أبو طالب (539–619) عم النبي محمد |
السيرة في موسوعة عريق
|
شعره
أ
- أبكى العيونَ وأذرى دمعها دِرراً
- أتعلمُ مَلكَ الحُبشِ أن محمداً
- أرقتُ ودمعُ العينِ في العَينِ غائرُ
- أرِقْتَ وقد تصوَّبتِ النجومُ
- ألا أَبْلغا عنِّي لؤيًّا رسالة ً
- ألا أَبْلِغْ قُريشاً حيثُ حلَّتْ
- ألا إنَّ خيرَ الناسِ حيّاً وميِّتاً
- ألا ليتَ شِعري كيفَ في النَّأْيِ جَعفرٌ
- ألا لَيتَ حظِّي من حِياطَة ِ نَصْرِكُمْ
- ألا مَن لهمٍّ آخر الليلِ مُعْتمِ
- ألا هَلْ أتَى بَحْريِّنا صُنعُ ربِّنا
- ألم تَرَني مِن بعدِهَمِّ هَممْتُهُ
- أمِن أجلِ حبلٍ ذي رِمامٍ عَلَوْتَهُ
- أمِن تَذكُّرِ دهرٍ غيرِ مَأمونِ
- أنتَ النبيُّ محمدُ
- أيا أخوينا عبد شمس ونوفلا
- أَبُنيَّ طالبُ ، إنَّ شَيْخَك ناصِحٌ
- أَبُنيَّ طالبُ إنَّ شَيْخَك ناصِحٌ
- أَسْبلتْ عَبرة ٌ على الوَجَناتِ
- أَفيقوا بني غالب وانْتَهُوا
- أَلا أَبلغا عنِّي على ذاتِ بَيْنِنا
- أَلا مَن لهمٍّ آخِرَ الليلِ مُنْصِبِ
- أُوصِي بنصرِ النبيِّ الخيْرِ مُشْهِدَهُ
إ
- إذا اجْتَمَعتْ يوماً قُريشُ لِمفْخرٍ
- إذا قيلَ: مَن خيرُ هذا الوَرى
- إعلَمْ أبا أرْوَى بأنَّكَ ماجدٌ
- إنَّ الأمينَ محمدا في قَومهِ
- إنَّ الوثيقَة في لزومِ محمَّدٍ
- إنَّ علياً وجعفراً ثِقِتي
- إنَّ لنا أوَّلَهُ وآخِرُهْ
ا
ب
ت
ح
خ
س
ص
ع
ف
ق
ل
- لا يَمْنَعنَّكَ مِن حَقٍّ تَقومُ بهِ
- لمن أرْبُعُ أقْويْنَ بين القدائمِ
- ليتَ شِعري مُسافرَ بنَ أبي عَمْـ
- لَقَد أكرمَ اللهُ النَّبيَّ مُحمَّداً
م
- محمدُ تَفْدِ نفسَكَ كلُّ نفسٍ
- مَليكُ الناسِ ليسَ لهُ شَريكٌ
- مَنَعْنا أرْضَنا مِن كلِّ حَيٍّ
- مَنَعْنا الرسولَ رَسولَ المليكِ
ن
و
- وإنَّ امرأً أبو عُتيبة َ عَمُّهُ
- واللهِ لن يَصلوا إليكَ بجمعِهمْ
- وخالي هشامُ بنُ المغيرة ِ ثاقبٌ
- وعَرْبة ُ دارٌ لا يُحِلُّ حَرامها
- وما كنتُ أخشى أنْ يُرى الذُّلُّ فيكُمو