فهارس فرعية
مقالات «أسامة بن منقذ»
الصفحات 200 التالية مرتبة أبجديا بهذا الفهرس، من إجمالي 521.
أ
- أأحبابَنَا خطبُ التَّفرِق شاغلُ
- أأحبَابنَا مالِي إلى الصَّبرِ عنكُمُ
- أأحبَابنَا مُذْ أفْرَدَتْني مِنكُمُ
- أأحبَابَنا هلاّ سبقتُم بوصلِنَا
- أأحبَابَنَا ما مصُر بعدَكُمُ مِصرُ
- أأحبَابَنَا مَن غَابَ عمَّن يودُّه
- أبا البركات لي مولى ً جواد
- أبا الحارث اسلم من حوادث دهرنا
- أبا تُرابٍ دهرُنا جاهلٌ
- أبا حسنٍ في طيِّ كلّ مساءَة ٍ
- أبا حَسَنٍ قَدرَانَ بعد بِعَادِكم
- أبني السرى والبيد لا
- أبي الله إلا أن يدين لنا الدهر
- أبَا حَسن لولا التَّعلُّلُ بالمُنى
- أبَا حَسنٍ وافى كتابُكَ شَاهِراً
- أتظن صبرك منجداً إن أنجدوا
- أتْهَم فيكُم لائمي وأنجَدا
- أجب دواعي الهوى بالأدمع السجم
- أجيرة َ قَلبي إن تَدانَوْا وإن شَطُّوا
- أحببتها في عنفوان الصبا
- أحبَابَنا مَن لِي لَو
- أحبَابَنَا لي عندَ خَطْرة ِ ذِكرِكُم
- أحدث عنك بالسلوان نفسي
- أحفظتم قلبي بغدركم
- أحْبَابَنا إن كان هجرُكُم
- أدعو على ظالمي فيغضب من
- أذكرهم الود إن صدوا وإن صدفوا
- أراني أستطيل مدى حياتي
- أرى العين تستحلي الكرى وأمامها
- أرى الموت يستقري النفوس ولا أرى
- أرى شعرات ينتبذن كأنها
- أزور قبرك مشتاقاً فيحجبني
- أزور قبرك والأشجان تمنعني
- أساكن قلبي والمهامه بيننا
- أسيرُ إلى أرضِ الأعادى وفي الحشَا
- أشتاقكم فإذا نظرت إليكم
- أشمس الدولة اسمع بث شوق
- أصبحت كالنسر خانته قوادمه
- أصبحت لا أشكو الخطوب وإنما
- أصبحتُ بعدَك يا شقيقَ النَّفسِ في
- أصبحتْ في زَمنٍ يَشيبُ لجَوْرِه
- أطاعَ الهَوى من بَعدهم وعَصى الصَّبرُ
- أطيع هوى عصماء وهو يضلني
- أظَنَّ العِدَا أنَّ ارتحالِيَ ضائِرى
- أعجب لمحتجب عن كل ذي نظر
- أعَلِمتَ ما فَعلتْ به أَجفانه
- أفكر في فرية ما تلاقي
- أقصِرْ فَلومِي في حُبّهم لمَمُأقصِرْ فَلومِي في حُبّهم لمَمُ
- أقول لعيني يوم توديعهم وقد
- أقولُ للعين في يومِ الفرَاقِ وَقد
- ألا أبلغا عني أناساً صحبتهم
- ألا هكذا في الله تمضي العزائم
- ألفتُ الكجاوَة َ بعد النُّفور
- ألمياء إن شطت بنا الدار عنوة ً
- ألِفَ القلَى وأجابَ دَاعية َ النَّوَى
- أما ترى الشّيبَ قد ردَّاك بعد دُجَى
- أما ترى الماجدَ المفضالَ ترفَعُه
- أما رأوْا تقلُّبَ الدنيا بِنَا
- أما في الهوى حاكم يعدل
- أمسيتُ مثلَ الشَّمْعِ: يُشرِقُ نورُهُ
- أميرُنا زاهدٌ والنّاسُ قد زَهُدوا
- أنا أفدى مُغرًى بصدّي وهجرِي
- أنظر إلى حسن صبر الشمع نظهر للـ
- أنظر إلى صرف دهري كيف عودني
- أنيسيَ في ليلِ القطيعة ِ مُشْبِهي:
- أنَا تَاجُ فُرسانِ الهِيَاجِ ومن بِهِمْ
- أهكذا أنا باقي العمر مغترب
- أوبقت نفسك يا ظلو
- أيا غائباً يدنيه شوقي على النوى
- أيا مُنقذِي والحادثاتُ تَنوشُنِي
- أيا نازحاً لم أحتسب بعد داره
- أيرجعُ لي شرخُ الشباب وعصره
- أينَ الُّسرورُ من المُروَّعِ بالنَّوى
- أينِ غَضَّ دهرٌ من جِماحِيَ أو ثَنَى
- أيها الظالم مهلاً
- أيها الغافل كم هذا الهجوع
- أيها الغافلون عن سكرة المو
- أيَحسَبُ دَهرى َ أنى جزِ
- أيُلامُ مسلوبُ الفؤادِ فقيدُه
- أيُّها المغرورُ مهلاً
- أيّها الرّبْعُ المحيلُ
- أيْن سَمِعي عما يقولُ العذولُ
- أَأَحبَابَنا ما أَشتِكى بعد بُعدكْم
- أَحِنُّ إليكمُ والمَهامِهُ بَيْنَنَا
- أَرتْه غِرَّتُه في الهَجْر مَصْلَحتي
- أَطَاعَ ما قَالُه الوَاشي وما هَرَقَا
- أَطِع الهَوى واعصِ المُعاتِبْ
- أَلا مَن لِصادٍ وَالمواردُ جَمَّة ً
- أَيَاهاجراً كلَّما زدتُ في
- أُسترُ بصبرك ما تُخفيه من كَمَدٍ
- أُستُر هُمومَك بالتَّجمُّلِ واصطَبِر
- أُعاتِبُ فيكَ الدّهرَ لو أعتبَ الدّهرُ
- أُفِّ لِلدُّنيا فما أَوبَا جَنَاها
- أُنظرِ إلى لَعِبِ الزمانِ بأهلِه
إ
- إذا أوحَشَتْنِى جَفوة ُ الخِلّ ردَّني
- إذا تقوّسَ ظهرُ المرءِ من كِبَرٍ
- إذا صاحبتَ عَمْراً في طريقِ
- إذا ضاق بالخطي معترك الوغى
- إذا عَاد ظهرُ المرءِ كالقَوسِ والعصَا
- إذا ما جلا الليل النهار بنوره
- إذا ما عَرا خطبٌ من الدَّهرِ فاصطَبرْ
- إذا ما عَرا مَالا أطيقُ دفَاعَه
- إذا مر ذكراكم بقلبي تضايقت
- إصلاحُ قلبِكَ أعيانِي فأحْيَاني
- إلى الله أشكو روعتي ورزيتي
- إلى الله أشكو عيشة ً قد تنكدت
- إلى الله أشكو فرقة ً دميت لها
- إلى الله أشكو من جوى ً لم أجد له
- إلى كم أجوبُ الأرضَ مالِي مُعَرَّسٌ
- إلى كَم أُرِّجمُ فيك الظُّنونَا
- إلى كَم أُعَنَّي بالسُّرى والَّسباسِب
- إلى كَم ترتجِي عطفَ الملُولِ
- إلى متى أمسي وأضـ
- إن ألقه سره قربي وآنسه
- إن خان عهدك من توده
- إن سرَّ أعدائِيَ أَن عَضَّنِي
- إن ضعفت عن حمل ثقلي رجلي
- إن فَاجَأَتْكَ اللَّيالِي
- إن كنتُ في مصرَ مجهولاً وقد شُهرت
- إن لم أبُحْ بهوَاك قُلنَ لَوائِمى :
- إن لم تطيقا يوم رامه
- إن يستروا وجه إحساني بكفرهم
- إني لأعرف من وجه العدو وإن
- إنِّي وثِقتُ بأمرٍ غرَّنِي أَمَلِي
- إنْ تَقْطَعِ الأيّامُ منك عَلائِقي
- إياك والسلطان لا يدنيك من
- إيهاً بحقَّكَ مجدَ الدّين تعلَمُ أنَّ
ا
- احذر من الدنيا ولا
- ارضَ الخُمولَ تَعشْ به في نَجْوَة ٍ
- اسيرُ نَحو بلادٍ لا أُسُّربِها
- اصبر إذا ناب خطب وانتظر فرجاً
- اصبر تنل ما ترجيه وتفضل من
- اصبر على ما تختشي أو ترتجي
- اصبر على ما كرهت تحظ بما
- اصطبِر للزَّمانِ إن حافَ حِينَا
- الضُّرُّ في أيّامِنا هَذِه
- الق الخطوب إذا طرقـ
- النّاسُ كالطَّيرِ والدُّنيا شِباكُهُمُ
- انظر بعيشك هل ترى
- انظر شماتة عاذلي وسروره
- اُنظُر إلى الأيام كيفَ تقُودُنا
ب
- باح بشكوى ما به فاستراح
- باحت بسرك أدمع تكف
- بالغور أهلك يابثين وأهلنا
- بعدت مسافة بيننا وتوحشت
- بنفسي بعيد الدار بي من فراقه
- بَأبِي شَخصُكَ الذي لا يَغيبُ
- بُثَيْنَة ُ ما أعرضت عنكِ ملاَلة ً
- بُعداً لمن شَرُّه أعْمَى يُصيب ولا
- بُكاءُ مِثلِي مِن وَشْكِ النَّوى سَفَهُ
- بِأبِى هوى ً فارقْتُه ولمِثلِه
- بِالله يا مغرًى بِهجرانِي
- بِنفسي قريبُ الدارِ والهجرُ دُونهَ
- بِنَفْسِي عذولُ لامَ فيكُمُ فردَّ لي
ت
- تباركَ اسمُكَ كم من کية ٍ شهِدَتْ
- تبذل حتى قد مللت عتابه
- تخرَّمَتِ الأيامُ أهلَ مودَّتِي
- تخفى علي ذنوبه في حبه
- تصاممت عن لوم العذول كأنما
- تلق ذوي الحاجات بالبشر إنه
- تناءت بنا عن أرض نجد وأهله
- تناءوا وما شطت بنا عنهم الدار
- تنظر العاجز الحظوظ فيستعـ
- توالى إلي السائلون وإنني
- تيقظ فمن يشناك يسهر ليله
- تَهِمى مواهبه والسُّحْبُ جَامِدة ٌ
ح
- حال عما عهدته من ودادي
- حتى متى يا قلب لا تستفيق
- حتى مَتى أنا شأتِمٌ
- حتَّامَ قلبي بالكآبة ِ مُكَمدُ
- حتّام أرغب في مودَّة زاهد
- حسبي من العيش خير العيش يدركه
- حسبي من العيش كم لاقيت فيه أذى ً
- حمائم الأيك هيجتن أشجانا
- حمَّلتُ ثِقْلِيَ بعد ما شِبتُ العَصا
- حيا ربوعك من ربى ومنازل
- حَمَلتْ ثِقليَ في السَّهلِ العَصَا