'قرية رافات' هي من القرى القديمة في محافظة سلفيت تبعد عن مدينة طولكرم (27) كيلومتر. و تطل على مستوطنات عيليه زهاف وبدوئيل. اسم رافات يعني مكان الراحة والاستسقاء.
فهرس
|
مساحة أراضي القرة تبلغ 8125 دونماً، و هي تقسم إلى:
اما بالنسبة للاراضي الزراعية التي تقع من الجهة الغربية للبلدة فقد تم سلبها للصالح الاسرائيلي الذي يقوم الان بخطة تهجير ابنائها وابناء بلدتي دير بلوط والزاوية
يعبر الكثيرون أن رافات من اجمل قرى محافظة سلفيت بسبب موقعها وبساتينهاالمزروعة بالتين والعنب فضلا عن غابات الزيتون الكثيفةوالهضبات التى تقع فوق القمم الجبليةالمحيطة بهاوموقعها المشرف على البحر الأبيض المتوسط حيث تقع القرية على أول القمم الجبلية التي تقع خلف السهول الجميلة بعد البحر.
تم العثور على أساسات مبان تاريخية وأرضيات مرصوفة بالفسيفساء والبلاط. كما وجدت مداخن منحوتة في الصخر وصهاريج تعود إلى القرن السادس الهجري ويوجد بها منطقة اثرية تعود للزمن الرومي وهي الخمارة التي تقع إلى الشمال الشرقي من القرية ويطلق عليها المركب وتحتوي القرية علىعدد كبير من الابار القديمةوالمواقع كدلك الامر منها1-جبل عرارة الاثري الدي يحوي على بركان قديم جدامن العصور المتوسطة2-خربة كسفا الاثرية3-يقع إلى الشمال من البلدة بلدة دير سمعان الاثرية والدي سيطرت عليها قوات الاحتلال قبل ما يقارب عشرة سنوات4-البلدة القديمة في وسط البلدة رافات والتي تعود إلى مئات السنين5-هضبة الولي وجامع ومقبر ة الولي 6-المقبرةالرومانية غرب البلدة بالقرب من الحارة الغربية7-كلا من هضبتا ظهر الكلب وظهر القصر الاثريتان.
تم إمداد القريه بالكهرباء والماء وشوارع معبدة ومنارة.وفيها عيادة صحية.
في عام 1948 تم تأسيس مدرستين، الأولى للبنين، و كان أعلى صفوفها هو الصف الخامس الابتدائي، والثانية للبنات حيث ضمت الصفين الأول والثاني الابتدائي فقط.
الأن يوجد بها ثلاثة مدارس:
===نوادي رياضية=== يمارس معظم الشباب لعبة كرة القدم. ويوجد ملعب الراس ويقع شرقي القريه مع العلم ان الملعب ليس تابع للقريةبعدان بيعت هذه الارض لاحد الاثرياءفي قرية كفر الديك المجاورة.
عام 672 هـ، قام المماليك ببناء مسجد في القرية، إلا أنه تدمر خلال الحرب العالمية الأولى أثناء الصدامات بين الجيشين العثماني والبريطاني. تم بناء مسجد أخر<مسجد الشهيد يحيى عياش> في عام 1967. وقد تم أيضا إعادة إعمار المسجد القديم(مسجد اولياء الله تعالى ) وتوسعته على يد أبناء القرية وأضيفت إليه مئذنة على نفقة أحد أبناء قرية كفر قاسم وبذلك يبلغ عدد المساجد في البلدة مسجدان كبيران.
حاليا لا تتوفر أي إحصاءات دقيقة، إلا أن الوثائق القديمة تظهر بأن عدد سكانها كان 92 شخصا عام 1922، و في عام 1931 إرتفع العدد إلى 127 ضمن 31منزلا. في عهد الإنتداب البريطاني، في نيسان 1945 تم تقديرت العدد بنحو 180 شخصا. عام 1961 أجرت المملكة الأردنية الهاشمية تعداد العام للسكان الذي في الضفة الغربية و ذلك في شهر نوفمبر ، ليظهر من التعدجاد وضل عدد السكان إلى 375 شخصا، 167 الذكور و 208 الإناث. بعد إحتلال إسرائيل للضفة الغربية لم يجر تعداد سكاني جديد، إلا أن مصادر صحفية تقدر عدد السكان في نهاية القرن العشرين ما بين 2000_ 2700نسمة.
3. محمد عياش
4. بدران أبو عصبة 5.محمد جميل جودة.