|  علي بن أبي طالب (601–661) رابع الخلفاء الراشدين في الإسلام وأحد العشرة المبشرين بالجنة  | 
 السيرة في موسوعة عريق  | 
لم تكن له أعمال أو كتب مباشرة، له العديد من الخطب جمعها الشريف الرضيّ في كتاب نهج البلاغة.
قصائد
أ
- أبا طالب عصمة المستجير
 - أبى الله إلا أن صفين دارنا
 - أتصبر للبلوى عزاء وحسبة
 - أخٌ طَاهِرُ الأَخْلاقِ عَذْبٌ كَأَنَّهُ
 - أشدد حيازيمك للموت
 - أعينيَّ جواداً بارك الله فيكما
 - أفاطم هاكِ السيف غير ذميم
 - ألا صاحب الذنب لا تقنطن
 - ألا طرق الناعي بليلٍ فراعني
 - ألا هل إلى طول الحياة سبيل
 - ألم ترأن الفقريرجى له الغنى
 - ألم ترَ أن الله أبلى رسوله
 - ألم ترَ أنّ الدهر يومٌ وليلة ٌ
 - أما والله إنَّ الظُلم شؤمُ
 - أمن بعدِ تكفين النبي ودفنه
 - أنا ابن ذي الحوضين عبد المطلب
 - أَبَا لَهَبٍ تَبَّتْ يَدَاكَ أَبَا لَهَبْ
 - أَحُسَيْنُ إنِّيَ واعِظٌ وَمُؤَدِّبُ
 - أَرَى حُمُرا تَرْعَى وَتَأَكُلُ ما تَهْوَى
 - أَقُوْلُ لِعَيْنِي إِحْبِسي اللَّحَظَاتِ
 - أَلاَ باعَدَ اللُه أَهْلَ النِّفاقِ
 - أَلاَ فَاصْبِرْ على الحَدَثِ الجَلِيْلِ
 - أَلَمْ تَرَ قومي إِذْ دَعَاهُمْ أَخُوْهُمُ
 - أَنا أَخُو المُصْطَفَى لاَ شَكَّ في نَسَبي
 - أَنا الصَّقْرُ الذي حُدِّثْتَ عَنْهُ
 - أَيَا مَنْ لَيْسَ لِي مِنْهُ مُجيْرُ
 - أَيُّها الفَاجِرُ جَهْلاً بِالنَّسَبْ
 - أُغَمِّضُ عَيْنِي فيْ أُمُوْرٍ كَثِيْرَة ٍ
 - أُفٍّ عَلَى الدُّنيا وأَسْبَابِها
 
إ
- إذا أذِنَ اللهُ في حاجة ٍ
 - إذا أظمأتك أكفُّ الرجال
 - إذا اشتملتْ على اليأس القلوبُ
 - إذا جَادَتِ الدُّنيا عَلَيْكَ فَجُدْ بها
 - إذا رمت أن تعلى فزر متواتراً
 - إذا قربت ساعة يالها
 - إذا كنت في نعمة فارعها
 - إذَا النَّائبات بَلَغْنَ المَدَى
 - إذَا عَقَدَ القَضَاءُ عَلَيْكَ أَمْرا
 - إلبس أخاك على عيوبه
 - إلَهي لا تُعَذّبْني فَإنّي
 - إن المكارم أخلاق مطهرة
 - إنَّ يومي من الزبير ومن طلـ
 - إنَّما الدُّنيا فَنَاءٌ
 - إنّما الدُّنيا كَظِلٍّ زائلٍ
 - إِذا اجْتَمَعَ الاڑفاتُ فالبُخْلُ شَرُّها
 - إِذَا مَا عَرَى خَطْبٌ مِنَ الدَّهْرِ فاصْطَبِرْ
 - إِلَهِي أَنْتَ ذو فَضْلٍ وَمَنِّ
 - إِنَّ القَليلَ مِنَ الكلامِ بأَهْلِهِ
 - إِنَّ المَنِيَّة َ شَرْبَة ٌ مَوْرُوْدَة ٌ
 - إِنِّي أَقُوْلُ لِنَفْسِيُ وَهْيَ ضَيِّقة ٌ
 
ا
- اصبر على الدهر لا تغضب على أحدٍ
 - اصبرن يا بني فالصبر أحجى
 - الأَزْدُ سَيْفِي عَلَى الأَعْدَاءِ كُلِّهِمُ
 - الحَمْدُ للِه الجَمِيْلِ المُفْضِلِ
 - الدَّهْرُ أَدَّبَنِي واليَأْسُ أَغْنَانِي
 - الدَّهْرُ يَخْنُقُ أَحْيَانا قِلاْدَتَهُ
 - الصَّبْرُ مِفْتَاحُ ما يُرَجَّى
 - العلم زين فكن للعلم مكتسباً
 - العَجْزُ عَنْ دَرَكِ الإِدْرَاكِ إدْرَاكُ
 - الفضلُ من كرم الطبيعة
 - اللُه أَكْرَمَنا بِنَصْرِ نَبِّيهِ
 - الموت لا والداً يبقى ولا ولداً
 - النفس تبكي على الدنيا وقد علمت
 
ب
ت
- تغيرتِ المودة ُ والاخاءُ
 - تنزه عن مجالسة اللئام
 - تَرَدَّ رِدَاْءَ الصَّبْرِ عِنْدَ النَّوَائِبِ
 - تَغَرَّبْتُ أَسْأَلُ مَنْ عَنَّ لي
 - تُؤَمِّلُ في الدُّنْيا طويلاً ولا تدري
 
ج
ح
خ
د
- دعْ ذكرهنَّ فما لهن وفاءُ
 - دَعِ الحِرْصَ عَلَى الدُّنْيَا
 - دُبُّوا دَبِيْبَ النَّمْلَ لا تَفُوتوا
 - دُنْيا تَحُولُ بأَهْلِها
 
ذ
ر
س
- سأَمنَحُ مالي كُلَّ مَنْ جَاءَ طالبا
 - سلِ الأيام عن أمم تقضت
 - سَتَشْهَدُ لِي بِاْلكَرِّ وَالطَّعْنِ رَايَة ٌ
 - سَلاَمٌ على أَهْلِ القُبْوُرِ الدَّوَارِسِ
 - سَلِيْمُ العِرْضِ مَنْ حَذِرَ الجَوَابا
 - سَمِعْتُك تَبْنِي مَسْجِدا مِنْ خِيَانَة ٍ
 - سَيَكْفِيْنِي المَلِيْكُ وَحَدٌّ سَيْفٍ
 
ش
ص
- صبر الفتى لفقره يجُّله
 - صبرتُ عن الملذات لما تولت
 - صن النفس واحملها على ما يزينها
 - صَرَمَتْ حِبَاْلَكَ بَعْدَ وَصْلِكَ زَيْنَبُ
 
ع
- عَجَبا لِلَّزمانِ في حَالَتَيْهِ
 - عَجِبْتُ لجَازِعٍ باكٍ مُصابِ
 - عُدَّ مِنْ نَفْسِكَ الحياة فَصُنْها
 - عِلْمِي غَزِيْرٌ وَأَخْلاَقِي مُهَذَّبَة ٌ
 
غ
ف
- فإن تسألني كيف أنت فإنني
 - فإن تكن الدنيا تعدُّ نفيسة ً
 - فإن كنت بالشورى ملكت أمورهم
 - فداري مُناخٌ لِمَنْ قَدْ نَزَلْ
 - فلا تترك التقوى اتكالاً على النسب
 - فلا تصحب أخا الجهل
 - فلا تفش سرك إلا إليكَ
 - فلا تكثرنَّ القولَ في غير وقته
 - فلم أرَ كالدنيا بها اغتر أهلها
 - فلو كانت الدنيا تنال بفطنة
 - فما نوب الحوادث باقيات
 - فَأَهْلاً وَسَهْلاً بِضَيْفٍ نَزَلْ
 - فَرْضٌ عَلَى النَّاسِ أَنْ يَتُوُبوا
 - فَمَا طَمَعِي في صَالِحٍ قَدْ عَمِلْتُه
 
ق
- قد عرف الحرب العوان أني
 - قدم لنفسك في الحياة تزودا
 - قريح القلب من وجع الذنوب
 - قَدْ كُنْتَ مَيْتا فَصِرْتَ حيّا
 
ك
ل
- لا تأمننَّ من النساء ولو أخاً
 - لا تطلبنَ معيشة ً بمذلة ٍ
 - لا تظلمنَّ إذا ما كنت مقتدراً
 - لا تعتبنَّ على العباد فإنما
 - لا تُودِعِ السِّرَّ إِلاّ عِنْدَ ذي كَرَمٍ
 - لاَ تَخْضَعَنَّ لِمَخْلَوقٍ عَلى طَمَعٍ
 - لاَ تَكْرَهِ المَكْرُوْهَ عِنْدَ نُزُولِهِ
 - لاَ يَسْتَوي مَنْ يَعْمر المساجدا
 - لك الحمد يا ذا الجود و المجد والعلا
 - لك الحمد يا ذا الجودِ والمجد والعلا
 - للناس حرص على الدنيا بتدبير
 - لنا ما تدَّعونَ بغير حقٍ
 - لنقلُ الصخر من قلل الجبال
 - ليس البليّة ُ في أيامنا عجباً
 - لَنا الرَّايَة ُ الحَمْرَاءُ يَخْفِقُ ظِلُّها
 - لَوْ صِيْغَ مِنْ فِضَّة ٍ نَفْسٌ عَلَى قَدَرٍ
 - لَوْ كَاْنَ هَذَا العِلْمُ يَحْصُلُ بالمُنَى
 
م
- ما أحسَنَ الدّنْيا وَإقبالَهَا
 - ما أكثر الناس لا بل ما أقلهم
 - ما غاض دمعي عند نازلة ٍ
 - ما وَدَّنِي أَحَدٌ إِلاّ بَذَلْتُ له
 - ماذا عَلَى مَنْ شَمَّ تُرْبَة َ أَحْمَدٍ
 - مالي وقفت على القبور مسلماً
 - مَضَى أَمْسُكَ الباقي شَهيدا معدَّلا
 
ن
ه
- هذا زمان ليس إخوانه
 - هذا لكم من الغلام الغالبي
 - هي حالان شدة ورخاءِ
 - هَبِ الدّنْيا تُساقُ إلَيْكَ عَفْواً
 - هَوِّنِ الأَمْرَ تَعِشْ في راحَة ٍ
 
و
- و أفضل قسم الله للمرءِ عقلهُ
 - و ما طلب المعيشة بالتمني
 - وإذا طلبت إلى كريم حاجة ً
 - وقيت بنفسي خير من وطئ الحصى
 - وكم لله من لطفٍ خفيٍّ
 - ولو أنا إذا متنا تركنا
 - ومحترس من نفسه خوف ذلة
 - ومن كرمت طبائعه تحلى
 - وَكُنْ مُوسِرا شَئْتَ أو مُعْسِرا
 - وَلَمَّا رَأَيْتُ الخَيْلَ تُقْرَعُ بالقَنَا
 
ي
- يا حبذا مقامنا بالكوفة
 - يا عَمْرُو قَدْ لاقَيْتَ فارِسَ هِمَّة ٍ
 - يا مؤثر الدنيا على دينه
 - يَا مَنْ بِدُنْيَاهُ اشْتَغَلْ
 - يُغطي عيوب المرء كثرة ُ ماله
 - يُمَثِّلُ ذو العَقْلِ في نَفْسِهِ