الأعمال الصحية في عهد الخديوي إسماعيل
كانت المسائل الصحية موضع عناية إسماعيل ، وشاركه في هذه العناية نوابغ الأطباء في مصر وأعضاء مجلس شورى النواب ، فقد وجهوا همتهم جميعاً إلي تحسين أحوال البلاد الصحية ، وكان للإدارة الصحية فضل كبير في مقاومة الأمراض ومكافحة الأوبئة، وخاصةً وباء الكوليرا الذي حل بالبلاد سنة 1865 ، وكان أشد ما أصيبت به البلاد من الأوبئة في ذلك العصر. وأنشئت مستشفيات عدة ، وهاك بيان المستشفيات التي كانت موجودة بمصر والسودان في ذلك العهد :
المستشفى | عدد الأسرة |
---|---|
القاهرة- المستشفي الأميري | 1153 |
القاهرة - المستشفي الأوروبي | 150 |
الإسكندرية- المستشفي الأميري | 350 |
الإسكندرية –المستشفى الأوروبي | 150 |
الإسكندرية – المستشفى اليوناني | 60 |
الإسكندرية – مستشفى الدياكونيس | 80 |
رشيد | 50 |
بورسعيد | 45 |
الإسماعيلية | 34 |
السويس - المستشفي الأميري | 40 |
السويس – المستشفي الأوروبي | 50 |
القصير | 25 |
دمنهور | 50 |
العطف | 15 |
طنطا | 30 |
المحلة الكبرى | 25 |
شبين الكوم | 25 |
الزقازيق | 55 |
المنصورة | 50 |
بنها | 25 |
الجيزة | 25 |
القناطر الخيرية | 30 |
بني سويف | 50 |
الفيوم | 10 |
أسيوط | 30 |
سوهاج | 25 |
قنا | 25 |
اسنا | 25 |
دنقله (السودان) | 15 |
كسلا (السودان) | 38 |
الأبيض (كردفان - السودان) | 35 |
سنار (السودان) | 60 |
الخرطوم (السودان) | 70 |
سواكن (إريتريا الحالية) | 40 |
مصوع (إريتريا الحالية) | 41 |
بربر (اثيوبيا) | 320 |