أسطورة حارس الكهف هي الرواية رقم 7 من سلسلة ما وراء الطبيعة التي تصدرها المؤسسة العربية الحديثة ضمن روايات مصرية للجيب للكاتب أحمد خالد توفيق تعد السلسلة أول سلسلة روايات عربية في أدب الرعب .
يكون رفعت إسماعيل في زيارة إلى ليبيا وهناك تعرف على مهندس ليبي يدعى محمود ، و أنضم لهم بروفسور أيطالى يدعى باولو جيرالدى ، و أقترح عليهما رحلة إلى كهوف تسيلي فوافقا على القيام بهذه الرحلة ، وقررا الذهاب بواسطة الطائرة ، ولكن الطائرة تسقط بهم ليضيعوا في الصحراء .
لتنقذهم قافلة من التبو و يعرض عليهم البروفسور سبيكة من الذهب في مقابل توصيلهم إلى كهوف تسيلي ، فيوافقون و ينحجون في ذلك و يدخلون كل الكهوف ما عدا كهف يمنعم التبو من دخلوه ، ولكن البروفسور يصر على دخوله بعد نوم التبو ، ويجدون بعد ذلك جثة أحمد - الطيار - ثم يقرر التبو الرحيل لأنهم أطلقوا لعنة حارس الكهف أو العساس الذى يحرس الكهف و هو مدخل الذين يعيشون تحت الارض .
فى البداية يرحل معهم رفعت ثم يعود لينقذ محمود و باولو اللذان بقيا لمعرفة سر ما يحدث ، و لكن العساس يقوم بقتل باولو و محمود فيعرف رفعت أن دوره قد حان ، و لكنه يقوم بأعداد العدة لقتله وعندما يأتى العساس يحاول رفعت قتله بأستخدام الديناميت ثم الرصاص ، و لكنه يفشل في ذلك فيقوم بجذبه إلى فخ من الرمال المتحركة ، وينجح في قتل العساس و لكنه يظل حبيس الرمال المتحركة إلى أن يأتى كريم و ينقذه منها, ليخبره كريم - على الرغم أنه غرق في بحر الرمال - أنه سيعود لأن هناك أخرون .
لمعرفة المزيد من التفاصيل والآراء حول الموضوع راجع منتدى شبكة روايات التفاعلية [1]