه قد واجه مشاكل عدة، بل وحتى إنتقادات لاذعة.
فقد واجه كل من شريك لافين في الكتابة لوكاز غوتوالد والشركة المنتجة بدعوى أن كلمات الأغنية "Girlfriend" قريبة جدا من كلمات أغنية "I wanna Be You Boyfriend" لـ Rubinoos، إلا أن لافين قد صرحت بأنها لم تسمع بهذه الأغنية أو الفرقة أصلا من قبل، وكذلك أغنية "I Don't Have To Try" القريبة من أغنية "I'm The Kinda" الخاصة بـ "Peaches"، والتي تعتبر إحدى فرق لافين المفضلة[24][25][3]. كما قامت شانتال كريفيازوك بالإعتراف لمجلة Performing Songwriter بأن لافين ليست كاتبة أغان على حد قولها: "أقصد، آفريل، مؤلفة أغاني؟ في الواقع، هي لا تجلس في مكان ما وتشرع في الكتابة أو أي شيء من هذا القبيل. كذلك، فإنها تتخطى حدود الأخلاقيات ولا يوجد من يقول لها شيئا. ولهذا السبب لن أعمل معها مجددا. أرسلت لها منذ سنتين أغنية بعنوان 'Contagious' ، وعندما ألقت نظرة على قائمة الأغاني في ألبومها، وجدت أغنية عنوانها 'Contagious' – لكني لم أجد إسمي مكتوبا. ماذا يفعل المرء بشأن ذلك؟ لن أتصل بالمحامي، لكن من الخطأ أن يتم تعريض الفن إلى هذا النوع من الجدل." [26] . تصدت لافين لهذا الأمر وأوضحت بأن أغنية الألبوم مختلفة عن الأغنية التي كتبتها كريفيازوك، ولا يتشابهان إلا من ناحية التسمية.[27]قدمت كريفيازوك إعتذارا رسميا خلال مقابلة تلفزيونية بعد ذلك [28]. كما أوضحت لافين خلال موقعها أنها تفكر في توجيه دعوى قضائية لكريفيازوك [29].
أما من ناحية الإنتقاد الفني، فإن عنوان الألبوم بحد ذاته "مضلل"، حيث أن عنوان الألبوم الذي يسبقه أفضل منه بكثير، إلا أن لافين قد أوضحت بأن الألبوم من المفترض أن يكون ممتعا، سريع الإيقاع،شبابيا ورائعا، أي يشمل كل الأشياء الجميلة ومن هذا المنطلق إتخذت له هذا العنوان. أما عن الإنتقاد حول أغنية "Girlfriend" فهو في تمثيلها لشخصية مغايرة تماما لما كانت تمثله من قبل، من ناحية كونها "بناتية دليعة"[30]. إلى جانب ذلك، فبالرغم من نجاح هذه الأغنية إلا أن النقاد لم ينبهروا بها، بل فضلوا أغان أخرى مثل "Contagious".
يشمل الألبوم الأغان التالية:
مما هو جدير بالذكر أن "Keep Holding On" قد سجلت من أجل فيلم "Eragon" [31]، وحققت هذه الأغنية نجاحا أيضا، مما أدى إلى تأخير إطلاق "Girlfriend". خلال مقابلة على الراديو، ذكرت لافين بأن "When You're Gone" هي أغنيتها المنفردة الثانية، وقد حققت نجاحاً نسبياً في القوائم العالمية. أما "Hot"، وهي ثالث أغنية منفردة لها، فوصلت إلى المرتبة الخامسة والتسعين في "Billboard Hot 100"، ولم تتمكن من الوصول إلى مستوى نجاح الأغنيتين السابقتين. تقرر أن تكون "The Best Damn Thing" رابع أغنية منفردة، وقد أكد لوك غوزوالد هذا الأمر.
الألبوم | العام | الأغنية |
---|---|---|
Let Go | 2002 2002 2002 2003 2003 |
Complicated Sk8er Boi I'm With You Losing Grip Mobile |
Under My Skin | 2004 2004 2004 2005 2005 |
Don't Tell Me My Happy Ending Nobody's Home He wasn't Fall To Pieces |
The Best Damn Thing | 2006 2007 2007 2007 2007 |
Keep Holding On Girlfriend When You're Gone Hot سيحدد لاحقاً |
السنة | عنوان الأغنية | الألبوم | المخرج |
---|---|---|---|
2002 | Complicated | Let Go | آل مالوي - أخوان |
2002 | Sk8er Boi | Let Go | فرانسيس لاورنس |
2003 | I'm With You | Let Go | دايفيد لاشابيل |
2003 | Losing Grip | Let Go | ليز فريدلاندر |
2003 | Knockin' On Heaven's Door | My World | مارك لوستراكو |
2004 | Don't Tell Me | Under My Skin | ليز فريدلاندر |
2004 | My happy Ending | Under My Skin | مييرت آفيس |
2004 | Nobody's Home | Under My Skin | ديان مارتل |
2005 | He Wasn't | Under My Skin | آل مالوي |
2007 | Girlfriend | The Best Damn Thing | آل مالوي |
2007 | When you're Gone | The Best Damn Thing | مارك كلاسفلد |
2007 | (Girlfriend(Dr.Luke Remix | The Best Damn Thing | مالكوم جونز |
2007 | Hot | The Best Damn Thing | ماثيو رولستون |
2008 | The Best Damn Thing | The Best Damn Thing | واين إشام |
Losing Grip
وهي رابع أغنية تم إطلاقها كجزء من ألبومها الأول "Let Go"، وهي على حد قولها أغنيتها المفضلة في هذا الألبوم. تندرج تحت صنف ألترنتيف روك وبوست غرنج، مما يكسب الأغنية ثقلا معينا من ناحية الروك، وهي أثقل من باق الأغاني في الألبوم نفسه، مما يفسر كونها أضعف أغنية من ناحية تصدر القوائم في الولايات المتحدة. إلا أن لافين قد تلقت ترشيحا لجائزة غرامي لهذه الأغنية كأفضل صوت نسائي في نوع الروك.
تتمحور الفكرة في عدم إهتمام صديقها بها وإعتبارها مجرد شخص هامشي، لذلك فهي تقول أن هذه الصداقة مستحيلة وأنها لن تهتم به بالمقابل.
الأغنية المصورة: تتواجد آفريل مع فرقتها على مسرح موسيقي، حيث تحتشد مجموعة من الناس لسماع الأغنية، ويسود جو أو حس حقيقي، وكأنها في حفلة موسيقية، ثم تقوم برمي نفسها على الجمهور.
Complicated
أول أغنية منفردة لها، أطلقت عام 2002 وحازت على العديد من ترشيحات الغرامي وجوائز عدة، من بينها جوائز جونو، بالإضافة إلى شهادات الغولد والبلاتينوم عدة مرات في العديد من الدول، وتعتبر من أكثر الأغان شهرة ونجاحا للعام نفسه.
إن الرسالة التي تحاول إيصالها من خلال الأغنية هي أن يكون المرء نفسه وألا يتأثر برأي من حوله فيحاول بشدة تقليدهم بشكل أعمى، حيث تبدو وكأنها تخاطب صديقا لها مشيرة إلى أنه يبدو كأخرق عندما يحاول أن يجسد شخصية أخرى مغايرة لنفسه، فهي تحبه كما هو.
الأغنية المصورة: الفيديو من إخراج المالوي، وهو فيديو مضحك وطريف جدا، حيث تبدأ "القصة" بإلتقاء لافين بأصدقائها (أعضاء فرقتها) الذين تبدو آثار الملل واضحة على تعابير وجوههم، فتسألهم ما إن كانوا يرغبون في الذهاب إلى المجمع التجاري ويوافقون، ومن هنا تبدأ المغامرات والمقالب الشيقة والمضحكة.
Sk8er Boi
ثاني أغنية منفردة يتم إطلاقها من ألبوم لافين الأول، والخطأ الإملائي مقصود في العنوان، حيث يقصد به "Skater Boy"، أي بمعنى فتى التزحلق أو فتى الشارع، إلا أن العنوان يشير إلى الفتى العادي الذي لا يتوقع منها الناس الكثير. وصلت هذه الأغنية إلى المرتبة العاشرة في Billboard Hot 100.
تتحدث الأغنية حول فتاة كسرت روابط الصداقة مع فتى لأنه كان "عديم الجدوى" في نظرها، بسبب ثيابه الرثة وشخصيته المختلفة عن شخصيتها، إلا أنه بعد خمس سنوات، إكتشفت أنه مغن مشهور ومحبوب من قبل الجميع، لكن الأوان قد فات لإسترحاع تلك الصداقة. إن الفكرة تتمركز حول قبول الأشخاص لشخصيتهم وما في داخلهم، عوضا عن شكلهم الخارجي.
يقال أن هذه الأغنية معنية بها، حيث كان لها صديقا لم يقبل بها كما هي، بل كان يركز على المظاهر، وبعد أن تحولت إلى نجمة مشهورة لا يستطيع أن يستعيد تلك الصداقة.
الأغنية المصورة: يبدأ الفيديو بمجموعة من الأشخاص يطلون الجدران بالألوان ويلصقون الملصقات بهدف جمع الأشخاص في مكان واحد لسماع الأغنية، ثم تظهر لافين مع أصدقائها، حيث يتوجهون للمنطقة التي يفترض بها الغناء فيها، ثم تصعد على سيارة وتستمر في الغناء أمام الحشود.
I'm With You
تعتبر الأغنية أكثر ليونة من ناحية اللحن، إلا أنه يندرج تحت تصنيف بوب-روك. هي ثالث أغنية منفردة لها، أطلقت في العامين 2002-2003، ولقت ترشيحتان لجائزة الغرامي، إحداها كأغنية السنة، والثانية كأفضل صوت نسائي من نوع البوب. وصلت الأغنية إلى الرقم واحد في قوائم العديد من البلدان، كما تعتبر ثالث أغنية لها تدخل ضمن العشرة الأوائل في Billboard Hot 100 كونها في الرقم الرابع، ووصلت للرقم واحد في United World Chart.
تمثل هذه الأغنية صراع المرء عندما لا يد أحدا لنجدته أو دعمه عند الحاجة، وعندما يكون تائها في حياته فيحتاج لأحد، ولو كان غريبا، أن يمسك بيده ويساعده.
الأغنية المصورة: الفيديو من إخراج المصور دايفيد لاشابل، حيث تظهر لافين كفناة ضائعة ووحيدة، تمشي وحدها في شارع مظلم نسبيا، وفي مقاطع أخرى تدخل لناد ليلي، وتجد نفسها وسط غرباء لا تعرفهم، مما يعبر عن العاطفة السائدة في الأغنية نفسها. تم تسجيل الأغنية بسرعة مضاعفة لتتوافق مع حركة فم لافين، حيث صورت بالحركة البطيئة.
Knocking On Heaven's Door
هي إحدى الأغاني الموجودة في الـ "DVD" الذي أطلقته لافين عام (2003) بعنوان "My World"، وهي مقتبسة من الأغنية التي ألفها بوب ديلان لفيلم "Pat Garrett & Billy The Kid"، والذي إقتبس من قبل العديد من الفنانين. الأغنية مجازية ذات كلمات تحمل معان متعلقة بالدمار والشدائد المنتشرة في العالم، إضافة إلى الحزن والألم اللذان يصاحبتها.
الأغنية المصورة: فكرة الفيديو بسيطة إلى حد ما، حيث يصور لافين وفرقتها في غرفة التسجيل وهم يقومون بالغناء والعزف، بينما تظهر لقطات أخرى لنواتج المآسي والشدائد التي تحدث حول العالم.
Don't Tell Me
أول أغنية منفردة تم إطلاقها من ألبوم "Under My Skin"، وقام كل من لافين وإيفان توبينفلد بكتابتها. حققت هذه الأغنية نجاحا نسبيا في معظم الدول، حيث وصلت إلى المرتبة العاشرة في أستراليا، والخامسة في المملكة المتحدة، لكنها لم تتمكن من الوصول إلى المراتب العشرة الأولى في الولايات المتحدة، فإستقرت في المرتبة الثانية والعشرين. لكن النجاح الساحق تم تحقيقه في البرازيل والأرجنتين، حيث وصلت إلى المرتبة الأولى في كلا الدولتين.
تتحدث لافين في هذه الأغنية عن قصتها مع شاب حاول أن يسخر من شخصيتها، وأن يجعلها كما يحب هو، كما تبين من خلال هذه الأغنية أنها لن تسمح له بسلب كرامتها وعفتها كالفتيات اللاتي يستسلمن بسهولة لإغراءاته. أثنى النقاد على واقع الأغنية وكيفية تعامل لافين مع هذه القضية الحساسة.
الأغنية المصورة: يبدأ الفيديو بلافين وهي جالسة في شقتها مع صديقها وعلامات الحزن بادية على وجهها، ثم يخرج الشاب من الشقة فيتفجر الغضب الكامن في لافين وتبدأ بملاحقته أينما ذهب كوسيلة لإزعاجه ولإخباره بردها على تصرفاته.
My happy Ending
هي ثاني أغنية تم إطلاقها لعام 2004 من الألبوم الثاني، وتعتبر من أكثر أغان ذلك العام نجاحا، حيث إعتبرت ثالث أكبر نجاح لها في الولايات المتحدة. إلى جانب ذلك، كانت ثاني أغنية منفردة تتلقى البلاتينوم بعد "Complicated".
تتحدث لافين خلال هذه الأغنية عن علاقتها مع صديقها التي ظنت بأنها سوف تدوم، لكنها إنتهت بنهاية مخيبة للأمل، ولهذا تقول "So much for my Happy Ending" في عدة مقاطع من الأغنية.
الأغنية المصورة: تجلس لافين في دار سينما وتشاهد مقاطع من الأوقات الممتعة التي قضتها مع صديقها، ثم تبدو في بعض مقاطع الفيديو وكأنها تركض في الشارع للوصول إلى غاية ما، وما هذه الغاية سوى للقاء فرقتها والعزف معهم أمام هذا الصديق لتحاول جعله يفهم ما تعانيه، إلا أنه لا يبالي بها أو بمشكلتها تماما.
Nobody's Home
ثالث أغنية منفردة من ألبومها الثاني "Under My Skin"، وهي من نوع البوب روك، ذو إيقاع بطيء نسبيا في مقابل الأغاني الأخرى في هذا الألبوم، وقد كتبتها لافين مع بين مودي، عضو فرقة إيفانسينس السابق. إضافة إلى ذلك، فلم تتمكن هذه الأغنية من نصدر القوائم في معظم الدول، إلا أنها تمكنت من البقاء في هذه القوائم لإسبوعين على الأقل، بينما حققت نجاحا ساحقا في الأرجنتين والمكسيك، حيث بلغت المرتبة الأولى في تلك البلدان.
إن المعنى الذي تحمله الأغنية هو بإختصار نفسية فتاة هربت من بيتها بسبب تعرضها لمشاكل عدة، ورغبتها في العودة للبيت، إلا أن لا أحد موجود فيه، وقد يكون معناه كثرة المشاكل أو عدم إهتمام أحد بها وقلة الدعم، أو حتى عدم رغبة أهلها فيها. وقد ذكرت لافين بأنها قد كتبت هذه الأغنية لزميل قديم لها، كانت تعرفه بالمدرسة، أصابه مرض ما.
الأغنية المصورة: تحمل هذه الأغنية مشاعر أليمة وحزنا عميقا، وقد تمكنت لافين من خلال الفيديو أن تجسد معاناة الفتاة الهاربة، حيث تقمصت لافين دورها في عدة مقاطع، فتارة تنام في الطريق، وتارة تطرد من المحلات التجارية التي تدخلها لإستخدام الحمامات العمومية، لكنها أيضا في مقاطع أخرى تحكي قصة الفتاة وسط أوركسترا في غرفة مظلمة، حيث يسود جو قديم وتقليدي.
تمكنت لافين من تجربة قدرتها على التمثيل عند تجسيدها لشخصية الفتاة الهاربة، وقد تمكنت من إعطاء النتيجة المطلوبة.
He Wasn't
هي رابع أغنية منفردة من الألبوم الثاني، تصنف غالبا تحت نوع الروك، نظرا للنغم والإيقاع المتسارع والحاد نوعا، إلا أن الكلمات المستخدمة كانت طفولية إلى حد ما. لم تطلق هذه الأغنية في الولايات المتحدة وإستبدلت بـ "Fall To Pieces". لم تحقق الأغنية نجاحا كبيرا في عدة دول، وتعتبر أقل أغانيها نجاحا في كندا (أعلى مرتبة وصلت لها هي 92)، إيرلندا (وصلت إلى الرقم 35)، ونيوزيلندا (وصلت إلى الرقم 38) حتى الآن، لكن، تمكنت من تحقيق النجاح في اليابان حيث وصلت للمرتبة العاشرة، وتصدرت المرتبة الأولى في البرازيل.
معنى الأغنية غاية في الوضوح، حيث تتحدث لافين عن علاقتها مع شاب، وكيف لم يكن مناسبا لها، وهي بذلك تقصد أنه لم يكن يجعلها تشعر بالتميز، ولم "يرق إلى مستواها"، فبذلك لم يكن الرجل الذي كانت تبحث عنه.
الأغنية المصورة: تقوم لافين بالعزف على الغيتار الكهربائي مع فرقتها في غرفة بيضاء، وتوجد بعض المقاطع حيث تلبس بعض الأزياء المضحكة. ينتهي الفيديو بخروج سائل وردي اللون من الجدران بعد أن تقوم لافين مع فرقتها بتحطيمه بآلاتهم.
Girlfriend
أول أغنية منفردة تم إطلاقها من ثالث ألبوم للافين "The Best Damn Thing"، والتي تعرضت للعديد من الإنتقادات والدعوات القضائية، وسبب جدلا كبيرا بسبب الصورة الجديدة التي قدمتها لافين عن نفسها. إلا أن هذا لم يؤثر كثيرا على مدى نجاح الأغنية، حيث إستخدمت كشارة لبعض البرامج وإستعراضات الأفلام مثل فيلم "براتز". كما تصدرت القوائم العالمية، بوصولها للمرتبة الأولى في مجموعة كبيرة من البلدان، منها أستراليا، الولايات المتحدة، كندا، إيطاليا، إيرلندا، نيوزيلندا وسنغافورة. كذلك إحتلت المرتبة الثانية في المملكة المتحدة، فرنسا، البرازيل، المكسيك والأرجنتين. سجلت الأغنية في عدة لغات، مثل الفرنسية، الصينية واليابانية[12][33][34].
محور الأغنية يدور حول شعور لافين بالإنجذاب نحو شاب، إلا أنه لديه رفيقة أصلا، فتحاول لافين إقناعه بأن صديقته مجرد لاشيء وبأنها أفضل بكثير منها.
الأغنية المصورة: تنتحل لافين شخصيتا الفتاتين (الرفيقة التي تبدو كفتاة لطيفة ذات نظارات وشعر أحمر اللون والفتاة الشقية ذات الشعر والملابس السوداء التي تحاول إبعادها)، فتبدأ الفتاة الشقية بعمل المقالب للإستحواذ بالشاب. هناك أيضا مقاطع أخرى حيث تقوم لافين بالرقص. نظرا لشعبية الأغنية الكبيرة، تم عمل نسخة ثانية من الأغنية أو Remix تحت عنوان "(Girlfriend(Dr.Luke Remix"، تحمل طابعا مختلفا نوعا ما، حيث تشارك المغنية "ليل مما" في الغناء على أسلوب الراب في بعض المقاطع. كسابقتها يشمل فيديو النسخة الثانية بعضاً من حركات الرقص، إلى جانب لافين تقوم بطلي الجدران.
مما هو جدير بالذكر أن هذه أول مرة تقوم فيها لافين بالرقص في أغنية مصورة، وقد وصفت لافين نوعية الرقص بكونه مختلفا عن الرقص المغري المنتشر بين المغنيات الأخريات، بل يتخلله الكثير من الركلات والحركات الهجومية [35].
When You're Gone
ثاني أغنية منفردة من ثالث ألبوم، إعتبره كثير من النقاد محور الإنطلاق في هذا الألبوم عوضا عن "Girlfriend"، لكونها أغنية قوية تفيض بالمشاعر، وذات إنطلاقة تبدأ بعزف نغمات من البيانو. إحتلت المراتب العليا في بعض البلدان، كالمرتبة الأولى في هونغ كونغ، والثانية في الفيليبين وتايوان، والثالثة في المملكة المتحدة. إلا أنها لم تتعدى المرتبة الثانية والخمسين في الولايات المتحدة. كما واجهت لافين بعض العقبات من ناحية جودة الصوت، حيث أنها لم تتمكن من التحكم تماما في حدة صوتها.
تتحدث الأغنية بحسب أقوال لافين حول إفتقاد شخص ما عند رحيله، ولم تشأ لافين أن تعتبر كأغنية حب، بل أغنية عاطفة "تخرج" الأحاسيس.
الأغنية المصورة: قامت لافين بوضع فكرة معينة للفيديو، حيث أرادت أن يشمل زوجة جندي حامل، رحل زوجها للقتال في أرض المعركة، رجل عجوز رحلت زوجته عن الدنيا، ومراهقين غير مسموح لهما بالتواجد معا، أي بمعنى آخر ثلاثة فئات عمرية تعاني المشكلة ذاتها.
Hot
هي ثالث أغنية منفردة من الألبوم الثالث، وقد شاركها في الكتابة عازف الغيتار السابق بفرقتها "إيفان توبنفلد"، وهي من إنتاج "لوكاز غوتوالد". لمحت لافين في عدة مقابلات، أبرزها تلك في حفلة "MuchMusic Awards"، بأنها كانت تنوي تصوير فيديو خاص بالأغنية. أطلقت هذه الأغنية في أوقات مختلفة حول العالم، إلا أن موعد الإطلاق الرسمي والعالمي كان في 12 أكتوبر 2007.
تعرضت هذه الأغنية للكثير من الإنتقادات، بخصوص كلماتها أولاً، حيث اعتقد الكثير من النقاد بأنها لم ترق إلى المستوى المطلوب لمؤلف أغان محترف، وقد قدمت فكرة الأغنية واستخدام كلمات بسيطة أو "ركيكة" دلالات نمت عن عدم نضوج لافين المرجو.
إلى جانب ما سبق، فقد انتقدت لافين لتصرفاتها والملابس التي ارتدتها خلال الفيديو، والمماثل للمغنيات الأخريات التي انتقدتهن بنفسها سابقاً. وبالرغم من أن بعض المعجبين قد اعتبروه تقدماً في أسلوبها الموسيقي، إلا أن هذا الأمر قد جعل مصداقية لافين موضع شك.
الأغنية المصورة: تظهر لافين في الفيديو كفتاة إستعراض أو فنانة موسيقية، حيث تخرج في البداية من سيارة ليموزين، مرتدية فستاناً أسود اللون، حيث تلقى استقبالاً ضخماً من معجبيها والمصورين. على إثر ذلك، تدخل لافين إلى غرفة التحضير، وتظهر في رداء أخضر قصير مشابه لرداء الراقصات خلفها، ثم تخرج إلى مسرح أمام مجموعة من المتفرجين، وتبدأ في الغناء أمامهم والرقص فيما بعد. إلى جانب ذلك، صورت بعض اللقطات الإضافية، فتظهر في بعض اللقطات بملابس سوداء اللون وقبعة غريبة الشكل، وفي أوقات أخرى تظهر بملابس عادية. صور الفيديو في ولاية نيوجيرسي بالولايات المتحدة. سجلت الأغنية أيضاً باللغة اليابانية والماندرين كرنات للهاتف الجوال، بحيث استبدلت بعض المقاطع بكلمات من اليابانية ولغة الماندرين الصينية.
العام | العنوان | الفورمات الذي صدر فيه |
---|---|---|
2002 | جولة دعائية لعام 2002 | |
2003 | جولة "Try To Shut Me Up" | DVD,CD |
2004 | جولة المجمع "Mall Tour" | |
2004 | جولة دعائية لعام 2004 | |
2004 2005 |
جولة "Bonez" | DVD |
2007 | جولة دعائية لعام 2007 | |
2008 | جولة "The Best Damn Tour" |
تتميز الحفلات التي تقدمها لافين بالنشاط والحيوية، حيث أنها تأبى أن تغني بأغاني مسجلة مسبقا، بل تفضل تقديم عرضا حيا وحقيقيا أمام الحشود، مما يعزز النوع الموسيقي الذي تقدمه. إلا أن الأداء الحركي ليس مميزا أو مبدعا في الكثير من الأحيان، وقد لا يرقى إلى نفس قوة أغنياتها بسبب تغيير اللحن أو الإيقاع في بعض النواحي [35].، أو حتى بسبب تقديم العرض بشكل مباشر. لكن، بغض النظر عن ذلك، فإن من أهم النقاط التي ينبغي مراعتها أثناء تقديم الحفل هو التواصل مع الحشد والإتصال بنوعية الأغاني الموجودة في الألبوم، بحيث يكون الجو السائد ملائما له، وهي متمكنة من هذه الناحية [36].
بعد إجتيازها لمرحلة المراهقة، مرت لافين بعدة تغييرات من ناحية أسلوبها ولباسها وحتى تصرفاتها، كما كانت في القليل من الأحيان محور بعض أنواع الجدل للصورة التي تقدمها حول نفسها.
(2002) - (2003)
تميزت لافين بمظهرها الصبياني والمتمرد نوعا ما، بملابسها الواسعة وربطات العنق التي كانت ترتديها وبشعرها الطويل والمستقيم. فكانت تظهر في حفلات توزيع الجوائز والمناسبات العامة التي كانت ذو أهمية كبيرة بمظهرها العادي كما حدث في حفلة توزيع جوائز "MTV"، أو بشكل غريب، كما حدث في حفلة توزيع جوائز الغارمي، حيث أبت أن تلبس فستانا ولبست قبعة عالية وملابس رسمية خاصة بالرجال، مع وجود "Rock On" داخل المعطف - وقد تم لصقه بواسطة شريط لاصق.
حازت لافين على شهرة كبيرة بفعل هذه الصورة التي كانت غير معتادة في الأوساط الموسيقية، وخاصة بالنسبة للنساء، كما كونت صرعة بموضتها الغريبة.
إن الجدل الذي قام حول مظهرها كان من ناحية إمكانية ربط لباسها بنوع موسيقاها، حيث وصفها البعض بـ "متموضعة" أو "مزيفة". كما أطلقت العديد من الإنتقادات حول لبسها لربطات العنق (وكانت تستلم بعضا منها كهدايا من معجبيها)، مما أدى إلى توقفها عن لبس الربطات في عام 2003.
(2004) - (2005)
شكلت هذه الفترة من حياتها بداية نضوج لافين، خاصة بعد إطلاق ألبومها الثاني، حيث ظهرت مرتدية بعض التنانير والمشدات. كما بدأت في الظهور بشكل أكبر في المجلات النسائية، إلا أنها قد حافظت على أسلوبها لحد ما، حيث قامت بخلط الملابس الواسعة الصبيانية مع تلك الأكثر رقيا، كأول فستان ظهرت به في مناسبة عامة، حيث كان مغطى بصور الجماجم وإرتدت جزمة سوداء.
مظهرها الحالي
بعد أن حصلت لافين على عقد عرض الأزياء وحضورها لمشاهدة عروض الأزياء العالمية، بدأت في التفتح لعالم الأزياء وترك مظهرها القديم بشكل جزئي، لتتخذ أسلوباً أكثر رقياً، كلبس فساتين السهرة أثناء الحفلات، أو ملابس أنثوية بشكل عام. بعد إصدار ألبومها الثالث، صبغت لافين خصلة من شعرها باللون الوردي، كما بدأت بالظهور بملابس رسمية ذات دلائل على البانك أو التمرد.
بالرغم من ثناء البعض على هذا التحول، إلا أن تصرفاتها ومظهرها الجديد قد أصبح موضع جدل ، حيث أنها في بداية ظهورها في عالم الموسيقى أصرت بأنها لن تشابه المغنيات "البناتيات". لكنها هاجمت هذه الإنتقادات وعبرت عن إستيائها بقولها أن هذا مجرد جزء من البلوغ، وهي لا تزال تحافظ على جزء من مظهرها القديم. كما صرحت بأن مهنتها كعارضة أزياء كانت مجرد تجربة مختلفة لها، وهي لا تلبس مثل هذه الملابس في حياتها العادية، بل تفضل تلك التي تحمل وتمثل إحساس الروك.
لم تكن لافين تتصدر عناوين صحف الفضائح كالعديد من الفنانيين الشباب، حيث تعترف بأنها ترتاد بعض النوادي وتسرف أحيانا في شرب الكحول، إلا أنها تتجنب الظهور بعلانية أثناء ذلك كما صرحت في مقابلة معها. كما ذكرت أنها تتجنب الذهاب إلى المناطق التي يكثر فيها مصوروا المشاهير (الببرازي)، مبررة أنها لا تسعى لهذا النوع من الشهرة. كما أوضحت أنها لا تتجاوز الحد في أية من هذه الأمور، وهي ضد المخدرات، حيث رفضت مواعدة زوجها قبل خطوبتهما إلا بعد تأكدها من إقلاعه عن المخدرات.
لكنها واجهت حصتها من الإنتقادات، كما حدث عندما بصقت في وجه مصور مشاهير أو "ببرازي" بعد أن حاول تصويرها مع زوجها عند خروجهما معاً [37]، وبالرغم من اعتذارها عن تصرفها، إلا أنها لم تعتذر بشكل مباشر للببرازي، بل خصصته لمعجبيها [38]، وذكرت أيضاً بأنها كانت تبصق على الببرازي منذ فترة، وأوضحت أنه بسبب نعدام أخبار وفضائح المشاخير في تلك الآونة، تصدرت تلك القصة العناوين.
كما ظهرت على غلاف مجلة "Blender" دون ملابس علوية، بوجود مجرد لوحة تغطي أجزائها، إلا أنها تصر على أنها قد لبست ملابس علوية قصيرة تم تغطيتها بواسطة اللوحة.
إلى جانب ذلك، فإن الدعوات القضائية التي تواجهها بسبب كلمات أغنية "Girlfriend"، وما قالته شانتال كريفيازوك حول مقدرتها على التأليف، بالإضافة إلى بصقها وإزعاجها لمنتجي ألبومها الثالث جعل تصرفاتها موضع شك. إلا أنها لا تزال تعتبر إحدى الفنانات اللاتي يتجنبن الوقوع في المشاكل.
أما في السنوات الأولى، فمعظم الإنتقاد الذي تلقته كان حول مظهرها المتمرد، وإستيائها من تقليد معجبيها لملابسها، حيث إنتقدتها هيلاري داف قائلة "لابد أن تكون شاكرة أن معجبيها أوفياء ويحبون مظهرها"، لكن لافين ردت عليها باستياء خلال برنامج راديو، وأوضحت بأنها لم تذكر هذا الأمر مطلقاً.
ساهمت لافين في عدداً من الأعمال الخيرية المختلفة بطرق عديدة، فقد قامت بتسجيل أغنية "Knocking On Heaven's Door" من أجل CD خاص بجمعية "War Child" البريطانية، كما أدت أغنية "Imagine" لجنون لينون، لإضافتها إلى CD تحت عنوان "Instant Karma:The Amnesty International Campaign to Save Darfur" يهدف إلى جمع التبرعات لجمعية "Amnesty International". إلى جانب ذلك، أدت لافين إستعراض حي خلال حدث نظمته جمعية "Prince's Trust"، بعنوان "London Party in the Park".
إلى جانب ذلك، فقد تبرعت لافين إلى كلا من "Toy Mountain Campaign" بمجموعة من ممتلكاتها و"MusiCare" من خلال مزاد نظمته جمعية الغرامي الموسيقية على الإنترنت. كما شاركت في مزاد للصور " Art Gives Hope: A Decade of Music Portraits"، لجمع العائدات لجمعية "World Vision Canada" المتخصصة في مساعدة العوائل المصابة بمرض نقص المناعة المكتسبة في إفريقيا.
كذلك، ساهمت لافين في جمعيات وحملات تتناول مختلف القضايا، أهمها: "Make - A - Wish Foundation"، "YouthAIDS"، و"US Capaign for Burma". [39]
أبدت لافين إهتماماً بالتمثيل، خاصة في الآونة الأخيرة، حيث كانت تظهر على شاشة التلفاز أو الأفلام لغناء إحدى أغانيها في البداية، لكنها تعمقت فيما بعد. بحسب ما ذكرته لافين، فإنها تعتبر التمثيل طريقة أخرى لإظهار مواهبها ومشاعرها، كما تود لعب الأدوار المعقدة والغامضة.
العام | الفيلم / المسلسل | الدور | معلومات حول الدور |
---|---|---|---|
2002 | Sabrina, the Teenage Witch | نفسها | أدت أغنية "Ska8er Boi" |
2004 | Going The Distance | نفسها | أدت أغنية "Losing Grip" |
2006 | Fast Food Nation | Alice | طالبة جامعية ناشطة |
2006 | Over The Hedge [40] | Heather | صوت |
2007 | The Flock [41][40] | Beatrice Bell | صديقة المشتبه به |
تم إصدار سلسلة من الكتب الهزلية ذات الطابع الياباني (رسوم مانغا) بعنوان: Avril Lavigne's Make Five Wishes"، وهي مطروحة على هيئة جزئين.
عندما سألت لافين عن سبب قيامها بهذا الأمر، أجابت بأن الكثير من معجبيها يقرؤون المانغا أو القصص المصورة، ولهذا لم تتردد في إصدار هذه السلسلة.
أما بالنسبة للفريق الذي قام بتصميم هذه السلسلة، فهو مكون من الفنانة كاميلا دا أريكو التي تخصصت برسم المانغا، والكاتب جوشوا دايسارت.
وصفت المانغا بأنها ذات حبكة قوية تحمل مشاعر عميقة، كما تعتبر إحدى المانغا الإمريكية القلائل التي تحمل إمكانية كبيرة لمنافسة المانغا اليابانية.
تدور القصة حول مراهقة تدعى هانا، تخفي شخصيتها المنطلقة والجريئة تحت طيات الخجل عند تعاملها مع الناس، لكنها تفجر طاقتها عندما تكون وحدها في غرفتها، وتستمع مع صديقتها الخيالية، التي هي آفريل لافين. مشكلة هانا تكمن في الوحدة التي تعاني منها، وحاجتها إلى صديق - وتعتبر شخصية لافين الخيالية صديقتها المقربة.
في يوم من الأيام، تجد هانا موقعا بعنوان "www.make5wishes.com" يعرض دمية ذات قدرة على تحقيق الأماني، وتجد صعوبة في الخروج من الصفحة، ومن ثم إكتشفت بأنها قد قامت بطلب الدمية عبر الإنترنت عن طريق الخطأ.
بعد ذلك، تكتشف أن الدمية هي في الواقع مخلوق سحري يمتلك هذه القدرات فعلا، لكنه لا يستطيع تحقيق سوى خمس أمنيات، عبر قطع إحدى قرونه الخمسة. بالطبع تحمست هانا لهذا الأمر، إلا أنها لا تعلم نواتج أمنياتها، والتي تسير بشكل معاكس لإرادتها ونياتها[42].
تم تجزئة القصة المصورة إلى مجموعة فيديوهات، حيث تسرد القصة بنفس طريقة القصص المصورة [43]. يشمل كل فيديو على نغمات بعض الأغان (دون غناء) من ألبوم لافين الثالث "The Best Damn Thing".
أعلنت لافين عن إطلاقها لخط أزياء جديد من تصميمها بمعاونة شركة Kohl's وJerry Lewsi في شعر يوليو، وقد وصفت أزيائها بكونها تحمل طابع الروك.
قامت لافين بمعاونة بعض الفرق والمغنيين الآخرين بالظهور في الفيديوهات الخاصة بأغانيهم المنفردة، وقد ظهرت في الفيديوهات التالية:
كذلك، قامت بغناء بعض أنجح الأغاني لفرق أو موسيقيون مختلفون، أشهرها أغنية "Iris" لفرقة "غو غو دولس"، والتي صرحت لافين بأنها أغنيتها المفضلة. وقد قامت بعمل دويت مع المغني الأساسي لهذه الفرقة خلال حفل غنائي في عام 2004م. ومن الأغاني الأخرى التي قدمتها "Bascket Case" لغرين داي، "No One Needs to Know" لشنايا تواين، إضافة إلى تلك التي غنتها سعياً لجمع التبرعات للمنظمات الدولية (أنظر الأعمال الخيرية).
إلى جانب ما سبق، شاركت ببعضاً من أغانيها لتضم إلى الألبومات الخاصة بالأفلام، مثل أغنية "Falling Down"، والتي كانت في الأصل B-Side، فقد استخدمت لفيلم "Sweet Home Alabama"، بالإضافة إلى أغنية "SpongeBob SquarePants" لفيلم الرسوم المتحركة الذي يحمل الاسم نفسه [44].
اسم العضو | الآلات / الوظيفة | المدة |
---|---|---|
آل بيري | غيتار الباس / صوت مدعم | 2007 - إلى الآن |
رودني هاورد | الطبول / صوت مدعم | 2007 - إلى الآن |
ستيفن آنثوني فيرلازو الأصغر (.jr) | المفاتيح الكهربائية / صوت مدعم | 2007 - إلى الآن |
جيم ماك غرومان | الغيتار الإيقاعي / صوت مدعم | 2007 - إلى الآن |
ديفن برونسون | الغيتار الأساسي / صوت مدعم | 2004 - إلى الآن |
صوفيا توفا | صوت مدعم / راقصة | 2007 - إلى الآن |
ليندسي بلوفارب | صوت مدعم / راقصة | 2007 - إلى الآن |
اسم العضو | الآلات / الوظيفة | المدة |
---|---|---|
مارك سبيكالوك | غيتار الباس / صوت مدعم | أبريل - سبتمبر 2002 |
جيسي كولبرن | الغيتار الإيقاعي | 2002 - أكتوبر 2003 |
إيفان توبنفلد لا يزال شريكها في التأليف |
الغيتار الأساسي / صوت مدعم | 2002 - يوليو 2003 |
كرايغ وود | الغيتار الإيقاعي / صوت مدعم | 2003 - يناير 2007 |
مات بران | الطبول | 2002 - فبراير 2007 |
تشارلي مونيز | غيتار الباس | 2002 - فبراير 2007 |
2002
جوائز MTV للأغاني المصورة
جوائز MTV في أمريكا اللاتينية
جوائز الموسيقى العالمية
2003
جائزة جونو
جوائز الغرامي
جوائز آيفور نوفيلو
جوائز الراديو الموسيقية
جوائز MTV الآسيوية
جوائز TMF
الجوائز الأمريكية الموسيقية
أفضل مغنية بوب/روك - ترشحت لها
جوائز MTV Video اللاتينية
جوائز Echo
الجوائز العالمية الموسيقية
جوائز البريت
2004
جوائز الغرامي
الجوائز العالمية الموسيقية
جوائز MTV Video اللاتينية
جوائز MuchMusic Video
جائزة Common Sence Media
جائزة MTV Video الموسيقية
الجوائز الأمريكية الموسيقية
جوائز جونو
جوائز كوميت الموسيقية
أفضل مغنية عالمية (أنثى) - فازت بها
2005
جوائز جونو
جوائز MTV الآسيوية
جوائز Nickelodeon لإختيار الأطفال
جوائز NRJ الموسيقية
2006
جوائز TRL (إيطاليا)
2007
جوائز MuchMusic Video الموسيقية
جوائز MTV Video الموسيقية
جوائز إختيار المراهقين
جوائز TMF
جوائز Nickelodeon لاختيار الأطفال (المملكة المتحدة)
جوائز Nickelodeon لاختيار الأطفال (إيطاليا)
الجوائز الموسيقية العالمية
جوائز MTV الموسيقية (أمريكا اللاتينية)
جوائز MTV الموسيقية الروسية
الجوائز الأمريكية الموسيقية
2008
جوائز NRJ الموسيقية
جوائز Virgin الموسيقية
جوائز الراديو الكندي الموسيقية
جوائز جونو
اقرأ اقتباسات ذات علاقة بآفريل لافين، في ويكي الاقتباس. |