يتميز حرف الراء بأختلاف أحكامه من حيث التفخيم و الترقيق و ذلك في الأحوال التالية :-
تـفـخـيم الــــراء
- إذا كانت مفتوحة أم مضـــمـومة مـثـــل : رَبّـــنا -- رُزقــنا
- إذا كانت ساكنة بعد فتح أو ضم مـثـــل : فـاَرْتقب -- الأمُــورْ
- إذا كانت ساكنة بعد كسر أصلي وبعدها حرف استعلاء مضموم أو مفتوح في كلمة واحدة مـثـــل :مِـــرْصادا -- قِــــرْطـاس -- فِــــرْقــة
- إذا كانت ساكنة بعد كسر عارض مـثـــل : ارْجِـعـــوا إلى أبيكم
جواز تـفـخـيم و تـرقـيـق الــراء
- إذا سكنت الراء في آخر الكلمة وكان الساكن الفاصل بينهما وبين الكسر حرف مفخّم ساكن مثل مِــصْــر - قِــطْــر.
- تـرقـق في الوصـــل و تـرقـق و تـفـخــم في الوقـف مـثـــل :
فـأسْرِ ( سورة هود –سورة الحجر –سورة الدخان ) -- أن أسر ( سورة طه – سورة الشعراء) -- يَـــسْـــر ( سورة الفجر) -- ْوَنُـــذْر ( سورة القمر) -- القـــطــر (سورة سبأ) --
- إذا كانت ساكنة وقبلها كسر أصلي وبعدها حرف استعلاء مكسور مثل : فِـــرْقٍ
تـرقـيـق الـــــــراء
- إذا كانت مكسورة مـثـــل : رِِِزقـــا
- إذا كانت ساكنة بعد ياء ساكنة مـثـــل : خـيْـــــْر -- قـديــْر
- إذا كانت ساكنة بعد كسر أصلي وليس بعدها حرف استعلاء مضموم أو مفتوح مـثـــل : أنــــِذرْهــم -- فِـــرْعــــون -- و اصــبِــــــر -- شِــــرذمـــة
- إذا جــاء بـعـدهـا ألــــف مـثـــل : مــجــريــهــا