الرئيسيةبحث

يوم القيامة (إسلام)


العقيدة الإسلامية


عند أهل السنة و الجماعة

أركان الإسلام

الشهادتان: شهادة أن لا إله إلا الله و أن محمدا رسول الله
إقامة الصلاة
إيتاء الزكاة
صوم رمضان
حج البيت لمن أستطاع إليه سبيلا

أركان الإيمان

الإيمان بالله - توحيد
الإيمان بالملائكة - ملائكة
الإيمان بالكتب السماوية - كتب سماوية
الإيمان بالرسل - أنبياء
الإيمان باليوم الآخر - يوم القيامة
الإيمان بالقدر خيره و شره


العقيدة الإسلامية


عند الشيعة

أصول الدين

التوحيد
النبوّة
المعاد

أصول الدين (الإيمان)

التوحيد:الإيمان بالله - توحيد
العدل:الإيمان بعدل الله عز و جل - عدل الله
النبوّة:الإيمان بالرسل و الأنبياء - أنبياء
الإمامة:الإيمان بالأئمّة - الإمامة
المعاد:الإيمان باليوم الآخر - يوم القيامة


يوم القيامة أو اليوم الآخر أو يوم الحساب، حسب المعتقد الإسلامي هو نهاية العالم والحياة الدنيا (ويشارك في هذا الإعتقاد اتباع ديانات اخرى مثل اليهود والمسيحيين)، وهو موعد الحساب عند الله أي أن عندها يقوم الله بجزاء المؤمنون الموحدون بالجنة والكفار و المشركون بالنار، ويسمى بيوم القيامة لقيام الأموات فيه من موتهم، أي بعثهم وذلك لحسابهم وجزائهم. ويؤمن المسلمون أيضا أن يوم القيامة له علامات تسبقه حدوثه وتمسى بأشراط يوم الساعة أو علامات يوم القيامة وتقسم إلى علامات صغرى وعلامات وسطى وعلامات كبرى.

فهرس

من أسماء القيامة في القرآن

[1]

  1. يوم القيامة ذكر القرآن : " لا أقسم بيوم القيامة "ذكر في القرآن 70 مرة
  2. اليوم الآخر ذكر القرآن : " إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله و اليوم الآخر"ذكر في القرآن26 مرة
  3. الآخرة ذكر القرآن : " ولقد اصطفيناه في الدنيا و إنه في الآخرة لمن الصالحين "ذكرة في القرآن111 مرة
  4. الدار الآخرة ذكر القرآن : " تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا "ذكرة في القرآن9 مرات
  5. الساعة ذكر القرآن : " إن الساعة ءاتية أكاد أخفيها "ذكرة في القرآن39 مرة
  6. يوم البعث ذكر القرآن : " وفال الذين أوتوا العلم و الإيمان لقد لبثتم في كتاب الله إلى يوم البعث "ذكر في القرآن مرتين
  7. يوم الخروج ذكر القرآن : " يوم يسمعون الصيحة بالحق ذلك يوم الخروج "ذكر في القرآن مرة
  8. القارعة ذكر القرآن : " كذبت ثمود وعاد بالقارعة "ذكرة في القرآن4مرات
  9. يوم الفصل ذكر القرآن : " هذا يوم الفصل الذي كنتم به تكذبون "ذكر في القرآن6مرات
  10. يوم الدين ذكر القرآن : " مالك يوم الدين "ذكر في القرآن13مرة
  11. الصاخة ذكر القرآن : " فإذا جاءت الصاخة "ذكرت في القرآن مرة
  12. الطامة الكبرى ذكر القرآن : " فإذا جاءت الطامة الكبرى "ذكرت في القرآن مرة
  13. يوم الحسرة ذكر القرآن : " وأنذرهم يوم الحسرة "ذكر في القرآن مرة
  14. الغاشية ذكر القرآن : " هل أتاك حديث الغاشية "ذكرت في القرآن مرة
  15. يوم الخلود ذكر القرآن : " ادخلوها بسلام ذلك يوم الخلود "ذكر في القرآن مرة
  16. الواقعة ذكر القرآن : " إذا وقعت الواقغة "ذكرت في القرآن مرتين
  17. يوم الحساب ذكر القرآن : " وقال موسى إني عذت بربي و ربكم من كل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب "ذكر في القرآن4مرات
  18. يوم الوعيد ذكر القرآن : " ونفخ في الصور ذلك يوم الوعيد "ذكر في القرآن مرة
  19. يوم الآزفة ذكر القرآن : " و أنذرهم يوم الآزفة "ذكر في القرآن مرة
  20. يوم الجمع ذكر القرآن : " وتنذر يوم الجمع لا ريب فيه "ذكر في القرآن3مرات
  21. الحاقة ذكر القرآن : " الحاقة ما الحاقة "ذكرت في القرآن3مرات
  22. يوم التناد ذكر القرآن في قصة مؤمن آل فرعون : " ويا قوم إني أخاف عليكم يوم التناد "ذكر في القرآن مرة
  23. يوم التلاق ذكر القرآن : " لينذر يوم التلاق "ذكر في القرآن مرة
  24. يوم التغابن ذكر القرآن : " يوم يجمعكم ليوم الجمع ذلك يوم التغابن "ذكر في القرآن مرة

العلامات الصغرى

روي عن أنس بن مالك في صحيح البخاري :

   
يوم القيامة (إسلام)
لا تقوم الساعة - وإما قال : من أشراط الساعة - أن يرفع العلم ، ويظهر الجهل ، ويشرب الخمر ، ويظهر الزنا ، ويقل الرجال ، ويكثر النساء حتى يكون للخمسين امرأة القيم الواحد.
   
يوم القيامة (إسلام)

ومن الحديث:

روي عن أبو هريرة في صحيح البخاري :

   
يوم القيامة (إسلام)
لا تقوم الساعة حتى يقتتل فئتان ، فيكون بينهما مقتلة عظيمة ، دعواهما واحدة . ولا تقوم الساعة حتى يبعث دجالون كذابون ، قريبا من ثلاثين ، كلهم يزعم أنه رسول الله.
   
يوم القيامة (إسلام)

ومن الحديث:

وغيرها من الأشراط والعلامات التي ثبتت من الحديث النبوي.

العلامات الكبرى

روي عن حذيفة بن أسيد الغفاري في صحيح مسلم :

   
يوم القيامة (إسلام)
اطلع النبي صلى الله عليه وسلم علينا ونحن نتذاكر . فقال " ما تذاكرون ؟ " قالوا : نذكر الساعة . قال " إنها لن تقوم حتى ترون قبلها عشر آيات " . فذكر الدخان ، والدجال ، والدابة ، وطلوع الشمس من مغربها ، ونزول عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم ، ويأجوج ومأجوج . وثلاثة خسوف : خسف بالمشرق ، وخسف بالمغرب ، وخسف بجزيرة العرب . وآخر ذلك نار تخرج من اليمن ، تطرد الناس إلى محشرهم " .
   
يوم القيامة (إسلام)

=== الدخان === ه

المسيح الدجال

المسيح الدجال

الدابة

تخرج من مكة وتكلم الناس وتجري بينهم بسرعة وتطبع على جبين الكافر (كافر) وعلى جبين المسلم (مسلم)فيصبح الناس ينادو بعضهم البعض يا مسلم او يا كافر

طلوع الشمس من مغربه

طلوع الشمس من مغربه يقفل باب التوبة, حديث عبد الله بن أبي أوفى قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " تأتي ليلة قدر ثلاث ليال لا يعرفها إلا المتهجدون يقوم فيقرأ حزبه ثم ينام ثم يقوم فيقرأ ثم ينام ثم يقوم فعندها يموج الناس بعضهم في بعض حتى إذا صلوا الفجر وجلسوا فإذا هم بالشمس قد طلعت من مغربها فيضج الناس ضجة واحدة حتى إذا توسطت السماء رجعت " فتح الباري في شرح صحيح البخاري.الفترة الزمنية لظهور العلامات السابقة, إبتداءا من طروع الشمس من مغربها حتى الريح هي قرابة سنة واحدة. يدل عليها هذين الحديثين: في حديث ابن عباس نحوه عند ابن مردويه وفيه " فإذا طلعت الشمس من مغربها رد المصراعان فليتئم ما بينهما فإذا أغلق ذلك الباب لم تقبل بعد ذلك توبة ولا تنفع حسنة إلا من كان يعمل الخير قبل ذلك فإنه يجري لهم ما كان قبل ذلك " وفيه " فقال أبي بن كعب: فكيف بالشمس والناس بعد ذلك؟ قال: تكسي الشمس الضوء وتطلع كما كانت تطلع وتقبل الناس على الدنيا فلو نتج رجل مهرا لم يركبه حتى تقوم الساعة "فتح الباري في شرح صحيح البخاري-عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"الآيات خرزات منظومات في سلك فإن انقطع السلك فتبع بعضها بعضاً".رواه أحمد.‏ إذا نستخلص من السابق بأن موعد ضهور الشمس من مغربها كحد أدنى غدا وكحد أقصى 64 سنة ولعلمنا يقينا بعلامات ستخرج قبل الشمس فإن الحد الأدنى لن يكون غدا

نزول عيسى بن مريم

ينزل النبي عيسى بعد ظهور المهدي وخروج الدجال. فيصلى مأموما خلف المهدي ويقتل الدجال.وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث التالي:- ليس بيني وبين عيسى نبي وإنه نازل فإذا رأيتموه فاعرفوه رجل مربوع إلى الحمرة والبياض ينزل بين ممصرتين كأن رأسه تقطر، وإن لم يصبه بلل فيقاتل الناس على الإسلام فيدق الصليب، ويقتل الخنزير، ويضع الجزية، ويهلك الله في زمانه الملل كلها إلا الإسلام، ويهلك المسيح الدجال فيمكث في الأرض أربعين سنة، ثم يتوفى فيصلي عليه المسلمون.-عن أبي هريرة. وفي حديث طويل في صحيح مسلم الآتي:(.....فبينما هو كذلك إذ بعث الله المسيح ابن مريم. فينزل عند المنارة البيضاء شرقي دمشق. بين مهرودتين. واضعا كفيه على أجنحة ملكين. إذا طأطأ رأسه قطر. وإذا رفعه تحدر منه جمان كاللؤلؤ......) الحديث. فأول شيء يفعله هو أن يصلي (حيث أنه ينزل وقد أقيمت الصلاة لصلاة الصبح) ويأمهم المهدي وقال العلماء الحكمة في نزول عيسى بالذات من سائر الأنبياء هو الرد على اليهود بأن قالوا أنهم قتلوه والرد على النصارى بأن زعموا أنه إله. وأنه لم يتقدم ليصلي بالناس لكيلا يقع إشكالا, فإن تقدم للإمامة فسيظن الناس أنه تقدم مبتدئا شرعا جديدا فصلى مأموما لكيلا يتدنس بغبار الشبهة.ثم يتقدم ليقتل الدجال ثم القضاء على بقية اليهود. ثم يكسر الصليب ويقتل الخنزير ويضع الجزية ويدعو إلى الإسلام فلا يقبل إلا الإسلام أو السيف حتى يقضي على جميع الممل فلا تبقى إلا ملة الإسلام.فتضع الحرب أوزارها فيعيش الناس في نعمة وسلام فترفع البغضاء والشح وينزع السم حتى يدخل الطفل يده في فم الأفعى فلا تضره ويلعب الأطفال مع الأسود ولا تضرهم والذئب مع الغنم كالكلب وتخرج خيرات الأرض وتنزل السماء خيراتها.في صحيح البخاري: 2109 - حدثنا قتيبة بن سعيد: حدثنا الليث، عن ابن شهاب، عن ابن المسيب: أنه سمع أبا هريرة يقول:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (والذي نفسي بيده، ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا، فيكسر الصليب، ويقتل الخنزير، ويضع الجزية، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد) ثم يمكث في الأرض أربعين سنة (في الحديث السابق) بعد أن يهلك الله في زمنه ياجوج وماجوج. مدة مكوثه : أربعين سنة.موعد ظهوره: من السابق علمنا بأنه يتبقى 64 سنة. إذا موعد خروج النبي عيسى كحد أدنى غدا وكحد أقصى بعد 24 سنة.ونعلم يقينا أنه لن يخرج غدا لوجود علامات أخرى تظهر قبله

يأيجوج ومأجوج

أمة مفسدة حبسهم الله بواسطة ذي القرنين وسيخرجون في اخر الزمان بعد مقتل الدجال وسيهلكهم الله وهم ليسوا الأمريكان ولا الأوروبيين الذين نعرفهم اليوم

خسف في المشرق

خسف في المغرب

خسف في جزيرة العرب

نار المحشر

يوم الحشر هو يوم يجتمعون فيه كل مخلوق ليحاسبو على مفعلوه في الدنيا

المراجع

  1. ^ د.عمر الأشقر-اليوم الآخر2