الرئيسيةبحث

أسطورة لعنة الفرعون

أسطورة لعنة الفرعون هي الرواية رقم 9 من سلسلة ما وراء الطبيعة التي تصدرها المؤسسة العربية الحديثة ضمن روايات مصرية للجيب للكاتب أحمد خالد توفيق تعد السلسلة أول سلسلة روايات عربية في أدب الرعب .

فهرس

أحداث الرواية

الجزء الأول : الطبيب

يروى رفعت إسماعيل دوره في القصة ، أنه قام اخيرا بأتخاذ خطوة جريئة وقام بخطبة هويدا ، وفى يوم من الايام يتم أستدعائه من قبل مجلس الأثار ، ليطلبوا من فحص مومياء فرعون قام بفحصها خمسة من العلماء كلهم لاقوا حتفهم ، حيث يجدوا على وجههم أقصى علامات الرعب ، ولا يوجد في جسمهم أى قطرة دماء .

و يعزى رفعت الأمر إلى لعنة الفراعنة ، ويقرر رفعت فحصها و يأخذ عينات من الجلد و الاوعية الدموية و البكتريا و الفطريات و بعض البلورات لفحصهم و يدسهم في علبة سجائره ، ثم يسافر رفعت إلى الإسكندرية لرؤية هويدا و في الكافتريا تأخذ هويدا منه علبة السجائر لمنعه من التدخين ، ثم يذهبون إلى السينما و يفاجأ رفعت هناك بشخص معالم وجهه غير واضحة في الظلام ينظر إليه دائما ، فيقرر رفعت مغادرة السينما مع هويدا ثم يوصلها إلى بيتها ، و يسافر إلى القاهرة وعندما يعود يفاجأ بالدكتور رمزى حبيب يخبره بوفاة محمد رجب الذى قام بفحص المومياء معه ، و يتصل به عادل ليخبره أن هويدا لم ترجع بعد منذ أن كانت بصحبته .

الجزء الثانى : الفتاة

تروى هويدا عبد المنعم دورها في القصة ، منذ أن تعرفت على رفعت حتى الخطوبة ، ثم تحكى عن اليوم الذى قابلها رفعت فيه ، وما حدث في الكافتريا بعد أن أخذت من علبة السجائر ، و ما حدث في السينما و توصيله لها ، و بينما هى تصعد إلى شقتها تفاجأ بشخص معالم وجهه غير واضحة في الظلام يقف أمام الباب ، و أينما تذهب يتبعها فتذهب إلى صديقتها هند ، و تنام معها حتى الصباح ، وعندما تعود إلى المنزل تفاجا بأن الجميع مجتمع من كثرة قلقهم عليها .

يقرر عادل المبيت مع هويدا و أمها - حماته - لحمايتهما ، وفى أثناء الليل يهاجم شيء غريب غرفة نوم هويدا ، و يحاول عادل صده لكنه يفشل ، و في الوقت نفسه تتلقى هويدا أتصال من رفعت ، يخبرها أن تتخلص من علبه سجائره ، فتخبره أنها بالداخل في غرفة نومها الموصودة مع الشئ .

الجزء الثالث : الصديق

يروى د. رمزى حبيب دوره في القصة ، منذ بداية إيجاد مقبرة الفرعون و فحص المومياء و موت العلماء الخمسة ، و يستعين برفعت إسماعيل بعد أن قرأعن مقال عن الحوداث الخارقة للطبيعة التى عاشها ، و يحكى عن فحص المومياء و موت محمد رجب ، ثم يذهب إلى نادر المصور الذى كان يصور عملية الفحص و يرى شئ عجيب في صور الفيلم ، حيث تظهر البلورات التى وجودها في المومياء و تؤثر على الفيلم .

و يستدعى رمزى رفعت و يخبره أن البلورات هى التى تجذب لعنة الفرعون ، فيتذكر مكان علبة السجائر و يطلب من هويدا أن تتخلص منها ، فيطلب منها رمزى أن تحضر عسلا و بصلا و أن تضعهم في دائرة و تقف هى و من معها في وسطها ، لأن العسل و البصل يطرد هذا الشئ ، و ينجحون في طرده في النهاية ، ثم تم القضاء على أحشاء الفرعون - مصدر الشر - في مصنع للحديد و الصلب ، وتم أغلاق مقبرته و أعادة المومياء إلى مكانها أتقاء لشره لتنتهى في النهاية لعنة الفرعون .

أبطال الرواية

آراء ونقاش حول الرواية

لمعرفة المزيد من التفاصيل والآراء حول الموضوع راجع منتدى شبكة روايات التفاعلية [1]