نوفمبر 2006

الأربعاء 22 نوفمبر 2006

<30_نوفمبر_2006">

من يحمل دموع الآخر في الأردن، الذي فتحت الطريق للإحتلال النازي للعراق؟؟؟ ........................................ هذا الذي بدى اليوم من لقال (بوش) و(نوري المالكي) بالأردن، الدولة التي ساهمت في تدمير العراق، بعد ما حافظ عليها الملك الراحل ، فقد رفض كل الإغراءات للوصول إلى بغداد، وعندما إنتقل إلى إلى الرفيق الأعلى حدث ما قاوم من أجله، ...... واليوم يأتي اللقاء على أرض الأردن بعد ما فقد بوش زمام الأمور في المجلسين ،في الإنتخابات الأخيرة التي هزت البيت الأبيض،وكما قال أحد الصحفيين للمحاور الأمريكي، الناطق باسم الخارجية الأمريكية في مقابلة على شاشات الجزيرة( اصبح بوش كبطة بلا رجلين)...،هاهو اليوم يستغيث بغريق،فيما الآخر يستغيث بغريق،لأن بوش أراد أن يظهر للرأي العام الأمريكي أنه لا زال يحظى بالتقدير من حلفائه الوهميين بالعراق،ويقدم الدعم لهم في إنجاحهم في مهمتهم الذي نصبوا من اجلها، وهي سياسة ليست نبيلة،بل سياسة الذبح والتقتيل والإنتهاكات لحرمة المواطنين،ولم يستطع الدخول إلى بغداد هذه المرة ولو خلسة كما سبق له أن قام بزيارة للمنطفة الخضراء المحصنة،فهو في هذا اللقاء خائفا من العراق أكثر من أي وقت آخر، بعد إسقاط إف 16 وثلاثة مروحيات أخرى على يد المقاومة العراقية، فيما الغريق الثاني، الذي يقدم رفاث العراقيين لسيده كل يوم ليرضي عليه، حاول ترديد سنعمل على محاربة الإرهابيين بالعراق، فهم لم ينتهوا ، وكل يوم نداهم بيوت العراقيين ونتختطفهم إلى جهة مجهولة ثم نطلق عليهم الرصاص، ونرميهم في أطراف العراق لتخويفهم، ليكفوا عن إصطياد مواطنوكم الذين إرتكبوا في حق العراقيين أبشع صور الإنتهاكات الأخلاقية،فعلى سياستكم ودستوركم التي صنعتموه لنا، فلن نخرج عنه قدرأنملة، فهو سدتور جاء به حاكمكم الأول والمهندس الذي إخترتموه للعراق،إطمئن تمام على هذا ، فالجرائم الإنسانية التي علمتمونا إياها فهي في تزايد مطرد، إلا أنني غير قادر على التحرك خارج المنطقة الخضراء، فأنا في السجن ، فالعراقيون لم يقبلوني كحاكم عليهم،وهنا جاء الدعم المشوب باليئس من قبل بوش لنوري المالكي في هذا اللقاء، وقدم نور ي المالكي وعده الميؤوس من إنجازه على أرض العراق، واللقاء كان عبارة عن تقديم مواسات الرجلين المجرمين في نظر الأمة العراقية واحد كما قال تلك الصحفي أصبح بطة بلا رجلين، والثاني دمية في فم البطة المكحوشة،ولا يملك أحدهما حل للحفاظ ماء الوجه، ولا ادل على هذا فنوري المالكي لم يستطع الحديث عن التيار الصدري في هذا اللقاء، لأن سلاح الجو الأمريكي فعل فعلته الهمجية في حق السكان العراقيين في مدينة الصدر،هنا نقطة حساسة في هذا اللقاء الذي تأخر يومين،ولولا إحتياجهما لبعضهمالإظهار امام الرأي العام العراقي والدولي أنهما على وفاق تام على تصفية العراقيين سواء بالطائرات أو بالدبابات او بالصواريخ والقنابل الحارقة والمشعة والكمياوية التي يستعملها جيش الإحتلال النازي بتوجيه نور ي المالكي، والحكيم ووثيق السمرائي.....؟الخ هذا فعل الإحتلال، واما فعل حكومة المالكي تختطف المواطنين وتذبحهم في المعتقلات السرية للداخلية والدفاع، للحصول على تزكية منه لتشكيل حكومة جديدة بإختيار منه حتى تستمر عملية لتصفية العلماء والعقول العراقية بدم بارد، إنها مقابلة البؤساء على حساب الشرفاء،............

الثلاثاء 21 نوفمبر 2006

• اغتيال وزير الصناعة اللبناني بيير أمين الجميل شمالي العاصمة اللبنانية بيروت بعيارات نارية من قبل مجهولين .

الأثنين 6 نوفمبر 2006

اغتيال وزير الصناعة اللبنانى وحالة من التخبط تجتاح الشارع اللبنانى والاتهامات تنهال من كل طرف على الاخر وذلك اليوم الثلاثاء الموافق 21 من شهر نوفمبر وتم الاغتيال عن طريق رصده وفتح النار عليه وهو في سيارته وقد تلقى أكثر من ثمانى طلقات في راسه

الجمعة 3 نوفمبر 2006

3 نوفمبر 2006

الخميس 2 نوفمبر 2006

الأربعاء 1 نوفمبر 2006