ابن معصوم المدني (1642–1708) فقيه مسلم وأديب حجازي - فارسي |
السيرة في موسوعة عريق
|
قصائد
آ
أ
- أبو طالب عم النبي محمدٍ
- أتانا لذيذ العنب رطباً ويانعاً
- أتركتني دنفاً ورحت معافى
- أحباي أما الود مني فراسخ
- أحباي لي في كل يوم وليلة ٍ
- أدر المدامة بالكبير
- أرأيتَ بين المأزِمين كواعبا
- أربة الخدر ذات الريط والخمر
- أسعفت ذات الرضاب السلسبيل
- أشارت من لها في الحسن شاره
- أشذا نَعمان أهدتُه النُّعامى
- أشرقت في غِلالة ٍ زرقاءِ
- أشمس سناها في الدجنة بازغ
- أصابت نواظره مهجتي
- أصبِحْ فقد هَيْنَم النسيمْ
- أفدِيه من رَشأ تَبدَّى واختفَى
- أفي كلَّ يومٍ للأمانيَّ تَكذِيبُ
- أفي كلِّ ربع للمطِّي بنا وَقْفُ
- ألا هل درت من أقصدت أسهم الهلك
- ألا والنَّسيم سحَرْ
- أليلة الحشر لا بل يوم عاشور
- أليَّة ً بانعطافِ القامة ِ النَّضرَة
- أما الصَّبوحُ فإنَّه فَرضُ
- أما تَرى الأيكَ قد غنَّت صوادحُهُ
- أما تَرى الصُّبحَ قد لاحت بشائرُهُ
- أما وابتسام الروض عن شنب الزهر
- أما والشفاه اللعس والأعين النعس
- أما والهوى حِلْفاً ولستُ بحانِثِ
- أمعاد هل يفضي إليك معادي
- أمعلنَ النَّوح في أغصانِه شجناً
- أميرَ المؤمنين فدتكَ نفسي
- أمُشرِّفاً قَدْري بسعدِ قدُومهِ
- أناسٍ عفيفَ الدين أم أنت ذاكرُ
- أنالت منى قلبي المنى حين غنَّت
- أنوحُ التياعاً في نواحي ...
- أهكذا دوحة العلياء تنقصف
- أيا بانياً عليا القصور مؤملاً
- أيا سُحبَ نيسانَ روِّي الكروم
- أيا ماجداً قد أتقنَ اللَّفظَ والمعنى
- أيُّ ذنبٍ في هواكم أذنبَهْ
إ
- إذا أصبحت ذا طربٍ ولهوٍ
- إذا ضلَّت قلوبٌ عن هُداها
- إذا ما امتطيت الفلك مقتحم البحر
- إلام تطيل نوحك يا حمام
- إلى اللَّهِ ممَّا يُلاقي المحبُّ
- إليكَ فقلبي لا تقِرُّ بلابلُهْ
- إلڑهي أنتَ ذو فضلٍ ومنِّ
- إن المكارم والفضائل والندى
- إن لم تفز يوماً بقرب مزاره
ا
- اسقياني على اقتراحِ العَذارى
- اشرب هنيئا عليك التاج مرتفقا
- الحمدُ للَّهِ حمداً دائماً أبدا
- الصبحُ والليلُ وشمسُ الضُّحى
- الله لي من واعدٍ وعده
- انظر إلى الفحم فيه الجمر متقد
ب
- بالفتح والنصر هذا السير والسفر
- بانوا فليت غرامي بعد هم بانا
- بدا كغصن مائس
- برئتُ من حَولي ومن قوَّتي
- بربك إن يممت يا صاحبي نجدا
- برقُ الحِمى لاحَ مُجتازاً على الكثُب
- بعون الله تم الشرح نظماً
- بك في ملة الغرم اقتديت
- بكيت أسى ً لورد عنك البكا حتفا
- بكيتُ لبرقٍ لاحَ بالثغر باسمُه
- بنفسيَ من قد حازَ لونَ الدُّجى فَرْعا
- بنفسيَ هيفاءُ المعاطفِ ناهدُ
- بين العُذيب وبين بُرقة ِ ضاحكِ
- بَدا والليلُ معتكرُ
ت
- تاريخُ ختمي لأنوار الرَّبيع أتى
- تبدي السلو وأنت مرتهن
- تجلَّيْ صَباحاً وميطي الخِمارا
- تجنّ واعتب تجد منّي بذاك رضاً
- تذكر بالحمى رشأ أغنا
- تذكر والذكرى تهيج أخا الوجد
- تراءت سُليمي وهي كالبَدرِ أو أسْنى
- تَفديك لو قبِلَ المنونُ فِداها
ج
ح
خ
د
- درتْ تلك الدُّمى أيَّ دِما
- دع الندامة لا يذهب بك الندم
- دَعاهُ على سَهل الغَرام وصَعْبه
- دَعتْ ريحانة ُ الأدباءِ لُبِّي
ذ
- ذاك الحجازُ وهذه كثبانُهُ
- ذكر الخيف والحمى وحجونه
- ذكرتكم والدجى شالت نعامته
- ذهبت فنونُ مسرَّتي فتنوَّعت
ر
- رأيتُ قوماً من بني هاشمٍ
- راعي الوشاحْ
- ربرب الحرم
- رحلتي المُشتهاة ُ تُزري
- رويدك حادي العيس أين تريد
- ريعَتْ وقد أبصرت نَبَتَ العذار بدا
- رَوى لنا المشطُ حديثاً عجباً
ز
س
- سرت موهناً والنجم في أذنها قرط
- سرت نفحة ٌ من حيهم بسلام
- سريرة ُ شوقٍ في الهوى من أذاعَها
- سفرت أميمة ليلة النفر
- سقى اللَّهُ أيَّامَنا بالحجاز
- سقى تلك الأباطح والرمالا
- سقى صوب الحيا أرض الحجاز
- سقى صوب الغمام عريش كرمٍ
- سقياً لمَثْناة ِ الحجاز وطيبها
- سل البان عنهم أين بانوا ويمَّموا
- سل الديار عن أهيل نجد
- سلامٌ شهيُّ المَجتَنى طيِّبُ النشرِ
- سلامٌ على بدرٍ له السعد مطلع
- سلامٌ على ربِّ الفضائل والعُلى
- سمحَ البدرُ بوصلٍ فشَفى
- سَلا دارَها أنْ أنبأ الطَّللُ القفرُ
- سَلْ عن فؤادِك حين طاشَ بك الهوى
ش
ص
ط
ظ
ع
- عارضه السندسي من رقمه
- عتبت على دهري بأفعاله التي
- على باب ابن معصومٍ أنخنا
- عَسى ما عَسى من عودِ شمليَ يَكتسي
ف
ق
- قال العَواذلُ لما
- قامت تدير سلافاً من مراشفها
- قد حالَ ما بيني وبين مآربي
- قد طلعَ البدرُ في كواكبهِ
- قد نالَ غاياتِ المُنى المنافِقُ
- قسماً بخصرك وهو واهٍ واهنٌ
- قف بالعذيب وحي حي قطينه
- قف بالكثيب
- قل للمليحة في القباء الأطلس
- قلت له والدمع في وجنتي
- قم هاتِها وحسامُ الفجرِ مُنذلقُ
- قُم هاتِها حَمراءَ قبلَ المزاجْ
- قُم هاتِها في جُنح ليلٍ دامسِ
- قُم هاتِها كالنَّارِ ذات الوَقُودْ
- قِفْ طالباً فضلَ الإله وسائِلا
ك
ل
- لا تجزعنَّ إذا نابتكَ نائبة ٌ
- لا تحسبن فرند صارمه به
- لا تحسبنَّ فرِنْدَ صارمِه به
- لا تقل البدر لاح في الغسق
- لا تَحسبِ الراح أوْرثَتْ يَدَهُ
- لا طرقتك الخطوب والعلل
- لاموا على كثر البكا ناظري
- لقد آن أن تثني أبي زمامها
- لقد ذَهَبَتْ أنفسُ العاشقين
- لقد ظَلمَتْني واستطالَتْ يدُ النَّوى
- لقد كنت أبكي قبل أن أعرف النوى
- لك الخير إن جزتَ اللِّوى والمطاليا
- للرِّيح في وَجَناتِ الوردِ تخميشُ
- لله در معاشرٍ آلفتهم
- لله ما أحلى وصال الملاح
- لله مدرسة ٌ علا بنيانها
- للَّهِ من والهٍ عانٍ بأسرَتهِ
- للَّهِ مهجة ُ والهٍ لم يَثنها
- لما رأت عينَي عينَ الذي
- لمن العيس لها في البيد نفح
- لمن سارياتٌ بين وَهْنٍ وتَغليسِ
- لمَّا جنى الطرفُ وردَ وجنتِهِ
- لنا كل يومٍ رنة ٌ وعويل
- لولا ازديارُكِ في الكرى وَهْنا
- ليس احمرار لحاظه عن علة ٍ
- ليقعدَ الدهرُ بي ما شاءَ ولْيَقُم
- لَمعَتْ ليلاً فقالوا لَهبُ
م
- ما بال قلبك لا يزال مولها
- ما بينَ قلبي وبرقِ المُنْحنى نَسبُ
- ما ست فأزرت بالغصون الميس
- ما عادَ عاشوراءُ إلاّ همَتْ
- ما عَلى حاديهُمُ لو كان عاجا
- ما كنتُ أحسبُ أنَّ الشملَ مُنتظمٌ
- ما نفثُه السِّحر إلاَّ شعرك السامي
- ما هكذا يا مُنى قلبي
- مثال نعل رسول الله ذي الكرم
- مرنَّح القدّ من ثَنى لك عطفيك
- مرنّح القدِّ سمهريُّ الأعطافْ
- مزجت كأسها بخمرٍ وريق
- معاطفٌ أمْ رماحٌ سمهريَّاتُ
- معصيتي أعظمُ من طاعَتي
- من أودَع الراحَ والأقاحَ فمَكْ
- من أين يا ريح الصبا هذا الشذا
- من ذا الذي شرع المحبـ
- من علَّمكْ يا رشا هجري
- من عمَّ طلعتك الغرَّاء بالبلج
- من قاس جدوى راحتيك إذا همت
- من قاس جدوى يديك يوماً
- من لحزينٍ كلفٍ موجع
- من لشملي لو فاز منكم بجمع
- من لِصبٍّ شَفَّه جورُ النَّوى
- من مستهلِّ دموعي يومَ فرقته
- مهلاً سقتكَ الغوادي هاطلَ الديم
ن
- نأى ففرق بين الطرف والوسن
- نزلنا من بَرارَ بكلِّ وادٍ
- نَفسي الفِداءُ لمقتولٍ على ظمأٍ
- نَفَحَتْنا بنشرها المُستَطابِ
ه
- هاتا أعيدا لي حديثي القديم
- هجر الحبائب جانبي
- هد الحمام لآل عبد مناف
- هذا الحجازُ وذاك ضالُهْ
- هذا المصلَّى وذا النخيلُ
- هذا كتابٌ في مَعانِيه حَسَنْ
- هذه الأرضُ قد سقتها السماءُ
- هو طود علم لا يبارى رفعة ً
- هينمت تعرب أنفاس الصبا
- هُمُ نَقضوا عهدَ الودادِ وأقبلوا
و
- وأبرزتها بطحاء مكة بعدما
- وأقسم بالبزل النوافج في البرى
- وأهيف قد قدّ القلوب بقدّه
- وإنِّي غَريبٌ بين قومي وجيرَتي
- وافاك نشوان المعاطف ناشي
- وافتك تنهجُ للخطاب سَبيلا
- وافتكَ والزُّهْر في روض الدُجى زَهَرُ
- وافى إليك بكأس الراح يرتاح
- وافى خيالك بعد طول نفار
- وافى وأفق الدجى بالزهد متشح
- واللَّهِ لو رمتُ في غرامي
- وبثوا الجياد السابحات ليلحقوا
- وثم أمورٌ ليس يمكن كشفها
- وحياتكم يا ساكني أم القرى
- وخذ القلاص سرت ليلا
- وخودٍ تحاولُ وصلي وقد
- وذي هيفٍ ما زال بالرمل مولعاً
- ورب ساقٍ قلبه قلبه
- وروضة قابلنا بشرها
- وسائلٍ ليَ عن أشياءَ كيف أتت
- وشاعرٍ قَريضُه
- وعود به عود المسرة مورق
- وغادة ٍ من بنات الهند قد برزت
- وقالوا به صَفراءُ يُرجى زوالُها
- ولئن قضيت لنا بشرب مدامة
- ولقد حللت من المنازل وادياً
- ولقد طرقتُ الحيَّ من سَعدِ
- ولله ظبيٌ كالهلال جبينه
- ولما التقينا بالغوير عشية ً
- ولو أنَّني أسعى لنفسي وجدتني
- ولي كبدٌ مقروحة ٌ من يبيعني
- وليلة ٍ عانقتُ في جُنحها
- ومزرٍ بضوءِ الشَّمس لم ترَ وجهَهُ
- ومن ركبَ العجوزَ فلا يُبالي
- ومورَّدِ الوَجَنات أغيدَ خالُه
ي
- يا أهيل الغرام عز المرام
- يا أيها المولى الذي
- يا بارقاً صَدَع الدُجى لمعانُهُ
- يا بالغاً من بَلاغَة ِ العربِ
- يا برق العوالي
- يا بروق الحيا
- يا بريق الحيا ويا عذب البا
- يا حاديَ الظُّعنِ إن جُزتَ المَواقيتا
- يا حبذا الفيل الذي شاهدته
- يا حسنها جارية ً أقبلت
- يا حمام الحبش
- يا دارَ ميَّة بالجرعاءِ حيَّاك
- يا دارَميَّة باللِّوى فالأجرعِ
- يا راحلينَ وهم في القَلب سكَّانُ
- يا ربيب الندى وترب المعالي
- يا ربِّ كم لكَ من يَدٍ عظُمَتْ
- يا صاح هذا المشهد الأقدس
- يا طودَ مجدٍ في المكارم راسِ
- يا عاذلي في الأماني
- يا عذيب النيوب
- يا غزال أمحره
- يا غزالاً يخفي سناه الغزاله
- يا قائلاً إن القشر البن قد حرما
- يا قهوة ً قِشْرِيَّة ً
- يا كحيل الجفون
- يا كوكباً لم تحوه الأفلاك
- يا متعباً بنقوشِ الخطِّ أنملَه
- يا ملكاً عم نداه الورى
- يا نسيمَ الصَّبا متى جُزتَ نجدا
- يا هماماً له المعالي قصور
- يقول الهاشميُّ غداة َ جُزْنا
- يقولُ تفَّاحُنا الزاهي بنضرته
- يهلك المال بالعطاء ويحيا