الرئيسيةبحث

الماسونية في الأردن

الماسونية في الأردن لايوجد أي أعلان رسمي عن وجود نشاط للماسونية وهي ليست مسجلة في الوثائق الحكومية كجمعية أو مؤسسة مرخص لها.

أستَخدمَ الكثير من الأشخاص الأنتماء إلى الماسونية ك تهمة بالتعامل مع الصهيونية يصفو بها معارضيهم و وهي أتهامات غير الموثقة بأدلة مادية.

موقف الحكومة من الماسونية

شاعت في أوائل السبعينيات أن هناك محفلاً ماسونياً في الأردن يترأسه الملك حسين وينشط في التنسيق مع المحفل الماسوني في إسرائيل. فقامت عناصر مسلحة فلسطينية بمداهمة مقرات هذه المحفل ونشرت بعضاً من وثائقه التي أظهرت أن الملك حسين بن طلال كان بمرتبة "أستاذ أعظم من الدرجة الـ33" في الماسونية بالإضافة لعشرات السياسيين وكبار الضباط اللامعين في الأردن [1] وظهر ذلك في العديد من الأماكن لاحقاً[2] [3] [4]. وكان محفل "شرق كنعان" المتمركز في لبنان قد نعى الملك حسين في هذه السنة وظهرت نعوة الوفاة في بعض الصحف تذكر بأنه كان بمرتبة أستاذ أعظم. فيما بعد، ظهر أول أعلان رسمي عن نشاط الماسونية في الأردن هو إعلان وزير الداخلية الأردني نايف القاضي عام 1999 بمنع أي نشاط للماسونية في الأردن [5].

وصلات خارجية

مقالة من موقع ماسوني تحوي أسم بعض الماسونيين السطر التاسع في المقالة مقالة من موقع معارض أردني عن الماسونية


قائمة بأشهر الماسونيين في العالم من موقع المحفل الكندي