مقالات «الأخطل»
الصفحات 159 التالية مرتبة أبجديا بهذا الفهرس، من إجمالي 159.
أ
- أبلغْ عكباً وأشياعها
- أتاني وأهْلي بالجزيرة ِ مِنْ مِنًى
- أتاني ودوني الزَّابيانِ كلاهُما
- أتَعْرِفُ الدَارَ أمْ عِرْفانَ مَنْزِلَة ٍ
- أتَعْرِفُ مِنْ أسْماء بالجُدّ رَوْسما
- أجريرُ إنّك والذي تَسْمو لَهُ
- أذكرتَ عهدكَ فاعترك صبابة ٌ
- أرى كلَّ مَعْقودٍ لهُ حبلُ ذِمّة ٍ
- أعاذل ما عليك بأن تريني
- أعاذلتي اليومَ ويحكُما مهلاً
- أعاذلَ ما عليكِ بأنْ تريني
- أفي كلّ عامٍ لا يزالُ لعامِرٍ
- أقفرتِ البلخُ من عيلانَ فالرحبُ
- ألا أبلغْ أبا الدلماء عني
- ألا إنَّ زَيْدَ اللاتِ يوْمَ لَقِيتُهاألا إنَّ زَيْدَ اللاتِ يوْمَ لَقِيتُها
- ألا بانَ بالرَّهْنِ الغَداة َ الحبائبُ
- ألا تنهي بنو عجلٍ جريراً
- ألا جَعَلَ اللَّهُ الأخِلاَّءَ كُلَّهُمْ
- ألا حَيّيا داراً لأمّ هِشامِ
- ألا سائلِ الجحافَ هل هو ثائرٌ
- ألا طرقتنا ليلة ً أم هيثمٍ
- ألا طرقتْ أروى الرحالَ وصحبتي
- ألا لا تلوميني على الخَمْرِ عاذِلا
- ألا يا اسْلمي بالسّعْدِ يا أُخْتَ دارِمِ
- ألا يا اسْلمي يا أُمَّ بِشْرٍ على الهَجْرِ
- ألا يا اسْلمي يا هِندُ هِندَ بني بَدْرِ
- ألا يا لقومٍ للتنائي وللهجرِ
- ألا يا لَيْتَ كلْباً بادلونا
- ألا يالَ زيدِ اللاتِ ما بالُ راية ٍ
- ألم ترَ قَيْساً في الحوادثِ أُوثِرَتْ
- ألمْ تشكرْ لنا كلبٌ بأنا
- ألمْ تعرضْ فتسألَ آلَ لهوٍ
- ألهى جريراً عن أبيهِ وأمهِ
- أليس ورائي إن بلادٌ تنكرتْ
- أما كليبُ بن يربوعِ فإنهمُ
- أنِفْتُ لِبيضٍ يَجْتليهِنَّ ثابتٌ
- أيوعدُني بَكْرٌ ويَنْفُضُ عُرْفَهُ
إ
ب
ح
خ
ر
ش
ع
- عزَّ الشرابُ فأقبلتْ مشروبة ً
- عفا الجوّ من سلمى فبادتْ رسومها
- عفا واسطٌ من آل رضوى فنبتلُ
- عفا واسطٌ من أهْله فمذانُبْهْ
- عقدْنا حبلَنَا لبني شئيمٍ
- عَفا ديْرُ لِبَّى مِنْ أُمَيمَة َ فالحَضْرُ
- عَفا مِمّنْ عَهِدْتَ بهِ حَفيرُ
- عَفا مِن آلِ فاطمَة َ الدَّخُولُ
- عَفا مِنْ آلِ فاطمَة َ الثّريَا
- عَلَيْكَ جديدَ وجْهِكَ فابتَذِلْهُ
ل
- لأسماء محتلُّ بناظرة ِ البشرِ
- لا يَرْهبُ الضَّبْعَ مَنْ أمْسَتْ بعَقوتهِ
- لتبكِ أبا سمعانَ أطاطة ُ الضحى
- لجيمٌ بنُ صعبٍ لم تنلها عداوتي
- لزَيدِ اللاتِ أَقْدامٌ قِصارٌ
- لعَمْري لقد أسريتُ لا لَيْلَ عاجزٍ
- لعَمْري لقَدْ دَلَّى إلى اللّحدِ خالدٌ
- لعَمْري، لقد أسريتُ، لا لَيْلَ عاجزٍ
- لعَمْرُ أبيكَ يا زُفَرُ بنَ عَمْرٍو
- لعَمْرُكَ ما لاقَيْتُ يومَ مَعيشَة ٍ
- لقَدْ جارى أبو لَيْلى بقَحْمٍ
- لقَدْ جارَيْتَ يا بنَ أبي جَريرٍ
- لقَدْ غدَوْتُ على النَّدمانِ لا حَصِرٌ
- لم يبقَ ممنْ يتقى اللهُ خالياً
- لمن الديارُ بحايلٍ فوُعالِ
- لمْ أرَ ملحمة ً مثلها
- لهانَ على فِتيانِ بَكْرِ بنِ وائلٍ
- لِخَوْلَة َ بالدُّوميّ رَسْمٌ كأنّهُ
م
ن
ه
- هجا الناسُ ليلى أم كعبٍ فلمْ يدعْ
- هل تَعْرِفُ الدارَ قد مَحّت معارِفُها
- هلا أتحتمْ لإبن وحفٍ فإنهُ
- هلاَّ زياداً إذْ زيادٌ جانِحُ
- هلْ تَعْرِفُ اليومَ مِنْ ماويّة َ الطَّللا
- هممتُ بيعلى أن أغشى رأسهُ
- هنيَّ أجيبي دعوة ً إن سمعتها
- هوى أُمِّ بِشْرٍ أنْ تراني بغِبْطَة ٍ
- هَلْ عَرَفْتَ الدّيارَ يابنَ أُوَيْسٍ
و
- وأبْيضَ لا نِكْسٍ ولا واهن القُوى
- وإذا سَما للمَجْدِ فَرْعا وائِلٍ
- وإنا لحباسونَ عكافة ً بنا
- وبالجزع من خفانَ صاحبتُ عصبة ً
- وبيضاءَ لا لوْنُ النّجاشيّ لونُها
- وحاجِلَة ِ العُيونِ طوى قُواها
- ودعا اللؤمُ أهلهُ وبنيهِ
- وكنّا إذا الجبّارُ أغْلَقَ بابَهُ
- ولست بصائم رمضانَ طوعاً
- ولم تظلما أن تكفيا الحيّ ضيفهُم
- ولولا هوانُ الخمرِ ما ذُقتِ طعمها
- وليلتُنا عندَ الغَويرِ بقُطْقُطٍ
- ومترعة ٍ كأنَّ الوردَ فيها
- ومحبوسة ٍ في الحيّ ضامنة ِ القرى
- ومسترق النخامة ِ مستكينٌ
- ويهاً بني تغلب ضرباً ناقعا