الرئيسيةبحث

نادي شباب المحمدية

شباب المحمدية
الاسم الكامل نادي سبورتينغ شباب المحمدية
تأسس 1948
الملعب ملعب البشير
الاستيعاب 25 ألف متفرج
الدوري دوري الدرجة الثانية المغربي
Team colours Team colours Team colours
Team colours
Team colours
 
الزي الأساسي
Team colours Team colours Team colours
Team colours
Team colours
 
الزي الاحتياطي

نادي سبورتينغ شباب المحمدية هو نادٍ رياضي مغربي من المحمدية يمارس بدوري الدرجة الثانية المغربي. رغم كون النادي تأسس سنة 1948، إلا أنه يُعتبر النادي الأول في المدينة من حيث الألقاب والانجازات والقاعدة الجماهيرية بعد نادي اتحاد المحمدية الذي تأسس قبله بسنة. اختار النادي أقمصة مخططة عموديا بالأحمر و الأسود ألوانا رسمية، كما أنه يقتسم نفس الملعب مع جاره و غريمه التقليدي اتحاد المحمدية.

فهرس

الشباب ظروف ميلاد كباقي أندية ما قبل الإستقلال

الإسم

إدارة النادي لموسم 1954
إدارة النادي لموسم 1954
الفريق في فترة الأربعينات
الفريق في فترة الأربعينات
الفريق في فترة الخمسينات
الفريق في فترة الخمسينات
الفريق في فترة الستينيات
الفريق في فترة الستينيات
الفريق في فترة السبعيينات
الفريق في فترة السبعيينات

شباب المحمدية والإرث هو عن نادي "فضالة" التسمية التي حملتها مدينة تكرير البترول خلال حقبة الحماية وبرغبة من فعاليات محمدية خلق هذا الفريق الذي كانت له صبغة وطنية رغم تواجد بعض الأجانب الذين يقيمون بالمدينة بحكم الميلاد أويدخلون في إطار العمل بميناء المدينة أو في معمل التكرير·

سنة الميلاد

1948 بواسطة مجموعة من محبي كرة القدم والذين لم يتحملوا وقع الفراغ الذي تركه انسحاب فريق فضالة سبور· وهكذا استمر اكترات جمهور المحمدية مع فريق مارس بالقسم الثاني قبل الإلتحاق بالقسم الوطني الأول تحت لواء الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم حيث جاء الصعود في نهاية موسم (60 ـ 61) وفي نفس الوقت البحث على أول لقب ليتأتى ذلك سنة 1980 أما الكأس فكان التتويج سنة 1975·

الشباب أسماء للذكرى والتذكر

الأكيد أن لشباب المحمدية رجالات ساهموا في خلق هذا الفريق وآزروه ودفعوا به ليبصح هرما من أهرامات الكرة الوطنية، إلا أنهم ناضلوا في ظل أسماء كانت في الواجهة أبرزهم الحاج آيت منا الذي كان له الفضل في وضع الشباب على طريق تحقيق الألقاب وقد تأتى له ذلك عندما صعد الفريق سنة 61 وفاز بالكأس سنة 75 والبطولة سنة 80 والكأس المغاربية سنة 72 أمام زملاء الحارس التونسي عتوكة والنادي الإفريقي· بجانب هذه الشخصية هناك أسماء تحملت المسؤولية خاصة في أوقات الأزمات من أجل أن يستمر "الشباب" نذكر المؤسس ولد النهيري وكرم محفوظ والزياتي أخ اللاعب الدولي المحترف والمتوكل وكلهم حملوا شعار الوفاء للشباب ومن أجل جمهور المحمدية والشباب·

الشباب أطر لها وزنها وأعطت في المجال التقني

عبد القادر لخميري

لن يختلف اثنان في كون هذه الشخصية هي التي طبعت أكثر من غيرها مسار شباب المحمدية، حيث لم يقتصر حضوره على خلق مجموعة أصبح لاعبوها نجوم المغرب والقارة السمراء أمثال أحمد فراس، عسيلة، الحدادي، الرعد، وكلاوة وهم أبطال إفريقيا، بل صنع أسطورة شباب المحمدية وأسلوب لعب يجمع بين القوة والحماس والفن الرفيع وهو ما أعطى ألقاب (ـ 75 ـ و80) ولو كان في عادتنا إقامة تمثال لأبطالنا فإن ملعب المحمدية يستحق تذكارا للخميري مثل المُقام بمدخل بنفيكا البرتغالي للنجم اوزوبيو .

بن الطاهر

هذه شخصية شاءت الأقدار أن تنتقل إلى مدينة المحمدية في إطار العمل في أسرة وزارة الشبيبة والرياضة، حيث كان قبل ذلك من أبرز المهاجمين في صفوف المغرب الرباطي والأكيد أن هذا الرجل ساهم في صعود الشباب إلى القسم الأول كلاعب تم كمدرب أعطى الفريق أسلوب لعب متميز رغم قلة الإمكانيات·

من الأطر التي عاشت تجربة الشباب مدربين لهم حجمهم وساهموا في إرساء قواعد الممارسة كل حسب الفترة التي قضاها مع فريق الرئيس أيت منا، من هؤلاء المرحوم ماحون والتيباري الذي لعب للفريق ودربه، وعبد الله السطاتي ولو ليتش وأحمد العماري الذي ارتقى مع الفريق إلى القسم الأول في نهاية موسم 92 ـ 93 تم هناك مجموعة من الأطر رافقت هذا الفريق أبرزها: حرمة الله والزاكي وكلاوة الأكبر وآخرهم السويسري موليير·

نجوم المحمدية قليلون عددا كبار ألقابا

أحمد فراس

بدأ تمدرسه الكروي داخل أسرة الشباب في بداية الستينات والتحق بالفريق الأول في نهاية هذه العشارية حيث برز بقوته الهجومية وتقنياته التي حولته من جناح أيسر إلى مهاجم وهداف، حيث تحقق له الهدف عندما أعلن هدافا للبطولة في موسم 69 و 73 وبنفس عدد الأهداف (16) إلا أن اللقب الذي يعتز به هذا اللاعب رغم مكانة كأس العرش 75 والبطولة 80 وكأس مغاربية 72··· هو لقب كأس إفريقيا للأمم سنة 1976 بإتيوبيا وهو اللقب الذي رخص لأحمد فرس أن يدخل سجل الفائزين بالكرة الذهبية الإفريقية سنة 1976 بإجماع القارة السمراء· والحقيقة أن هذا الإسم >فراس< يشكل تراثا كرويا على صعيد إفريقي، عربي ودولي بدليل أننا نسمع عنه كلما هم الأمر الحديث عن الكرة الوطنية خلال نقل المقابلات والمنافسات·

عسيلة

لو اختلف المحللون التقنيون على وضع قائمة لأجود اللاعبين الذين عاشتهم البطولة والمنتخب الوطني فلن يجدوا صعوبة لوضع لاعب الشباب عسيلة في خانة أجود وأقوى المهاجمين والأجنحة التي عرفتهم كرة القدم إلا أن هذا اللاعب وهذا مشكل المبدعين لم يعرف الإستمرارية التي عرفها أحمد زميله ومكمله الذي كان أكثر اتزانا ومتابرة·

الشباب أسماء ولاعبين في سجل الفخر

هؤلاء منهم من عاش فترة الصراع من أجل الصعود وخلق أسطورة "الشباب" الطرف الذي فاجأ بمجرد نزوله ضيفا على الكبار، أسماء كانت مغمورة وتحولت في لمحة بصر إلى نجوم· وتتشكل مجموعة الإنطلاقة من:

الشباب أول لقب وميلاد هرم

سنة 1980 شكلت تأكيدا صريحا لميلاد هرم كروي مغربي جديد، فبعد لقب 72 على صعيد مغاربي والكأس 75 جاء الفوز المستحق بمجموعة أحكم تكوينها رجل الإختصاص الحاج عبد القادر لخميري الذي عرف كيف يتعامل مع لاعبين لهم مواصفاتهم ومؤهلاتهم ولائحة الشرف لأول لقب ضمت:

شباب المحمدية نتائج مرتبطة بالواقع

إذا تتبعنا مسار هذا الفريق الذي يتميز بانتمائه إلى إحدى المدن الأكثر أهمية على الصعيد الإقتصادي بعد الدار البيضاء، نجد أن نتائجه مرتبطة بتواجد شخصيات أو إمكانيات مادية تقترن دائما بحضور أسماء لها وزنها الإداري أو الإقتصادي، وإذا كان زمن ايت منا هو بؤرة التألق· حيث الصعود والألقاب الوطنية والمغاربة ومساهمة في اللقب القاري بواسطة فراس، عسيلة، الحدادي، وكلاوة وألقاب أخرى حيث حمل الشباب مشعل الهدافين بواسطة السايح، مجيد، وطرابة وفراس وعسيلة فإن فترات التراجع تزامنت مع رحيل آيت منا الذي ترك ثغرة كبيرة وهو الذي مول وشجع وقاد الشباب إلى قمة الكرة الوطنية·

فترة الإنتعاشة جاءت عندما بدأ الدعم من طرف مؤسسات المدينة إلا أن النتائج لم تأت بحجم ما تتطلبه عملية تدعيم فريق في القسم الأول دخل مجال التعامل بلغة >المليار < بعد المليون· عودة الشباب إلى القسم الوطني الأول شكلت المفاجأة بشهادة الجميع واستمرار هذا الفريق بنفس القسم رغم مشكل الملعب والإمكانيات المادية حيث وجد الشباب في عناصر أمثال السيد محمد الناصيري والزياتي والمتوكل من يحافظ على توازن جد هش في انتظار الفرج·

الشباب أقوى حضور للهدافين

المعروف أن مهنة هداف لها مواصفاتها ومؤثراتها حيث إذا وضعنا موهبة ومؤهلات الهداف جانبا نجد أن من أهم المؤثرات التي تخلق هذا التفاعل، خطة المدرب الهجومية وانسجام الوسط مع الهجوم ونسبة كبيرة من التضامن والتعاو،ن داخل المقابلات وهكذا نجد أن تألق مجيد السايح أول هداف سنة 62 صحبة كريمو (الكوكب) والحرشاوي (النجم ) ب 13 إصابة جاء بفضل وسط الميدان راموص الذي هيأ له كل ظروف التهديف وأن الفرنسي طرابا استفاد من تواجد نفس اللاعب بالإضافة ل >ريكاردو<· الحصيلة كانت هي 23 أي ثالث أحسن حصة في التاريخ بعد البوساتي 25 سنة 82 ولغريسي 22 سنة 1990·

الألقاب والانجازات



الدوري المغربي الممتاز
1956/1957 • 1957/1958 • 1958/1959 • 1959/1960 • 1960/1961 • 1961/1962 • 1962/1963 • 1963/1964 • 1964/1965 • 1965/1966
1966/1967 • 1967/1968 • 1968/1969 • 1969/1970 • 1970/1971 • 1971/1972 • 1972/1973 • 1973/1974 • 1974/1975 • 1975/1976
1976/1977 • 1977/1978 • 1978/1979 • 1979/1980 • 1980/1981 • 1981/1982 • 1982/1983 • 1983/1984 • 1984/1985 • 1985/1986
1986/1987 • 1987/1988 •1988/1989 • 1989/1990 • 1990/1991 • 1991/1992 • 1992/1993 • 1993/1994 • 1994/1995 • 1995/1996
1996/1997 • 1997/1998 • 1998/19991999/20002000/20012001/20022002/20032003/20042004/20052005/2006
2006/20072007/2008
الدوري المغربي ـ الدرجة الثانية 2007/2008

نادي اتحاد طنجة | نادي الإتحاد التوركي | نادي الإتحاد القاسمي | نادي الاتحاد البيضاوي | نادي الجمعية السلاوية | نادي الراسينغ الرياضي | نادي الرشاد البرنوصي | نادي النهضة السطاتية | نادي شباب الريف الحسيمي | نادي شباب المحمدية | نادي شباب هوارة | نادي هلال الناضور | نادي وفاء وداد| نادي اتحاد تمارة| نادي يوسفية برشيد | نادي اتحاد المحمدية


بوابة المغرب تصفح مقالات ويكيبيديا المهتمة بالمغرب.