الرئيسيةبحث

بليموث

القلعة الملكيه بليموث
القلعة الملكيه بليموث

بليموث (كورنيش : ابيربليمم) (Plymouth) هي مدينة 243،795 نسمة (احصاء 2001) في جنوب غرب انجلترا في المملكه المتحدة ، و تقع ضمن مقاطعة ديفون في افواه الانهار بليم وتامار وعلى رأس واحدة من أكبر الموانئ الطبيعيه .

كان بليموث واحده من اثنين من أهم القواعد البحرية الملكيه في المملكه المتحدة ، وهو عامل جعل المدينة هدفا رئيسيا خلال الحرب العالمية الثانية.

بعد دمار الاحواض ومركز المدينة في غارة 1941 ، اعيد بنا بليموث تحت اشراف مهندس باتريك مدينة ابيركرومبي والان واحدة من الدول القليلة المتبقية الاحواض البحرية في المملكه المتحدة واكبر قاعدة بحرية في أوروبا الغربية.

مواقع مهمة في المدينة تشمل القلعة الملكيه ، ترسانة ديفونبورت و باربيكان من حيث غادر الحجاج العالم الجديد في 1620.

الاشخاص المولودين في بليموث يعرف بليموثيانس او اقل رسميا جاننيرس. في الأسطول الملكي "جوزز" هو الاسم المستعار للديفونبورت.

التاريخ

ميناء ساتون  بليموث
ميناء ساتون بليموث

أقرب تاريخ معروف في بليموث يرجع تاريخه إلى عام 1000 قبل الميلاد مع تجارة الحديد والموانئ الواقعة على قمة جبل في وصلة بليمستوك. ومن المعتقد ان القصدير أحضر إلى هنا من دارتموور عبر بليم ويتاجر مع الفينيقيين القدماء. كجزء من الامبراطوريه الرومانيه هذا الميناء ذاته واصل تجارة القصدير مع المواشي والجلود. الميناء الصغير بعد تحجبها ارتفاع الصيد قرية ساتون ، والتي يعني اسمها ' مدينة الجنوب'.

في وقت كتاب القيامة (1086) منح الملك هنري لكن انات إلى اسرة فالتورت أجزاء في الدير ، وهي الاكبر والاقدم من مستوطنة بليموث على رأس المد مصب نهر بليم.

ان جزءا من البلده يملكها الدير منحت السوق الميثاق في 1254 ، وكامل المدينة وضواحيها البلدية حققت الاستقلال في 1439 ، اصبحت أول مدينة لادراجها بموجب قانون برلماني البرلمان الانجليزى. كما اعلى من بليم مصب مغرين تصل السفن المستخدمة في ميناء بليم فم بدلا وهكذا فان اسم مدينة بليموث ساتون ببطء اصبحت بدلا من ذلك ، لكن اسم 'ساتون' لا تزال تتردد اصداؤها في هذا المجال ، على سبيل المثال ، في تسمية من الميناء القديم.


في 1403 ، كانت المدينة محتلة واحراقها من قبل الفرنسيين ، وخاصة البريتانيين. وفي الواقع ، كانت المدينة غالبا ما تكون هدفا لاعداء عبر القناة ، وخصوصا خلال حرب المائة عام. بليموث كان قلعة مصب ساتون بركة ، وكذلك عبر الحواجز على ساحل معزقه ، ولكن كل هذه إما هدم أو يبنى عليها لاحقا تحصينات تعود إلى عصور تيودور و ستيوارت.

مواقع