|
|
أركان الإسلام | |
الشهادتان: شهادة أن لا إله إلا الله و أن محمدا رسول الله |
|
أركان الإيمان | |
الإيمان بالله - توحيد |
|
أصول الدين | |
التوحيد |
|
أصول الدين (الإيمان) | |
التوحيد:الإيمان بالله - توحيد |
الصيام في اللغة مطلق الإمساك عن الشيء، فإذا أمسك شخص عن الكلام، أو الطعام فلم يتكلم، ولم يأكل، فإنه يقال له في اللغة: صائم، ومن ذلك قول القرآن: {إني نذرت للرحمن صوماً} أي صمتاً وإمساكاً عن الكلام، وأما معناه في اصطلاح الشرع فهو الإمساك عن المفطرات يوماً كاملاً، من طلوع الفجر الصادق، إلى غروب الشمس، بالشروط التي وضعها الفقهاء وهذا التعريف متفق عليه بين الحنفية؛ والحنابلة، أما المالكية والشافعية فإنهم يزيدون في آخره كلمة "بنيّة" فالنية محل خلاف.
فهرس
|
عند المالكية، والشافعية، والحنابلة الصيام ينقسم إلى أربعة أقسام:
أما الحنفية فقالوا ففيها رأيان. الرأي الأول يرى أن النذر واجب لا فرض ولذا تنقسم الصيامات عندهم إلى ثمانية أقسام:
الرأي الثاني يرى أن النذر فرض ولذا تنقسم إلى سبعة أقسام:
أركان الصيام عند الحنفية، والحنابلة ركن واحد وهو الإمساك عن المفطرات ، المالكية: اختلفوا، فقال بعضهم: إن للصيام ركنين: أحدهما: الإمساك، ثانيهما: النية، ورجح بعضهم أن النية شرط ، أما الشافعية قالوا: أركان الصيام ثلاثة: الإمساك عن المفطرات، والنية والصائم.
الشافعية قالوا: تنقسم شروط الصيام إلى قسمين: شروط وجوب، وشروط صحة، أما شروط وجوبه فأربعة:
أما شروط صحته فأربعة :
الحنفية قالوا: شروط الصيام ثلاثة أنواع: شروط وجوب، وشرطو وجوب الأداء، وشروط صحة الأداء. فأما شروط الوجوب، فهي ثلاثة:
وأما شروط وجوب الأداء فاثنان:
وأما شروط صحة الأداء. فاثنان:
المالكية قالوا: للصوم شروط وجوب فقط، وشروط صحة فقط، وشروط وجوب وصحة معاً، أما شروط الوجوب فهي اثنان :
وأما شروط صحته فثلاثة:
وشروط وجوبه وصحته معاً ثلاثة:
الحنابلة قالوا: شروط الصوم ثلاثة أقسام: شروط وجوب فقط، وشروط صحة فقط، وشروط وجوب وصحة معاً، فأما شروط الوجوب فقط، فهي ثلاثة:
وأما شروط الصحة فقط فهي ثلاثة:
وأما شروط الوجوب والصحة معاً، فهي ثلاثة: