أوليمبيك جروب | |
شعار الشركة | عشرة عمر |
---|---|
نوع الشركة | شركة خاصة |
تأسست | 1963 |
المؤسس | عبد الله سلام |
المقر الرئيسي | القاهرة، مصر |
الصناعة | اجهزة كهربية |
المنتجات | أوليمبيك اليكتريك - ايديال - تانك |
العائد | 2,183,300,000 (2006) |
الشركة الأم | أوليمبيك جروب للاستثمارات المالية |
شركات تابعة | بى تك - الدلتا الصناعية (ايديال) - سيزونز للتجارة والصناعة |
المالك | عائلة سلام |
الموقع الإلكتروني | www.olympicgroup.com |
تعد اوليمبيك جروب من أكبر شركات الأجهزة المنزلية في السوق المصري يساعدها في ذلك تحالفات عميقة مع أفضل الشركات العالمية.
فهرس
|
فى الثلاثينات بدا عبد الله سلام مؤسس اوليمبيك جروب في صنع أجهزه الراديو والاتجار بها والأدوات المنزلية الصغيرة وإنتاج المحولات الكهربية. وفى عام 1950 امتد مشروعه إلى تجاره التجزئة بإنشاء سلسله متاجر "شاهر" في مصر متخصصة في تجارة الأدوات المنزلية حتى تم تأميمها عام 1963.
وقد استمر الجزء الصناعي في مشروع سلام تحت اسم جديد هو شركة القاهرة للصناعات الخفيفة. وفى أوائل السبعينيات قدمت الشركة أول سخان كهربائي للمياه مصنع محليا تحت اسم اوليمبيك اليكتريك. وقد قدم هذا السخان المبتكر بديلا آمنا لسخانات المياه التي تعمل بالغاز والتي كانت شائعة في ذلك الوقت. وقد استفادت الشركة من تنامي طلب المستهلكين على الأدوات المنزلية الكهربية وأسعار الكهرباء الرخيصة نتيجة لدعم الحكومي.
سرعان ما سيطرة السخانات الكهربية على السوق وأصبحت ماركة اوليمبيك مرادف للثقة والسعر المقدور علية. وفى عام 1975 أقيمت شركة EPA كذراع تجارى رئيسي للمجموعة تهتم بالتسوق والتوزيع وخدمات ما بعد البيع لكل ماركة اوليمبيك. وفى عام 1987عاد الدكتور سعد سلام الابن الأكبر لمؤسس المجموعة إلى مصر بعد حصوله على الدكتوراه في الهندسة من جامعة مكماستر في اونتاريو - كندا. وأصبح مسئولا عن إدارة الشركة ليساعد شقيقاه الأصغرين نيازى سلام المسئول عن الجانب التجاري ونبيل سلام المسئول عن الجانب الإنتاجي في الشركة. وقدم الدكتور سعد سلام بخبرته المستمدة من العمل مع كبريات الشركات في أمريكا الشمالية رؤية حديثة إلى الشركة مازالت تميز اوليمبيك جروب حتى اليوم. وبدأت الشركة تنمو وتزدهر خلال السبعينيات والثمانينات عبر تقديم منتجات جديدة تلبى طلبات المستهلك وتسد الفجوات في السوق. وحققت اوليمبيك قيادتها للسوق من خلال إتباع تكنولوجيا ت جديدة في الإنتاج وتنويع سلسلة منتجاتها وبناء صورة لعلامة تجارية قوية.
مع نهاية عام 1997 وسعت المجموعة ذراعها التجاري بإقامة متاجر أوليمبيك التي أصبحت الآن اسمها بي تك. والآن أصبحت بي – تك أكبر سلسلة متاجر تجزئة للاجهزة المنزلية في مصر تركز على البيع بالتقسيط من 42 منفذ موزع على مختلف أنحاء البلاد. و في عام 1998 عززت المجموعة وضعها القائم في السوق بشراء شركة ايديال أكبر صانع قطاع عام للاجهزة المنزلية في مصر. وقد كملت ايديال التي أنشئت في العشرينات سلسلة منتجات المجموعة بالثلاجات والغسالات.[1]
تأسست الشركة في عام 1920، وبدأت بإنتاج الأثاث الفولاذي في عام 1945، والثلاجات في عام 1954، وللمرة الأولى قامت الشركة باختراق السوق المصرية بآلات الغسيل الأوتوماتيكة في عام 1983 .[2] في يناير من عام 1998 خصخصت الشركة لتصبح شركة مساهمة مصرية كإحدى شركات مجموعة أوليمبيك جروب، وقد كان هدف الشركة الرئيسي بعد الخصخصة إرضاء العميل، وقد حققت مزيد من الإنجازات تحت الإدارة الجديدة.[3]
إحدى شركات اوليمبيك جروب والتي تعد اليد التجارية للمجموعة . اوليمبيك ستورز (بى تك) هى أكبر سلسلة متخصصة في عالم الاجهزة الكهربائية وهى عضوة في مجموعة شركات اوليمبيك. تمتلك الشركة 42 فرع لبيع الاجهزة الكهربائية في جميع انحاء مصر. تطبق الشركة سياسة البيع نقدا او البيع بالتقسيط . وتتعاون الشركة مع مجموعة شركات عالمية مثل سوني - فودافون - كرافت - ايديال - اريستون - فيليبس - أوليمبيك اليكتريك - دايو - بيبى ليس.[4]
أقامت اوليمبيك جروب مركز اتصال لتلقى طلبات العملاء باستخدام رقم تليفون واحد هو 19999
بروكتر وغامبل توقع عقداً مع أوليمبيك جروب لتوزيع منتجات براون ومنذ ذالك الوقت اصبحت اوليمبيك جروب الوكيل الوحيد لبراون في مصر.
تعتبر مجموعة اوليمبيك جروب من أكبر الشركات المساهمة المصرية فداخل اوليمبيك جروب مجموعة كبيرة من الشركات
وتعتبر أكبر شركات المجموعة شركة الدلتا الصناعية التى تقوم بانتاج الغسلات والثلاجات والبوتجازات والسخنات الكهربية والغاز.
وشركة اوليمبيك اليكتريك التى تقوم بانتاج السخنات الكهربية الشهيرة في مصر باسم ابلوو والموجود في مدينة طناش بالاضافة إلى منتجات اوليمبيك اليكيريك من المراوح والشفطات والمكانس الكهربية.
وشركة سيزونز التى تقوم بانتاج مجموعة تانك الشهيرة من فلاتر وايس تانك
وشركة نماء للتنمية العقارية والادارية.
وشركة بى تك الذراع التجارى للمجموعة.