المحسن بن علي بن أبي طالب من زوجته فاطمة بنت محمد رسول الإسلام حسب اعتقاد الطائفة الإثنا عشرية ، حيث يعتقد بعض الشيعة أن عمر بن الخطاب قام بضرب السيدة فاطمة و كسر ضلعها في حادثة يسمونها حادثة كسر الضلع وكانت فاطمة الزهراء حينها حامل في المحسن و أنه سقط بعد هذة الحادثة ، بينما أهل السنة والجماعة ينكرون هذة الحادثة من الأساس ، وكلهم مجمعون على إنكار وجود المحسن بن علي أصلاً ، و يضيف أهل السنة والجماعة أن هذه القصة مكذوبة وأن من يرويها فإنه يقدح في زوجها علي بن أبي طالب حيث ذلك يؤدي إلى اتهام علي بالجبن والخوف والخشية من عمر بن الخطاب حيث كيف تضرب زوجته وهو ينظر لعمر لا يحرك ساكنا.