واجهة جيميل |
|
نظام التشغيل: | يعمل على أنظمة متعددة (تطبيق ويب) |
الاستعمال: | بريد إلكتروني |
الموقع الالكتروني: | mail.google.com |
جيميل (بالإنجليزية: Gmail) رسميا جوجل ميل (بالإنجليزية: Google Mail) في ألمانيا وأستراليا والمملكة المتحدة هو خدمة مجانية للبريد الإلكتروني على الويب وبروتوكول مكتب البريد (POP3) وبروتوكول الوصول لرسائل الإنترنت (IMAP) تقدمها شركة جوجل.
بدأت الخدمة في 1 أبريل، 2004 كإصدار تجريبي عبر نظام الدعوة فقط. وتم بدء النسخة التجريبية العام في 7 فبراير، 2007 بسعة 1 جيجابايت[1].
يتضمن جيميل محرك بحث بالإضافة إلى إمكانية المحادثة مع مستخدمي جوجل تولك عبر صفحة البريد؛ ويوفر جيميل حاليا أكثر من 6000 ميغابايت من سعة التخزين المجانية (بزيادة 3.348 ميغابايت في اليوم[2])، مع 10 جيجابايت إضافية مقابل 20 دولار في السنة[3].
قامت جوجل بإتاحة حسابات جيميل دون الحاجة إلى دعوة، لمن يعيشون في أستراليا ونيوزيلندا منذ 9 أغسطس 2006، وفي اليابان منذ 23 أغسطس 2006، وفي مصر منذ 3 ديسمبر 2006.
فهرس |
أطلقت جوجل هذه الخدمة في أول أبريل/نيسان 2004 كجزء من مهمتها التي تهدف إلى تنظيم المعلومات الموجودة على اﻹنترنت، حيث أن جيميل يعتمد على محرك بحث جوجل الذي يمكن المستخدم من البحث عن رسائله أيا كان مكانها، أو التاريخ الذي أرسلت فيه، خاصة أن سعة هذا البريد الإلكتروني تزيد عن 5.5 جيجابايت، مما يسمح للمستخدم بتخزين كافة رسائله، وأن لا يضطر إلى حذف أي منهاو في السابع من يناير عام 2008 سوف تصل السعة إلى 6 جيجابايت و بالامكان شراء سعات تخزين أكبر مثل 10 جيجابايت باشتراك 20 دولار في السنة و إلى 400 جيجابايت ب700 دولار بالسنة
يدعم جيميل المتصفحات الآتية:-
ويجب تمكين جافاسكربت، وملفات تعريف الارتباطات (الـCookies) في كل المتصفحات.
يتميز جيميل بعدة ميزات غير موجودة بالخدمات المنافسة، ومنها:
حيث أن جوجل تتيح ما يزيد عن 6 جيجابايت، وهذه السعة التخزينية الكبيرة غير متاحة في العديد من خدمات البريد الإلكتروني التي تقدمها شركات أخرى، مع العلم أن هذه السعة تزيد باستمرار يوميا. هذه السعة التخزينية العالية هي من الأسباب الرئيسية التي تجعل المستخدمون يسعون لاستعمال Gmail، لأن هذه السعة الكبيرة تجعل المستخدمين يحتفظون بكل رسائلهم، ولا تضطرهم إلى حذف أي منها.
يتيح جيميل العديد من اللغات (حوالي 40 لغة) التي يمكن بها عرض واجهة المستخدم الخاصة بالبرنامج المبني على وب، ومن هذه اللغات العربية، واللغة الإندونيسية, اللإسبانية والروسية، والهندية، والإنجليزية، والألمانية، والفرنسية، واليابانية، والكورية، والتركية، والعبرية... مما يساعد على توفير رقعة أكبر من المستخدمين من حول العالم، والذين يتحدثون لغات مختلفة، ويفضلون استخدام برامج تستعمل لغتهم في واجهة المستخدم.
يحفظ جيميل الرسائل التي يقوم المستخدم بكتابتها تلقائيًا، و بهذا فسيكون بإمكان المستخدم أن يسترجع محتويات الرسالة (والملحقات أيضًا) بالكامل عند حدوث أية أخطاء.
يعرض جوجل الإعلانات، ولكنها إعلانات موجهة ومتعلقة بموضوع أو مضمون الرسالة. كما أن هذه الإعلانات التي يقدمها جوجل ليست إلا إعلانات نصية متعلقة بموضوع الرسالة، تعرض إلى جانب الرسالة وهي إعلانات مشابهة للإعلانات النصية التي يعرضها برنامج Google AdSense على الملايين من صفحات وب، وهي إعلانات مفيدة فإذا كنت تستعرض رسالة بريد إلكتروني تتحدث عن أخبار التقنية والمعلومات، فسيعرض لك جوجل روابط لمواقع تقدم هذا النوع من الأخبار، كما ستجد رابطا يرشدك إلى صفحة أخرى تحتوي على روابط تشعبية لمواقع تتعلق بموضوع الرسالة، وقد يجد المستخدم بين هذه المواقع موقعاً مفيدا وممتعاً.
شكك البعض في مقدار الخصوصية الذي يمنحه جوجل لمستخدمي خدمة جيميل، و كانت حجتهم في ذلك هو خاصية الإعلانات، حيث تظهر إعلانات متعلقة بموضوع رسالة البريد التي يقرأها المستخدم. لكن شركة جوجل أكدت أن عملية تخصيص الإعلانات حسب موضوع الرسائل هي عملية آلية تتم من خلال برنامج حاسوب، كما أكدت الشركة أن لا أحد يقرأ رسائل المستخدمين، و أكدت أنها لا تزود المعلنين بأية معلومات عن المستخدمين أو عن مضمون رسائلهم.