عملية تدنيس القرآن الكريم من قبل جنود القوات الأمريكية في إقليم غوانتنامو لمحتجزي المعتقل، لفت الخبر الانتباه بعد أن نشرة مجلة نيوزويك تقرير عن تدنيس القرآن، لقي الخبر صدى في العالم والعالم الإسلامي وردود فعل غاضبة ضد أمريكا، لاحقا سحبت نيوزويك الخبر، وقد أثبتت القوات الأمريكية وجود حالات لتدنيس القرآن من الجنود في القاعدة.
في 3 يونيو 2005 م تم التحقيق من قبل قائد القاعدة اللواء جاي هود وأكد التالي :
أكد التقرير على أنها حالات نادرة، وأن الاحترام للقرآن في القاعدة غير محترم البتة. هذا أمر طبيعي للأن الجنود الأمريكيين لا يعلمون من وإلى أين ينتهون.