مقالات «بشار بن برد»
الصفحات 200 التالية مرتبة أبجديا بهذا الفهرس، من إجمالي 626.
أ
- أ"حارثَ" علِّلني وإنْ كنتُ مسهَبا
- أ"حبى " فيم خليتُ
- أ"خشاب" حقا أن دارك تزعج
- أ«عَاتِكَ» بَعْضُ الْوُدِّ مُرٌّ مُمَزَّج
- أأحزنك الألى ظعنوا فساروا
- أأرقتَ بعدَ رقادكَ الأوَّابِ
- أبا الحشفانِ آتيك
- أبا حامدٍ إنْ كنتَ تزني فَأبْعِدِأبا حامدٍ إنْ كنتَ تزني فَأبْعِدِ
- أبا عمرٍ ما في طلابيك حاجة ٌ
- أبا مالِكٍ طال النَّهارُ وطُولُهُأبا مالِكٍ طال النَّهارُ وطُولُهُ
- أبا مسلم ما غيَّرَ اللَّه نعمة
- أباهل إني حين لاح قتيري
- أباهلَ إنِّي للحروب عواد
- أبكاكَ بدرُ السَّماء أن لاحا
- أبَا خالِدٍ مازلْتَ سَبَّاحَ غَمْرَة ٍ
- أبَا كَرِبٍ كِلْنِي لِهَمِّ الْمُجَاهِدِ
- أبَى طَلَلٌ بِالجِزْعِ أَنْ يتكلما
- أتوب إليك من السيآ
- أتَفخَرُ بَعْدَ ... بَنِي قُشَيْرٍ
- أثني عليك ولي حال تكذبني
- أجارتنا ما بالْهوان خفاءُ
- أجَارَتَنَا أخْطَأتِ حَظَّك فاخْرُجِي
- أجَارَتَنَا لاَ تَجْرَعِي وَأنِيبِي
- أحبُّ الخاتم الأحمر
- أحبُّ بأن أكونَ على بيانِ
- أحلَّت لهُ أمُّ المنايا بَنَاتِها
- أخداش أنت ابن الثلا
- أخوك الذي لا تملكُ الحس نفسه
- أخوك الذي لا ينقض الدهر عهدهُ
- أخي أنت النصيح فلا تلمني
- أخَالِدُ لَمْ أخبِطْ إِلَيكَ بِنِعْمَة ٍ
- أديسم يا بن الذئب من نسل زارع
- أذكرت نفسي عشية الأحدِ
- أراني قد تصابيت
- أرسلت خلتي من الدمع غربا
- أسُعَادُ جُودِي لا شُفِيتُ سُعَادَا
- أسِبْويه يابن الفارسيّة ماالذي
- أشادن إن "ريمة " لا تصاد
- أشَاقَكَ مَغْنى مَنْزِلٍ مُتَأبِّدِ
- أشْبَهَكِ المسْكُ وأشْبَهْتِهِ
- أصبح القلب بالنحيلة صبا
- أصبحتَ مولى ذي الجلال وبعضهم
- أصفْراءُ ما في الْعيْش بعْدكِ مَرْغَبُ
- أصيبَ بني حين أورق غصنهُ
- أصْفراءُ كان الودُّ منكِ مُباحا
- أعاذل قد نهيت فما انتهيتُ
- أعاذل لا أنام على اقتسار
- أعبد قد طال في ذكراك تفنيدي
- أعبدة قد غلبت على فؤادي
- أعبيد يا ذات الهوى النزر
- أعتقتُ ما أملكُ إن لم أكن
- أعددت لي عتبا بحبكم
- أعمى يقودُ بصيراً لا أبا لكمُ
- أعَادَكَ طَيْفُهَا وبمَا يَعُودُ
- أعَاذِلَ إِن لوْمَكِ في تبَابِ
- أغراك بالبخل قلب لا يلين لنا
- أفنيت عمري وتقضى الشباب
- أفَرخ الزِّنجِ طَالَ بِك البَلاء
- أقبيصَ لست وإن جهلت ببالغٍ
- أقمت وأجريت الصبا ما وحى واح
- أقول إِذا قمت عن ظهره
- أقول وقد راح الأوانس حيضا
- أقْوى وعُطِّلَ مِنْ فُرَّاطَة َ الثَّمَدُ
- ألا إن أبا زيدٍ
- ألا حيِّ ذَا الْبَيْتَ الذِي لستُ ناظِراً
- ألا طرد الهوى عني رقادي
- ألا طرقت موهناً مهدد
- ألا قل لـ"عبدة " إن جئتها
- ألا قلْ لتلك المالكيَّة ِ أصحبي
- ألا مَا لِقَلْبي لا يَزُول عنِ الهَوَى
- ألا يا خاتم الملك
- ألا يا خاتم الملك الـ
- ألا يا قوم خلُّوني وشأني
- ألا يا كاهن المصر
- ألاَ "يا صنمَ" الأز
- ألاَ لا أرَى شَيْئاً ألَذَّ مِنَ الْوَعْدِ
- ألاَ يا "طيبَ" قدْ طبتِ
- ألاَ يَا اسْقِيَانِي بِالرَّحِيقِ فَنِيتُ
- ألم تَرَنِي وَيَحْيَى قَدْ حَجَجْنَا
- ألم يأن أن تسلى مودة مهددا
- أما البخيلُ فلستُ أعذلهُ
- أمثلُ بني مضرٍ وائلٌ
- أمن تجني حبيب راح غضبانا
- أمن وقوف على شام بأحماد
- أمِنَ الْحَوَادِثِ والْهَوَى الْمُعْتَادِ
- أمْسَى سُهَيلٌ بأرض السوس مرتفعاً
- أنا المرعَّثُ لا أخفى على أحدٍ
- أنت أنفُ الجودِ إن زايلته
- أنت يا نفس أنيبي
- أنجزي يا سلامة الموعودا
- أنفق المال ولا تشق بهِ
- أنى شبابك قد مضى محمودا
- أنَّى دعاهُ الشَّوقُ فارتاحا
- أهجرت عبدة أم عداك مسير
- أهمّ بأنْ أقول وَدِدْتُ أَنِّي
- أو عضة ٌ في ذرَاعِهَا وَلَهَا
- أيا طلحة ُ قد كنت
- أيشتمُ عِرضي الباهليُّ بعرضه
- أَأَبجرُ هَلْ لِهذَا اللَّيْل صُبْحُ
- أَأَبْكَاكَ داع فِي الصباح سَمِيعُ
- أَبا أحمد طال انتظاري ثلاثة ً
- أَبا حذَيْفَة َ قد أُوتِيتَ مُعْجَبة ً
- أَبا خالِدٍ دَعْنِي وزنْجِيَّ خالِدٍ
- أَبا مُسلمٍ ما طُولُ عَيْشٍ بِدَائمِ
- أَبكي الذينَ أذَاقُوني مَوَدَّتَهم
- أَبْنَاءُ عَمْرٍو لَفِي خَفْضٍ وفي دَعَة
- أَجْعَلُ الحُبّ بين حِبي وبينِي
- أَراك اليَوْمَ لي وغَداً لِغَيْري
- أَصَفْرَاءُ مَا أنْسَى هَوَاكِ وَلاَ وُدِّي
- أَضَعْتَ بَيْنَ الألى مَضَوْا حُرَقاً
- أَظَلَّتْ علينا منك يوماً سحابَة ٌ
- أَظُنُّ سَعِيداً كائناً لِصَدِيقهِ
- أَفيضَا دماً إِنَّ الرزايَا لها قِيَمْ
- أَفِدَ الرَّحِيلُ وحثَّنِي صَحْبِي
- أَلا إِن قلبي من فراق أحبتي
- أَلاَ رَاعَهُ صَوْتُ الأَذِينِ ومَا هَجَدْ
- أَلاَ منْ لِمطْرُوبِ الْفُؤَادِ عمِيدِ
- أَلاَ مَنْ لِصَبٍّ عَازِبِ النَّوْم سَاهِدِ
- أَلاَ يا حَبَّذَا واللَّـ
- أَلاَ يَا حَبَّذَا واللَّـ
- أَلاَ يَا نَفَسَ الْمِسْكِ الَّـ
- أَنْفسُ الشوْق ولا ينفسنِي
- أَيها الجاهل المباهي بُريدا
- أُمامَة ُ قد وُصِفت لنا بحُسْنٍ
- أُنْسٌ غرِائِرُ ما هَمَمْنَ بِرِيبَة ٍ
إ
- إبليسُ خيرٌ من أبيكم آدمُ
- إذا أكره الخطيّ فينا وفيهم
- إذا ابتسمتْ جادت جفوني بوابلٍ
- إذا اعتذر الجاني إلي عذرته
- إذا الحربُ قامتْ بهم شمَّروا
- إذا المرءُ لم يفضل وقام بكلهِ
- إذا حسر الشبابُ فمت جميلاً
- إذا رضيتم بأن نجفى وسركمُ
- إذا سلَّم المسكينُ طار فؤادهُ
- إذا ما أمور الناس رثت وضيعت
- إذا وضعت في مجلس القوم نعلها
- إن أُمس منقبضَ اليدين عن الغنى
- إن الوداع من الأحباب نافلة ٌ
- إن سلمى خلقت من قصبٍ
- إن عمراً فاعرفوه
- إنما تسرحُ آسادُ الشرى
- إني لأكتمُ في الحشا حباً لها
- إني مدحتك كاذباً فأثبتني
- إنَّ الطبيب بطبِّه ودوائه
- إنَّ المليحة من تزيِّن حليها
- إنَّني أشتهي لقاءك واللـ
- إنّ التي زعَمَت فؤادَكَ ملَّها
- إِذا أَنْشَدَ حَمَّادٌ
- إِذَا جِئتَهُ للْحَمْدِ أشْرَقَ وَجْهُهُ
- إِذَا لَم أرِدْ تَعْجِيل حَاجَة ِ صاحِبٍ
- إِذَا وُلِدَ المَولود أعمى وجَدْتَه
- إِلَيْكَ طَلَبْنَا يَا وَلِيدُ وَإِنَّما
- إِن السلام أَيُّها الأَمِير
- إِن النساء مضيئات ظواهرُها
- إِنَّ دَهْراً يَضُمُّ شَمْلِي بسَلْمَى
- إِنْ كُنْتَ حاولتَ هَوَاناً فما
- إِنْ يَحْسَدُونِي فَإِنِّي غَيْرُ لاَئِمِهِمْ
ا
- ابْنَ نِهْيَا رَأسٌ علَّي ثَقِيلُ
- ارفق بعمرو إذا حركت نسبتهُ
- اسْقِني يَابْنَ أسْعَدَا
- اسْمَعِي يا خُلَيْدَ أنْتِ الْخُلُودُ
- اشفعي لي صريم عند الكنود
- الأَرْضُ مُظْلِمة ٌ والنَّارُ مُشْرِقَة ٌ
- الدهر طلاّعٌ بأحداثه
- الشيب كره وكرهٌ أن يفارقني
- الصدقُ أفْضَلُ ما حضرتَ به
- اللَّه أكْبَرُ والصَّغِيرُ صَغِيرُ
- اللَّهُ صَوَّرَها وصَيَّرَها
- النَّاسُ إِثْنَانِ في زَمَانِك ذَا
- الْقَ «حَرْباً» فَحَيِّهِ
ب
ت
- تأخذُهُ عند المكارمِ لذَّة ٌ
- تبرأ بالهجر وأودى به
- تبوحُ بسرِّكَ ضيقاً بهِ
- تثاقل ليلي فما أبرح
- تجلُو بمسواكها عن باردٍ رتِل
- تجهَّزْ طال في النَّصَبِ الثَّواءُ
- تحمل الظاعنون فادلجوا
- تخطتكَ المقادر والرزايا
- تزل القوافي عن لساني كأنها
- تشتهي قربكَ الرَّبابُ وتخشى
- تعجَّبَتْ جارَتِي مِنِّي وَقدْ رَقدتْ
- تقول ابنتي إذ فاخرتها غريبة ٌ
- تكلّفوا القولَ والأقوامُ قد حفَلُوا
- تمْرُكُمْ يا سُهيْلُ دُرٌّ وهل يُطْـ
- تنفستُ شوقاً كلما ذكروا نجدا
- تَأبَّدَتْ بُرْقَة ُ الرَّوْحَاء فَاللَّبَبُ
- تَتَابَعُ نحْوَ داعِيها سِرَاعاً
- تَجَالَلْتُ عَنْ فِهْرٍ وَعَنْ جَارَتَيْ فِهْرِ
- تَجْرِي على أحْسَابِهِمْ
- تَخَلَّيْتُ مِنْ صَفْرَاءَ لا بَلْ تَخلَّتِ