الرئيسية
موسوعتي
بحث
مؤلف:خليل مطران
►
فهرس المؤلفين: م
خليل مطران
(1872–1949)
شاعر القطرين ورائد الاتجاه الوجداني
السيرة في
موسوعة عريق
أعمال
ترجمة
تاجر البندقية
تأليف
الأعمال
▼
خليل مطران
مؤلف:خليل مطران
آلاَءُ فَارُوقَ المُفَدَّى
آلُ دَاوودَ أَتَتْهُمْ مِنْحَةٌ
آمَنْتُ بِاللهِ كُلُّ شَيءٍ
آنَسْتُ بِكُمْ وَلَكِنْ تَمَّ أُنْسِي
آنِسَاتُ الشَّواطِئْ
آيَةٌ فِي تَسَلْسُلِ الذِّكْرَيَاتِ
أبى الروم إلا حربنا ثم أدبروا
ألعرَقُ الذُّوقِيُّ أَشْهَى الطَّلا
ألقى الدجى الستر فقم طائفا
أول ما تلهى به البطون
أيزيدُكَ التَّبْجِيلُ وَالتَّكْرِيمُ
أين الجينه وكيف ضاع صباحاً
أيُّ فَتْحٍ كَفَتْحِ هَذَا النَّادِي
أَإِلَى إِيابٍ أَمْ هُوَ التِّرْحَالُ
أَبَتِ الصَّبَابَةُ مَوْرِداً
أَبَيْتِ الْحَمْدَ مِنْ سَنَة
أَبُو حَسَنٍ أَصْفَى الرِّفَاقِ سرِيرَةً
أَبِسَفْكِ مَاءِ المَدْمعِ الْهَطَّالِ
أَبْقَى وَيَرْفَضُّ حَوْلِي عِقْدُ خُلاَّنِي
أَبْكَتِ الرَّوْضَ عَلَيْهَا جَزَعاً
أَبْكَيْتَ أَصْحَابَكَ مِنْ رِقَّةٍ
أَبْكِي إِذَا غَدَتِ الظِّبَاءُ فَلَمْ
أَبْكِي الْوَفاءَ غدَاةَ أَبْكِيكا
أَبْكِي شَبَابَكِ والجَمَالا
أَبْكِيكَ يَا زَيْنَ الشَّبَابِ
أَبْلِغْ بِمَا أَفْرَغْتَ فِي تِمْثَالِ
أَبْهَجْ بِحُسْنِكِ يَا سَمَاءُ وَحَبَّذَا
أَتَاجِرَةَ النَّفَائِسِ وَالْغَوَالِي
أَتَتْ بِلاَ وَعْدٍ وَيَا حُسْنَها
أَتَتْ مِصرَ تَسْتَعْطِي بِأَعْيُنِهَا النُّجْلِ
أَتَحْفِزُنَا فِعَالُكَ أَنْ نقُولاَ
أَتَخُونُ صَبْرَكَ يَا عَلِيُّ عَزِيمَةٌ
أَتَرَوْنَ فَوْقَ مَنَاكِبِ الأَدْهَارِ
أَتُرَى جَازِعاً وَأَنْتَ صَبُورُ
أَتْتْنَا الْهَدِيَّةُ مُخْتَالَةً
أَجَابَ الشَعْرُ حِينَ دَعَا الوَفَاءُ
أَجْسُرُ أَنْ أُهْدِيَ أُلْعُوبَةً
أَحْسنْتَ شكْرَكَ لِلَّذِي أَعْطَاكَا
أَخذْتُ الْعَشِيَّةَ مِنْكَ الْجُنَيْةَ
أَخَذَتْكَ أَخْذَ الْعِزِّ رِقَّةُ مَارِي
أَخِي أَنِّي لفِي شَوْقٍ إِلَيْكَ
أَخْلَصْتُ لِلْمَلِكِ الوَلاءَ فَلاَنَ لِي
أَدَارَ الْعَدْلَ مَا أَنْسَاكِ دَهْري
أَدْعُو القَرِيضَ فَيَعْصِي بَعْدَ طَاعَتِهِ
أَدْلَتْ مِنَ الرَّأْسِ فُلاًّ
أَدْمَاءُ فَتَّانَةٌ لَعُوبٌ
أَرَأَيْتَ فِي أَثَرِ الغَمَامِ الوَادِقِ
أَرَى مِثْلَ سُهْدِي في الكَوَكبِ
أَرِينَا بِأُلْعُوبَةٍ فِي يَدَيْكِ
أَرْزَ الْجَنُوبِ اسْلَمْ عَزيزَ الْجَانِبِ
أَرْضَيْتَ قَوْمَكَ يَا أَبَرَّ أبِ
أَزْكَى تَحَيَّاتِ الفُؤَادِ
أَزْمَعْت إِهْدَاءً أُوَفي بِهِ
أَسَفِي عَلَى الغصْنِ النَّضيرِ
أَسَىً أَنْ تَوَلَّى نِعْمَةَ اللهِ مُوحِشاً
أَسَيْنَا عَلَيْكَ وَحُقَّ الأَسَى
أَسْعِدْ بِلُبْنَانَ مَشُوقاً أَنْ يَرى
أَسْمَعْتِنَا مَا شَاقَ أَلْبَابَ
أَشِيرِي إِلَى عَاصِي الهَوَى يَتَطَوَّعِ
أَشْرِقْ وَحَوْلكَ وُلْدُكَ الأَبْرَارُ
أَشْعَرْتِنِي بِجَفَاءٍ
أَشْفَتْ غَلِيلَ فُؤَادِكَ الظَّمآنِ
أَشْكُرُ لِلأْسْتَاذِ مَا جَادَنِي
أَصْبَحْتَ مَطراناً وَأَنتَ الْخوري
أَضَاءَ رَجَاءٌ فِي دُجَى الرَّأْيِ كَاذِبٌ
أَطَلْت نَأْيَكَ عَنِّي
أَعَرُوسٌ إِكْلِيلُهَا يَعْلُوهَا
أَعَزُّ مِنَ الْهَوَى وُدٌّ صَحِيحٌ
أَعَلِيُّ يَا أَسْرَى سَرِيٍ
أَعْرِفُ يَا سَيِّدَتِي غَادَةً
أَعْلَى الجُدُودِ مَكَانَةً يَنْمِيكِ
أَعْلَى مَكَانَتَكَ الإلَهُ وَشَرَّفَا
أَغَادِيَةً بَكَرَتْ بِالحَيَا
أَفَاضِلَ مِصْرٍ دَرَّ فِي المَجْدِ دَرَّكمْ
أَفَرِيدُ لاَ تَبْعَدْ عَلَى الأَدْهَارِ
أَفِرَاقاً وَأَنْتَ آخِرُ بَاقِ
أَقُولُ أَوْلاَدِي وَمَا ذَلِكُمْ
أَقُولُ لِلْخِدْنِ الأَبَّرِّ الَّذِي
أَقِيلوا أَخَاكُمْ إِذَا مَا عَثَرْ
أَقِيمِي أُطِلْ مِنْ نَظْرَتِي مَا اسْتَطَعْتُهَا
أَقْرِيءِ الْقَوْمَ سَلاَمِي وَاعْتِذارِي
أَكَامِلُ فيكَ اجْتَلَيْنَا الكَمَالَ
أَكَذَا نِهَايَةُ ذَلِكَ الْجُهْدِ
أَكْرَمْتَنِي فَوْقَ الْمُنَى
أَكْمَلْتَ لِلعُقْبَى جِهَادَكْ
أَلأُسْرَتانِ كمَا توَدُّهُمَا العُلَى
أَلاَ هَلْ تَرَكْتُمْ يَا لَقَوْمِي فَضِيلَة
أَلاَ يَا بَنِي غَسَّانَ مِنْ وُلْدِ يَعْرُبٍ
أَلاَ يَا لَيْلُ لَيْلَ الفصْلِ
أَلحُبُّ رُوحٌ أَنْتَ مَعناهُ
أَلرَّوضُ رَوْضُكَ يَا هَزَارُ فَغرِّدِ
أَلشعْرُ مِنْ مَبْدَأِ الخَل
أَلطَّائِرُ العَالِي مَرَادُهُ
أَلمُورِيَاتُ أَخْمَدَتْ زِنَادِي
أَلنَّقْدُ عِلْمٌ تُزَكِّيهِ نَزَاهَتُهُ
أَلنُّورُ وَالنُّوْرُ يَوْمَ عِيدٍ
أَلنِّيلُ عَبْدُكَ وَالمِيَاهُ جَوَارِي
أَليَوْمَ تَمَّ الفرَحُ الأَكْبَرُ
أَلَيْسَ شَيْئاً عَجِيبا
أَلِلشَّرْقِ سَلْوَى بِالبَيَانِ المُخَلَّدِ
أَلْبِرُّ فِي أَنْبَلِ غَايَاتِهِ
أَلْتَوْأَمَانِ اللَّذَانِ كَانَا
أَلْجَدِيدَانِ حَرْبُ كُلِّ جَدِيدِ
أَلْغَرْسُ غَرْسُكَ أَيُّهَا البُسْتَانِي
أَلْفيتُ مِنْكَ مُرُوءَة لَمْ أَلْفِهَا
أَلْقَى الجَمَالُ عَلَيْكَ آيَةَ سِحْرِهِ
أَمَجْدُكَ الضَّخْمُ البَعِيدُ المَدَى
أَمَرْتَنِي وَبِهَذَا الأَمْرِ تُسْعِدُنِي
أَمُشَيِّعٌ أَنَا كُلَّ يَوْمٍ ذَاهِباً
أَمُعِيدَ الاِسْتِقلالِ مُكْتَمِلاً إِلى
أَمِنُوا بِمَوتِكَ صَولَةَ الرِّئْبالِ
أَمِيرَ القَوْلِ بَعْدكَ مَنْ يَقُولُ
أَمْرُ الأَمِيرِ لَمَّا أحب دَعَانِي
أَنرْتجِلُ الأَشْعَارَ فِي فَرْعِ هَاشِمٍ
أَنَا فِي ارْتِجَالِ الشِّعْرِ غَيْرُ مُوَفَّقٍ
أَنَا لاَ أَخَافُ وَلاَ أُرَجِّي
أَنْتَ يَا سِيِّدِي عَلَى مَا عَلِمْنَ
أَنْزَلَ الرَّوْعَ فِي صِلاَبِ الْعِمَادِ
أَهْلاً بِأَهْلِ الْفَضْلِ وَالنُّبْلِ مِن
أَهْوَى وَمَا الغَانِيَاتُ مِنْ وَطَرِي
أَوَاصِفٌ أَنَا أَخْلاَقاً سَمَوْتَ بِهَا
أَينَ أَزمَعْتَ عَن حِمَاكَ المَسِيرَا
أَيهَا الفُرْسَانُ رُوَّادَ السَّمَاءْ
أَيَا مَنْ عِشْتِ عَيْشاً كُنْتِ فِيهِ
أَيَبْلُغُ مِنْكَ سَمْعَ المُسْتَجِيبِ
أَيَعْقِلُ حُزْني عَنْ وَدَاعِكَ مَنْطِقِي
أَيَّ بَانٍ أَقَامَ هَذِي المَنَارَ
أَيُقِرُّ هِمَّتُكَ البَعِيدَهْ
أَيُّ بُشْرَى حَمَّلْتُموهَا الْكِتَابَا
أَيُّ رُزْءٍ دَهَاكَ يَا سَمْعَانُ
أَيُّهَا الفَارِسُ الشُّجَاعُ تَرَجَّلْ
أَيُّهَا المحسِنُ هذا مَنزِلٌ
أَيُّهَا المُسْتَشَارُ لِلرَّأْيِ قَدْ أَنْصِفْتَ
أَيُّهَا المُعْرِضُ عَنِّي
أُضيئَتْ لِلْهُدَى نَارُ
أُعَانِي مِنَ الدَّاءِ آلامَهُ
أُلقُوا الحِجَابَ وَأَبْرُزُوا التِّمْثَالاَ
أُنْظُرِيهَا تَجِدِيهَا زَهَرَا
أُنْظُرْ إلى ذَاكَ الْجِدَارِ الحَاجِبِ
أُنْظُرْ إِلَى هَذَا المُحَيَّا الَّذِي
إذَا المَرْءُ لَمْ يُنْصِفْ بِقَدْرِ جِهَادِهِ
إذَا رَأَيْتُمْ قَلْباً جَرِيحاً
إذَا مَا رَوْضَةُ الآدَابِ بَاهَتْ
إرْبَأْ بِنَفْسِكَ أَنْ تَكُونَ نَجِيبَا
إفْتَتِحُوا النَّادِي أَوِ اقْفِلُوا
إقرار غير جاحد
إلى أَيِّ امْتِدَادٍ في البَقَاءِ
إلْيَاسُ يَا ابْنَ سَلِيمٍ أَيُّ مَفْخَرَةٍ
إن تلتمس رجلاً حراً شمائله
إنْ فَازَ نَجْلُكَ بَيْنَ الْرِّفُقَةِ النُّجُبِ
إنْ كَانَ فِي لُبْنَانَ نَالَكَ عَارِضٌ
إِذَا أَكْرَمَتْ مِصْرُ الْعَزِيزَةُ ضَيْفَهَا
إِذَا أَنِسَتْ بِصُورَتِهِ عُيُونٌ
إِذَا الرُّتْبَةُ الْعُليَا أَتَتْكَ إِثَابَ
إِذَا الرُّتْبَةُ الْعُليَا أَتَتْكَ إِثَابَةً
إِذَا السُّحْبُ طَمَّتْ وَادْلَهَمَّتْ فَقَدْ يُرَى
إِذَا بَدَتْ حَسْنَاءُ فِي بُرْقُعٍ
إِذَا لَمْ يَكُنْ فِي دَوُلَةِ العِلمِ حَاجِبُ
إِذَا لُبْنَانُ زَانَ صُدُورَ رَهْطٍ
إِذَا مَا انْفرَطَ العَقْدُ
إِذَا مَا فَرَنْسَا قَلَّدَتْكَ وِسَامَهَا
إِذَا وهَى الحُبُّ فَالهِجْرَانُ يَقْتلهُ
إِعْزِمْ وَكَدِّ فَإِنْ مَضَيْتَ فَلاَ تَقِفْ
إِلى الأدِيبِ العَبْقَرِي الَّذي
إِلى العُمرَيْنِ فِي بَيْرُوتَ أُهْدِي
إِليَاسُ بَاقَتُكَ الصَّغِيرةُ جَنَّةٌ
إِلَى أُسْتَاذِنَا الْعَلَمِ الجَلِيلِ
إِلَى الصَّدِيقِ الأَبَر أُهْدِي
إِلَى الْغَادَةِ الزَّهْرَاءِ مِنْ آلِ فَاضِلٍ
إِلَى خَليلٍ وَلِنْدَا
إِلْيَاسُ دُمْ وَبَدِيعَةٌ
إِلْيَاسُ مِنْ آلِ نَصْرٍ قَضَى
إِنَّ الَّتِي تَجَلَتْ عَلِيّاً أَنْجَبَتْ
إِنَّ الَّذِينَ الدَّاءُ فِي صُدورِهِم
إِنَّما القَصْدُ إِنْ تَبِيعَ وَمَا فِي
إِنِّي أَبَاهِي سُرَاةَ الشَّرْقِ أَجْمَعَهُمْ
إِنِّي أَقَمْتُ عَلَى التَّعِلَّةْ
إِنِّي لأَحْمِدُ رَبِّي
إِنْ تَسْتَطِعْ أَنْقِذْ فَتَاكْ
إِنْ تَكُونُوا حُمَاتَهَا وَبنِيهَا
إِنْ كُنْتَ يَا صَوْتِي غَيْرَ رَاجِعِ
إِنْ يَنْتَقِلْ أَغْنَاطِيُوسُ الثَّانِي
إِهنَأْ بِرُتْبَتِكَ العُلْيَا وَيَهْنِئُهَا
إِهْنَأْ بخَيْر قَرينَةٍ
إِهْنَأْ بِمَا أَهْدَى المَلِيكُ
اسمع شكاتي فهي إن لم تفد
البحر أقرب أن يصير هواء
السَّعْدُ أَعْطى فوَفَّى غيْرَ مُعْتذِرِ
الضَّاحِكُ اللاَّعِبُ بِالأَمْسِ
القلوب والمقل
النجم في عليائه خافقٌ
النِّيلُ وَالْمَلِكُ المُنِيلُ كِلاَهُمَا
اليَوْمَ خامَرَنِي الْغُرُورُ
اليَوْمَ فارَقَ صَدْرِي
الْكَاتِب النِحرِير من
الْهَيْلَطِيَّة أَكْلَةٌ أَتْقَنْتُهَا
الْياسُ أَثثَ جَدّاً
الْيَوْمَ يَوْمُ مَصَارِعِ الشُّهَدَاءِ
انْفَرَطَ العِقْدُ وَيَا حُسْنَهُ