الكوكب المراكشي | |
الاسم الكامل | نادي الكوكب المراكشي |
تأسس | 1947 |
---|---|
الملعب | ملعب الحارتي |
الاستيعاب | 25 ألف متفرج |
الدوري | الدوري المغربي الممتاز |
فهرس |
الكوكب المراكشي هو نادي كرة قدم من مراكش، المغرب. تأسس عام 1947. لونا الفريق هما الأحمر والأبيض. يثير الاستغراب، أن الكوكب المراكشي خلق من جديد في عجالة، ففي سنوات قليلة أصبح الفريق يملك مقومات النادي الكبير، من خلال وضع تقاليد تسييرية مضبوطة وناجعة. واستطاع احتلال موقع استراتيجي في الجانب المالي، إذ استفاد من عدة قطاعات عمومية وشبه عمومية، خاصة من خلال إبرام اتفاقيات الشراكة والاحتضان، مع عدة شركات ومؤسسات شبه عمومية. وتجدر الإشارة إلى أن الكوكب المراكشي يعد أول فريق مغربي يدخل تجربة الاستفادة من اللوحات الاعلانية بملعبه، وكان ذلك في موسم 86-87، قبل أن تحذو الفرق المغربية حذوه.
واهتم نادي الكوكب بفكر الاستثمار وإنتاج فضاءات استثمارية لولوج بوابة العقار من خلال إنجاز مركب عقاري تجاري وسياحي أطلق عليه اسم مركز كوكب (kawkab center)، يحيط بملعب الحاج العربي بنمبارك. واستغرق بناء هذا المركب ثلاث سنوات، قبل أن يخرج على شكل تحفة معمارية توحد فيها الإبداع مع التصور الهندسي، مشكلا محورا تجاريا متفردا داخل واحدة من أهم المناطق التجارية بمراكش، إذ يضم ناديا تجاريا كبيرا وعدة مطاعم ومقاهي، إضافة إلى مجموعة مكاتب إدارية وسياحية، وقاعات للألعاب ومستودعات الملابس. ووفر هذا المشروع الاستثماري عوائد مالية قدرت قيمتها بأزيد من 13مليون درهم سنويا كانت وراء تخفيف نسبي لعبء ميزانية التسيير والتدبير.
بتاريخ 20 شتنبر1947 بمراكش أشرف على تأسيس الكوكب وطنيون غيورون صاغوا شاكلة المكاتب المسيرة للفريق و تحملوا المسؤولية بكل صدق و تفان و حب ، منذ تأسيسه عام 1947 كامتداد لفريق النجاح أحد أبرز فرق الأحياء المراكشية إبان الحماية و الذي تأسس في بداية الأربعينيات تحت إشراف ادريس الطالبي و يعتبر النجاح الفريق الأم و الشرارة الأولى لفريق الكوكب ،حيث تم تحويل عناصره إلى هذا الكيان الرياضي المغربي الجديد و الصرف الكوكب الذي ضم أيضا لاعبين آخرين ينتمون لفرق حرة أخرى محلية كالإتحاد و غيره ،و في فترة زمنية قصيرة أصبح فريق الكوكب يضم أنواعا رياضية أخرى مثل كرة السلة و غيرها و على مستوى مقرات النادي شكل حي المواسين أول محطة في هذا الإطار ،لتتلوها بعد ذلك مقرات أخرى بعرصة المعاش و غيرها انتهاء بمنطقة جليز التي تضم اليوم و منذ سنوات عديدة ناديا بمواصفات حديثة و عصرية.
تتوفر المدينة والكوكب المراكشي حاليا على ملعب الحارتي الذي يسع 25.000 متفرج.
السعة الخالصة (دون احتساب المنصة الشرفية و الصحافة) 61.000 مقعد مرقم.انطلقت الأشغال في شتنبر 2003. يتم بناء ملعب المدينة والكوكب المراكشي الجديد الذي خصص له مبلغ 480 مليون درهم (48 مليون أورو). وقد صرح السيد غلاب وزير التجهيز بهذا الخصوص : "لقد تحققنا من تاريخ بداية الأشغال لكي تكون قد انطلقت قبل زيارة وفد الفيفا للمغرب".يبعد عن وسط المدينة ب 11 كلم وعن المطار ب 14 كلم وعن محطة القطار ب 11 كلم و يتوفر على 16 بابا للدخول والخروج ومدخل شرفي, موقف السيارات بالنسبة للمتفرجين بتسع لـ 7500 سياراة وهو يحيط بالملعب. سعته الإجمالية هي 45660 مقعدا شخصيا، منها 9900 مقعد مغطى·· و 180 مقعدا للأشخاص المعاقين, يتوفر على مركز للصحافة مساحته 1000م مربع وقاعة للمقابلات الصحفية مساحتها 30م مربع يتوفر الملعب على مركز للعلاج، وكذا لتقديم الإسعافات الأولية وعلى 4 غرف للتمريض· يتوفر على شاشة ضخمة مساحتها 100 متر مربعا.
كانت الفرق الرياضية التابعة للعصبة الرياضية لكرة القدم خلال عهد الحماية تمارس ضمن الأقسام التالية :
و كما يقول المثل المغربي" لي بغا العسل خاصو يصبر على قريص النحل" ، فبالتأكيد أن هذا النجاح الذي وصل إليه الفريق لم يكن طريقه مريحا و مفروشا بالورود، إذ كان كله نضالا و تضحية من الجميع مسؤولين ولاعبين فقد اصطدمت فعاليات الكوكب بعدة مؤامرات و معوقات فعلى سبيل الذكر لا الحصر قام المستعمر الفرنسي بخلق خصم للكوكب المراكشي تمت تسميته فريق الهلال قصد مضايقته و الحد من تطلعاته النضالية و الرياضية، و في خلال أحد المواسم تأتت للفريق المراكشي فرصة للصعود و بينما كان متقدما في لقاء حاسم على فريق" الكاليا" من البيضاء بحصة 1ـ0 أعلن الحكم بشكل مفاجئ خلال الدقائق الأخيرة عن توقف المباراة بدعوى أنه يحس بآلام و صداع في رأسه.و كان هذا المبرر غير المقنع سببا في إعادة اللقاء و هزم الكوكب و بالتالي حرمانه من صعود مشروع،و رغم افتعال مثل هذه المبررات الواهية لم يتمكن أحد من هرم الشعور و العزائم القوية المصرة على مواصلة المسيرة الرياضية للفريق فتحية رياضية مرفوقة بفائق الإحترام و التقدير لهؤلاء الاشخاص المراكشيين الذين ساهمو بفعالية لما وصل له الفريق الآنو في مقدمتهم الرئيس المؤسس المرحوم ادريس بنشقرون،الطيب السفياني العسال ،حسن بنشقرون،بنسالم أغرابي ،بوبكر بنونة ، عبد الله المنبهي ،عبد السلام الزرهوني ،محمد البوكيلي ،محمد بن احمد ،ادريس الطالبي ،بناني ،ادريس الشرايبي...
يمكن تقسيم مسار الكوكب المراكشي منذ نشأته لحد الآن إلى ثلاث فترات متباينة ابتدأت بالعصر الذهبي "1956/1969" فمنذ بزوغ فجر الإستقلال و بعد صعوده للقسم الأعلى الذي تم إنشاؤه سنة 1956 من طرف اللجنة المؤقتة لتسيير شؤون كرة القدم المغربية برئاسة الحاج عمر بوستة و الذي جاء بعد فوزه بمبارتي السد جمعته الأولى مع فريق مراكشي آخر يحمل اسم حسنية القصبة و المبارة الثانية مع فريق العدل الرباطي و بذلك يكون الكوكب المراكشي من أول الفرق الوطنية الصاعدة للقسم الأعلى و الذي أمضى فيه الكوكب المراكشي موسما موفقا احتل خلاله الصف الثاني وراء فريق الوداد البيضاوي الذي تأتى له شرف الفوز بلقب أول بطولة وطنية موسم 56/57 و مه توالي الأعوام واصل الفريق مسيرته المظفرة في تقديم صور ناصعة و لوحات إبداعية إذ واحتل المراتب الأمامية في مواسم عدة و لم تكن الفرق المتوجة في راحة أمام هذا المارد المراكشي إلا أن الحظ لم يسعفه إلا مرة واحدة كانت في موسم 57/58 بعكس مشاركاته في كأس العرش و التي كانت قوية و ظلت إنجازاته تشغل بال المتتبعين و تدعو الجمهور إلى الإرتياح و الاعتزاز حيث وصلت ثلاث مرات إلى نصف النهاية"57,58 و 60 "و في موسم 61/62 كان موعد الكوكب مع أول نهاية خسرها أمام صاحب الإختصاص آنذاك مولودية وجدة و في أول سابقة في تاريخ كأس العرش فاز الكوكب بالكأس ثلاث سنوات متتالية 63/64/65.
الفترة الثانية امتدت ما بين 1968ـ1984 يمكن أن نسميها فترة المد والجزر عرف خلالها الكوكب تراجعا واضحا و نتائج سلبية سواء في البطولة أو كأس العرش حيث لوحظ غياب قطع غيار بسبب تقدم ألمع النجوم في السن و إحالة بعضهم على المعاش الكروي إضافة إلى التحاق آخرين بفرق وطنية أخرى و أمام محدودية اللاعبين المتميزين و غياب العناية بالفئات الصغرى و عدم إعطاء الفرصة للاعبين شباب في إدماجهم تدريجيا حتى يتأقلمو مع الممارسة و يكونو خير سلف لخير خلف وجد الفريق نفسه أمام حسابات ورطته في فخ النزول بسبب نتائجه السلبية و كان موسم 67/68 موعد مع أول كبوة للقسم الثاني و مع أول شطر من قصيدة الأحزان و كانت الفترة الممتدة بين 1968 و 1984 عبارة عن مسلسل من الصعود و النزول للقسمين الاول و الثاني دون أي لقب يذكر لا على مستوى البطولة و لا كأس العرش الذي كان حضوره فيه باهتا بحكم انشغالاته المستمرة بهدف الصعود و الصراع من أجل البقاء بقسم الصفوة،و إليكم المراتب التي حققها الكوكب و كذا سنوات نزول و مدة مكوثه بالقسم الثاني. واتضح ان فريق الكوكب بلغ في هذه الفترة أقصى درجة من التدني و الضياع و تحول من فضاء ساحر إلى مجرد فراغ مهول لكنه و خلال سنة 1984 عرف الكوكب ولادة جديدة و كان موعده مع منعطف تاريخي لايزال المراكشيون يذكرونه بالتأكيد حيث أقيم جمع عام بقيادة السيد محمد المديوري و كان هذا الجمع مناسبة للبحث عن مخرج سليم من الوضعية الشاذة للفريق فتمت إعادة هيكلة فريق الكبار و تمكن الفريق من العودة لقسم الصفوة بقوة و نجاح و تم الإنفتاح على رياضات أخرى والإهتمام بعملية توسيع و تمدد الفروع وذلك بالبحث عن أنجع الوسائل لضمان دخل مالي يساهم دي تحقيق برامج و احتلال مراتب فكان الفريق الأول في المغرب الذي تعامل مع الإشهار في موسم 86/87 و أبرم العديد من اتفاقيات الشراكة و الاحتضان مع المؤسسات والشركات مثل :بريد المغرب،دولي دول ،شركة أسمنت مراكش ،فولفو،الشركة المغربية للملاحة البحرية......دون أن ننسى اللوطو من حيث التجهيز و ألبسة الفريق. كما تم ولج فضاء الإستثمار و أنجز مركب عقاري تجاري و سياحي يحيط بملعب الحاج العربي بنمبارك هذا الشروع الذي كان يملأ الخزينة بحوالي 130 مليون سنتيم سنويا،و كسائر الفرق الطموحة عمل الكوكب على إنشاء مركز للتكوين بحي باب دكالة على مساحة 3 هكتارات يضم 3 ملاعب معشوشبة و مكاتب إدارية،قاعة للإجتماعات،قاعة للتمريض،4مستودعات للملابس مع الحمامات. و خلال سنة 1996 حقق النادي إنجازا مهما تمثل في إنشاء المركب السكني "دار الكوكب " للإيواء و التغذية بالمركب الرياضي بسيدي يوسف يتكون من طابقين و يحوي 22 غرفة .دون أن ننسى ملعب العربي بنمبارك الذي يضم مقر النادي مجهز بشكل عصري و الذي تتواجد به إدارة تسسييرية متكاملة من مكتب خاص بالكتابة و الإستقبالات ،مكتب الرئيس،الكتابة العامة،الأمانة المالية، مكتب لمدير النادي وقاعة الإجتماعات بالإضافة إلى خزانة تجسد متحفا غنيا يحوي على مختلف الكؤوس و الجوائز و ألقاب النادي.
فاز الكوكب بلقب كأس العرش ثلاث مرات متوالية "63,64,65" مما خول له حق الإحتفاظ باكأس بصفة نهائية.لكنه لم يتسلم التحفة إلا بعد مرور مدة عشرين سنة ،أي بعد حلول العهد الجديد بقيادة السيد محمد المديوري برسم الدورة الأخيرة لموسم 58/57 سافر فريق الكوكب إلى مدينة آسفي لإجراء لقائه الأخير ضد الإتحاد المحلي.لكن اللاعب بومعزة لم يرافق زملاءه في صباح يوم المباراة موعد السفر بسبب فاجعة وفاة ابنته البكر في ذلك الصباح.ولعل الذي لم يكن في الحسبان ، هو أن هذا الللاعب و بعد أن أتم مراسيم دفنن ابنته تأبط حذاه و أمتعته و توجه إلى آسفي حيث وجد فريقه يقوم بحركات تسخينية و باعتباره عنصرا أساسيا تنفس أصدقاؤه الصعداء ليشاركهم في المباراة التي آلت نتيجتها لصالح المراكشيين ب 1ـ0 و بالتالي ضمان التتووج و الظفر بأول لقب في تاريخ الكوكب.
في منافسات البطولة الوطنية تمكن فريق الكوكب المراكشي من الفوز بلقبين اثنين 57/58 و 91/92 و كان قاب قوسين أو أدنى من الظفر بألقاب أخرى في بعض المناسبات التي اكتفت بمنحه لقب وصيف البطل و على صعيد كأس العرش فاز باللقب 6 مرات و كان له السبق بالفوز 3 مرات متوالية أعوام 63/64/65 و خلال العهد الجديد أضاف ثلاث كؤوس أخرى 87/91/93 كما لعب نهايتين و انهزم فيهما 62 و 97
على المستوى القاري كان الكوكب حاضرا سنة 1993 من خلال أول مشاركة له برسم كأس إفريقيا للأندية البطلة التي أقصي منها في دور الثمن على يد " أشانتي كوتوكو " الغيني .لكنه في سنة 1996 قام بجولة بلا خطأ محرزا لقب كأس الكونفدرالية الإيفريقية عن جدارة و استحقاق بقيادة المدرب عبد القادر يومير و فاز في النهاية على النجم الساحلي التونسي ،في حين لم يسبق له أن شارك في كأس الكؤوس
تمكن فريق الكوكب المراكشي من التأهل لنهائيات البطولة العربية للأندية ثلاث مرات و كانت مشاركاته مشرفة رغم تعثراته في الدور الأول
فاز فريق الكوكب المراكشي بتظاهرتين ذات طابع دولي الأولى أقيمت بالمغرب سنة 1984 بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء و شارك فيها بالإضافة للكوكب كل من الجيش الملكي و الوداد البيضاوي و فريق برازيلي .و تمكن الكوكب من الفوز بالبطولة بعد فوه على الجيش المكي في نصف النهاية و تغلبه في النهاية على الفريق البرازيلي بهدف اللاعب عبد الرحيم غافل و في دوري أقيم بمونريال بكندا سنة 1992 و بمشاركة 8 فرق من 8 دول و هي إيطاليا،كولومبيا،بولونيا،كندا،روسيا،السالفادور ،اليونان و المغرب الممثل بفريق الكوكب المراكشي تمكن الكوكب المراكشي بالفوز باللقب بعد احتلاله المركز الأول في مجموعته المكونة من 4 فرق من خلال فوز ،تعادل و هزيمة ليمر إلى نصف النهاية و فاز على الفريق الكولومبي الذي كان يلعب بصفوفه الساحر "فالديراما " و في لقاء النهاية ثأر من هريمته امام الفريق اليوناني في الدور الاول و فاز عليه بحصة 3ـ1 ليضمن بذلك اللقب بقيادة المدرب الوطني الكفؤ عبد الخالق اللوزاني بمساعدة عمر الشجعي
منذ بزوغ فجر الإستقلال و على امتداد مختلف المراحل و العقود,ظل فريق الكوكب أحد مزودي المنتخب الوطني بلاعبين على مستوى كل المراكز ،لاعبين تركوا بصمات واضحة في مختلف المحافل و الملتقيات جهويا،قاريا و دوليا و من أبرز دوليو الماضي نجد كريمو الزيداني,مولاي لحسن زيدان,امحمد بن الصالح,عبد الغني المنصوري,مولاي عبد الرحمان الخالدي,لشهب,و غيرهم دوليو السبعينات ضم كل من الحارس أحمد بلقشري الشاوي ،محمد السردي،عبد الحق لبيض و العلوي المترجي و كذا نجم و عميد منتخب الشبان في أواخر السبعينات عمر لزغم دوليو العهد الجديد تكون من مصطفي البياز،مصطفى قدي،محمد البياز،محمد جنينة،حسن رفاهية،زكرياء العلوي ،أحمد المصباحي,هشام الدميعي،أحمد البهجة،الطاهر لخلج,محمد احميدوش،عادل رمزي و يوسف مريانة
كما أنجب الكوكب المراكشي لاعبين كبار يعتز بهم أمثال كريمو،مولاي لحسن،الخالدي،المنصوري،لشهب ،الشاوي و غيرهم فالكوكب له جمهور يجب الإشادة به و الاعتراف بالخدمات التي قدمها للفريق و الذي كان يدعم و يسانده أينما حل و ارتحل ،حيث شكل قاعدة عريضة و ساهم في توفير بعض الموارد المالية من خلال حجمه الدائم و حضوره المستمر للمباريات و قد برزت عدة وجوه مراكشية أبانت عن إخلاصها و عشقها الجنوني للفريق و كان أولهم المرحوم عبد الله الملقب ب " لاساطاس" الذي وافته المنية بملعب الحارثي ،و نجد أيضا المختار الملقب ب " ولد العفريت " المشهور بقصيدته الطويلة " ...والكوكابي و الله ما نبغيك تدير الكعية.." ،المرحوم عمر بلكوط المعروف ب " الميخي " الذي كان يشكل مع ولد العفريت ثنائيا متكاملا ،و بوبكر المرسلي المعروف بحركاته و رقصاته الموزونة و المضبوطة على إيقاع كناوي,بوعزة بن مقدور صاحب الطعريجة،و كذا المرحوم بنعيسى الذي عرف كمخبر عن المباريات إذ كان يجوب شوارع مراكش بسيارته من نوع " بوجو 404 " التي صارت مألوفة في مراكش. و يبقى الوجه البارز في مراكش و المغرب المشجع الظاهرة المرحوم الحاج عبد العزيز القنسولي و مرافقيه الدائمين عبد الله البزيوي وجلبيرتو مارياني الإيطالي الجنسية المعروف بجرسه الأحمر و نشيده المعروف " ..سلامة يا سلامو آ الكوكب آ ميلانو " .هذا الثلاثي و كما جمعهم حب و عشق الفريق جمعهم هاذم اللذات في ذلك الحادث المؤلم المعروف.
الدوري المغربي الممتاز | |
1956/1957 • 1957/1958 • 1958/1959 • 1959/1960 • 1960/1961 • 1961/1962 • 1962/1963 • 1963/1964 • 1964/1965 • 1965/1966 | |
1966/1967 • 1967/1968 • 1968/1969 • 1969/1970 • 1970/1971 • 1971/1972 • 1972/1973 • 1973/1974 • 1974/1975 • 1975/1976 | |
1976/1977 • 1977/1978 • 1978/1979 • 1979/1980 • 1980/1981 • 1981/1982 • 1982/1983 • 1983/1984 • 1984/1985 • 1985/1986 | |
1986/1987 • 1987/1988 •1988/1989 • 1989/1990 • 1990/1991 • 1991/1992 • 1992/1993 • 1993/1994 • 1994/1995 • 1995/1996 | |
1996/1997 • 1997/1998 • 1998/1999 • 1999/2000 • 2000/2001 • 2001/2002 • 2002/2003 • 2003/2004 • 2004/2005 • 2005/2006 | |
2006/2007 • 2007/2008 |
الدوري المغربي ـ الدرجة الثانية 2007/2008 | ||
---|---|---|
نادي اتحاد طنجة | نادي الإتحاد التوركي | نادي الإتحاد القاسمي | نادي الاتحاد البيضاوي | نادي الجمعية السلاوية | نادي الراسينغ الرياضي | نادي الرشاد البرنوصي | نادي النهضة السطاتية | نادي شباب الريف الحسيمي | نادي شباب المحمدية | نادي شباب هوارة | نادي هلال الناضور | نادي وفاء وداد| نادي اتحاد تمارة| نادي يوسفية برشيد | نادي اتحاد المحمدية |
بوابة المغرب تصفح مقالات ويكيبيديا المهتمة بالمغرب. |