الرئيسيةبحث

بوابة:الشعر العربي

تحرير

بوابة الشعر العربي

بوابة:الشعر العربي/مقدمة
تحرير

عصور الشعر العربي

بوابة:الشعر العربي/عصور
تحرير

شاعر مختار

امرؤ القيس (الملك الضليل) (124 - 80 ق.هـ / 500 - 544 م)،شاعر جاهلي، وأحد أشهر الشعراء العرب على مر التاريخ، حتى قيل فيه: "بدء الشعر بملك وخُتم بملك" أي بُدء الشعر بامرئ القيس وخُتم بأبي فراس الحمداني.

هو امرؤ القيس بن حجر بن الحارث الكندي. وقائل المعلقة التي مطلعها:

فقا نبك من ذكرى حبيب ومنزل بسقط اللوى بين الدخول فحومل

أبوه حجر بن الحارث ملك أسد وغطفان، وخاله المهلهل الشاعر.

ولد في نجد نحو سنة 501 م وكان ذا منب--194.165.151.106 06:52, 5 يوليو 2006 (UTC)تٍ عربيٍ عريق، فأمه فاطمة بنت ربيعة أخت كليب والمهلهل التغلبيان صاحبا الأخبار الشهيرة، و أبوه حجر بن الحارث الكندي ملك بني أسد.

نشأ امرؤ القيس نشأة ترف وشب في نعيم، إلاّ أنه نشأ نشأة الغواة، فراح يعاقر الراح ويغازل النساء ويعشق اللهو، فأطلق العنان لنفسه في المجون، فحاول أبوه أن يردعه، فلم يرتدع، فطرده من بيته، فراح يخالط العرب الذين يرتادون الرياض ويلعبون ويعاقرون الخمرة ويصيدون، فكان يتجول من مكانٍ إلى مكان طالبا اللهو والمجون حتى بلغ به الترحال –كما يقال-إلى الشّام وهناك حملت له الأخبار خبر قتلِ أبيه على يد من قبيلة بني أسد الذين ثاروا عليه لشدته واستبداده بهم وسوء سيرته، و كان القاتل هو علباء الباهلي، فهب امرؤالقيس و قال قولته المشهورة:

"ضيعني صغيرا، وحمّلني دمه كبيرا، لا صحو اليوم ولا سكر غدا، اليوم خمر وغدا أمر"، وحلف على نفسه ألاّ يأكل لحما ولا يشرب خمرا حتى يقتل من بني أسد مائة ويحزن مائة آخرون. فرحل امرؤ القيس يسنتصر القبائل للأخذ بثأر أبيه من بني أسد، فطلب العون من قبيلتي بكر وتغلب فأعانوه وأوقعوا ببني أسد، وقتلوا منهم، واكتفوا بذلك، ولكن امرأ القيس لم يكتف، فتركوه وحيدا، فتوجّه إلى السموأل طالبا العون في كتابٍ يريده إلى الحارث بن شحر الغساني لعله يتوسط لدى قيصر الرّوم في القسطنطينية، فيكون له منجدا.

غادر امرؤ القيس تيماء–أرض السموأل-إلى القسطنطينية يريد القيصر يوستينيانوس، ورافقه في سيرته الشاقة عمرو بن قميئة، وكان من خدم أبيه، وقد ثقلت بهم المسيرة إلى أن وصلوا القسطنطينية والتقى فيها بالقيصر، فأكرم وفادته ووعده بالمدد والعدة، ولكن الآمال لم تتحقق، فصار امرؤ القيس بائسا. وفيما هو في طريق العودة، تفشّى فيه داءٌ كالجدري، فتقرّح جسمه، وسمّي بذو القروح. ولمّا صار إلى بلدة من بلاد الروم تدعى ( أنقرة ) بدأ يُحتضر بها فقال :

رُبَّ خطبةٍ مُسْـحَنْفَرَهْ وطعنــةٍ مثْعَنْجَــرَهْ
وجفْــنةٍ مُتحيِّـره حلّــتْ بأرضِ أنـقره

ورأى هناك قبر امرأةٍ من بنات الملوك قد دفنت في سفح جبلٍ يقال له ( عسيب ) فقال بعد سماعه بخبرها:

أجارتَنا إنّ المزارَ قريبُ وإنّي مقيمٌ ما أقامَ عسيبُ
أجارتَناإنّاغريبانِ هاهنا وكلُّ غريبٍ للغريبِ نسيبُ

ومات بعدها سنة 540 م، ودفن في أنقرة، إحدى مدن الروم.

تحرير

مقالات مطلوبة

تاريخ الشعر العربي، تاريخ الأدب العربي، شعر العمود، شعر التفعيلة، شعر النثر، شعر عربي حديث، التجديد الشعري في العصر العباسي، شعر سياسي.
تحرير

قصائد

بوابة:الشعر العربي/روابط
تحرير

الشعر العربي الحديث

بوابة:الشعر العربي/شعر حديث
تحرير مقالة مختارة
بوابة:الشعر العربي/مقالة مختارة
تحرير

شعراء العربية

قائمة شعراء العربية
تحرير

علم العروض

علم العروض ابتكره الخليل بن أحمد الفراهيدي، ويقال إنه أحدث أنواعا من الشعر ليست من أوزان العرب، ويعرف علم العروض بأنه علم بمعرفة أوزان الشعر العربي، أو هو علم أوزان الشعر الموافق أشعار العرب، التي اشتهرت عنهم وصحت بالرواية من الطرق الموثوق بها، وبهذا العلم يعرف المستقيم والمنكسر من أشعار العرب والصحيح من السقيم، والمعتل من السليم.

ينقسم البيت الشعري إلى قسمين متساويين من حيث الصوت ويسمى كل قسم منهما بشطر البيت، كما يسمى أيضًا بالمصراع ويسمى الشطر الأول منهما (الصدر) والثاني (العجز). ولما كانت التفعيلة الأخيرة من الصدر لها أهميتها سميت "العروض" كما سميت التفعيلة الأخيرة من العجز "الضرب" وما عدا العروض والضرب من أجزاء البيت فيسمى الحشو.

بحور الشعر ستة عشر بحرًا وهي: الطويل، المديد، البسيط، الوافر، الكامل، الهزج، الرجز، الرمل، السريع، المنسرح، الخفيف، المضارع، المقتضب، المجتث، المتقارب، المتدارك. اكتشف الخليل بن أحمد منهم 15 بحرا ثم استدرك عليه تلميذه الأخفش بحر المتدارك السادس العشر.

تحرير قائمة المواضيع عن الشعر العربي
الشعر العربي الكلسيكي
بوابات ويكي