مجلة المقتبس/العدد 86/مخطوطات ومطبوعات
→ الحركة العلمية | مجلة المقتبس - العدد 86 مخطوطات ومطبوعات [[مؤلف:|]] |
أفكار وأخبار ← |
بتاريخ: 1 - 3 - 1914 |
ثلاث مجلات جديدة
الأولى المرأة وهي أسبوعية مصورة تصدر الآن مرتين في الشهر ورئيس تحريرها وصاحبها خليل أفندي زينيه وهو من كتاب الطبقة الأولى وقدماء رجال الصحافة العربية تصدر في مدينة بيروت وفيها مقالات منوعة عصرية فكاهية وأدبية وتاريخية وصور منوعة شرقية وغربية وإنما ما عرف به صاحبها من الخبرة الواسعة في صناعة التحرير والتحبير ليدعونا إلى الرجاء بنجاح صحيفته الجديدة وقيمة اشتراكها في الولايات العثمانية عشرون فرنكا وخارج السلطنة خمسة وعشرون.
الثانية مجلة المنتدى الأدبي تصدر بإدارة احمد عزت أفندي العظمي وعاصم أفندي بسيسو في مدينة الاسيتانة مصورة وسنتها عشرة أشهر في 48 صفحة كل شهر وهي خلف لمجلة لسان العرب التي صدرت في السنة الفائتة حولا كاملا ويحرر هذه المجلة زمرة من رجال العرب في عاصمة السلطنة وخارجها وفي العدد الأول صور بعض المشاهير ومقالات منوعة في الاجتماعيات والأدبيات وغيرها مما يرقي العقول ويهذب النفوس وهذه المجلة هي إحدى حسنات المنتدى الأدبي الذي هو أجمل اثر قام لطلبة المدارس العليا من أبناء العرب في عاصمة آل عثمان. فنرجو لها النجاح الذي تستحقه وقيمة اشتراكها ثلاثة ريالات في البلاد العثمانية وستة عشرة فرنكا في الخارج وللتلامذة ريال والثالثة المستقبل مجلة علمية أدبية عمرانية أسبوعية تصدر في القاهرة في عشرين صفحة لصاحبها ومحررها سلامة أفندي موسى من أفاضل المفكرين في وادي النيل معروف بين المؤلفين والعالمين والمتأدبين بما نشره من مقالاته وتصوراته في المجلات المصرية ولاسيما المقتطف وقد تصفحنا الأجزاء الأولى من هذه المجلة فرأيناها توخت أولا جمع وتنسيق المعارف العلمية والعمرانية التي يشتغل بها العلماء الأوربيون ونشرها لقراء العالم العربي حتى يعتاد كتبته ومؤلفوه طريقة التفكير العلمي الصحيح ويقلعوا عن التقليد في النظر للمسائل العمرانية فنتحرر بذلك من القيود التي وضعها إسلافنا وننظر لمستقبلنا كصحيفة بيضاء نكتب فيها ما نشاء. وثانيا: توجيه الأدب العربي الحديث في الوجهات التي يتنبه الأدب الأوربي وتسييره على المبادئ التي يرسمها كبار الأدباء في أوربا. وذلك اعتقادا بان الأدب الافرنسي قد فات الأدب العربي بمسافات بعيدة. وكما ارتقى الإفرنج في الصناعة والزراعة والطب والهندسة الخ وتأخرنا نحن عن اللحاق بهم فكذلك ارتقى أدبهم وتأخر أدبنا وأصبح من الضروري إن نحتذ بهم في طرائقه وأساليبه حتى نلحق بهم.
وفي المجلة شذرات ومقالات وقصص ونوادر في هذا المطلب الذي وضعته وتوخت فيه تقليد المجلات الانكليزية فجاءت هذه الصحيفة بأسلوبها وصراحتها في أفكارها مثال الصحف المفكرة التي ترمي إلى غرض مهما كان الباعث إليه فهو شريف لأنه يراد منه إنارة العقول وتنقيتها من الشوائب والفضول فنرجو لهذه المجلة الثبات ليطرد صدورها ويكون من أثرها عموم النفع في العالم العربي وقيمة اشتراكها في مصر 32 قرشا صحيحا وفي الخارج 9 فرنكات.
تاريخ صيدا
تأليف الشيخ احمد عارف الزين صاحب مجلة العرفان طبع في مطبعة
العرفان في صيدا سنة 1331 ص 176.
لصديقنا مؤلف هذا الكتاب صاحب مجلة العرفان همة شماء ونظر بعيد في كل ما يعلي شان الآداب ويؤيد كلمة الحق وأخر ما أصدره من تأليفه هذا التاريخ الذي افرده لمدينة صيدا وحدها مستندا فيه إلى مظان كثيرة عربية وإفرنجية وتركية فجاء منسق الأسلوب سلس الإنشاء يحوي عمران ذاك الثغر البديع وتاريخه منذ عرف إلى وقتنا الحاضر لا يستغني عنه كل من يريد الإلمام بحال هذه المدينة وجميع ما يتعلق بها من المعلومات بل إن كل من ينزل صيدا مقيما كان أو ظاعنا لابد له من الأخذ عن هذا السفر البديع الذي جمع مؤلفه أثابه الله في ورقات ما تفرق في بطون عشرات من المجلدات وفيه فوائد في زراعة البرتقال وبكي دنيا وغير ذلك لا يستغني عنها كل من يحب الاطلاع على هاتين الشجرتين اللتين كانتا سبب غنى صيدا في عهد الحديث فانعم بهذا العمل ولو كان كل عالم يخدم بلده وشعبه خدمة صديقنا لهما لكانت سورية في مقدمة أقطار الشرق في العلم والعمل ولاشك إن كتابه سيصادف الإقبال الذي يستحقه فضله ووطنيته.
العراقيات الجزء الأول لجامعه رضى وظاهر وزين طبع بمطبعة العرفان في صيدا سنة 1331 ص209
ثلاثة رجال يفاخر بهم جبل عامل لطول صبرهم على خدمة العلم والأدب ونعني بهم الشيخ احمد رضا والشيخ سليمان ظاهر والشيخ احمد عارف زين وقد جمعوا في هذا السفر ما تفرق من شعر العراقيين فاتوا في هذا الجزء على ترجمة عشرة من شعرائهم ولباب أشعارهم وهم السيد محمد سعيد حبوبي والسيد إبراهيم الطباطبائي والسيد حيدر الحلي والشيخ جواد شبيب والشيخ ملا كاظم الازري والشيخ عباس بن ملا علي النجفي والسيد جعفر الحلي والشيخ عبد الباقي الفاروقي والشيخ عبد المحسن الكاظمي والشيخ الأخرس البغدادي وترجموهم ترجمة صورتهم للقارئ أحسن تصوير ومنها ما هو بقلم الشيخ محمد رضا الشبيبي النجفي العالم الباحث المشهور وفيها ما هو بقلم جامعي الكتاب الثلاثة وفي شعر العراقيين روح غريبة لا تكاد تعرف لشعراء الشام بل ولا لشعراء مصر على ارتقاء دولة الشعر في مصر هذا العصر ولذا كان جمعه على هذه الصورة من اكبر المعونات على الأدب وإخراج درر الشعر الغوال على هذا المنوال جزى الله جامعيه أفضل ما يجازى الغيور على أدب العرب المتفاني في خدمة الحق.
نقد عين الميزان
تأليف الشيخ محمد بهجت البيطار طبع في مطبعة الترقي في دمشق
سنة 1331 ص59
مؤلف هذه الرسالة من ناشئة دمشق الأدباء جعل رسالته هذه ردا على الشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء الذي نقد بعض المواضع من كتاب ألفه فقيد العلم الشيخ جمال الدين القاسمي وسماه ميزان الجرح والتعديل الذي بين فيه منشأ النبذ بالابتداع ومضاره فعمد الأول إلى التطرف في بعض أبحاثه للتكفير أو التفسيق فرأى المؤلف إن ينقد النقد متلطفا فيه موردا بعض الشواهد على صحة دعواه.
وقد قال في صفحة 31 ردا على من قام من أحداث الأسنان سفهاء الأحلام الذين زعموا أنهم مصلحون ممن أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات وقصروا همتهم على دراسة الكتب الغريبة ونسوا ما لسلفنا من العلوم العربية وهم الضاربون بأوفر سهم في كل فن وعلم عاشق الغرب وأولعوا بلغته وصبغوا بصبغته ففسدت أخلاقهم وساءت آدابهم وصارت التفرنج لهم عادة وذكر أوروبا لهم عبادة وليت هؤلاء خفاف العقول قلد الأوروبيين بالشيء النافع والعمل الرافع لكنهم يقلدونهم بالأزياء واستحسان تبرج النساء وإذا نشر الواحد منهم مقالة في صحيفة توهم نفسه انه صار بها المفرد العلم واسترسل في بيان مضار هذه الفئة والغالب انه يتكلم في أناس مخصوصين وقال إن الله لا ينصرهم على عدوهم ما لم يقلع عن غيهم ويرجعوا إلى شريعتهم ويسلكوا سبيل السلف الصالح ويرحموا الله القائل لن يصلح أخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها.
وكل هذه الجمل حسنة في بالها لكنها تحتاج إلى تفصيل وان لم يكن الكتاب من موضوعها فان التفرنج مضر والاقتداء بالسلف وحده لا ينجينا من شرور هذا التيار المنهال علينا من مدينة الغرب الحديثة فإننا لو تلونا جميع ما خلفه الأجداد من إسفارهم وعملنا به لتستقيم لنا حال إلا إذا أخذنا منهم ما يفرض أخذه واقتبسنا من معلمينا الغربيين علومهم ولذلك نرى من درسوا في الغرب وكانوا على شيء من أدب النفس اعرف بما ينشل هذه الأمة من سقوطها من الذين يخاطبونها الحين بعد الأخر بالجمل الخطابية ويلبون على طريق النجاة ولا يهتدون ولو كتب لبلادنا إن تكون في أوضاعها إلى الجد لما شكا العالم الديني ولا العالم المدني من انحطاط الأخلاق والإيغال في المفاسد ولكن هذه الموبقات نراه منتشرة في الفئتين على السواء فئة المجددين وخصومها وبودقة المدنية تمحص وتنفي كما ينفي الكبر خبث الحديد إما الزبد فيذهب جفاء وإما ينفع الناس فيمكث في الأرض.
شرح قصيدة ابن عبدون
لما اختلت بني أمية بالأندلس سنة 427 وتفرق أهلها شيعا وتغلب في كل ناحية متغلب وتقيم المتغلبون ألقاب الخلافة من معتضد ومعتمد ومأمون ومستعين ومقتدر ومعتصم وموفق ومتوكل ألقاب وصفها الحسن ابن رشيق بقوله:
مما يزهدني في ارض اندلس ... سماع مقتدر فيها ومعتضد
ألقاب مملكة في غير موضعها ... كالهر يحكي انتفاخا صورة الأسد
وصار الأمر كما قال في المعجب في غاية الاخلوقة والفضيحة أربعة كلهم يتسمى بأمير المؤمنين في رقعة من الأرض مقدارها ثلاثون فرسخا في مثلها فأشبهت حال ملوك الأندلس بعد الفتنة حال ملوك الطوائف من الفرس بعد قتل دارا بن دارا.
لما جرى كل هذا وقويت شوكة دولة المرابطين أصحاب يوسف بن ناشفين فقتلوا سنة 485 بني المظفر ملوك مغرب الأندلس وكان ملجأ للآداب وقبلة أمال العلماء والكتاب نظم أبو محمد عبد المجيد بن عبدون من وزراء الأندلس قصيدته المشهورة التي يقول في مطلعها:
الدهر مفجع بعد العين بالأثر ... فما البكاء على الأشباح والصور
أنهاك أنهاك لا ألوك موعظة ... عن نومه بين ناب الليث والظفر
فالدهر حرب وأنا لبدي مسالمة ... والبيض والسود مثل البيض والسمر
ولا هوادة بين الرأس تأخذه ... يد الضاربة بين الصارم الذكر
فلا تغرك من دنياك نومتها ... فما صناعة عينيها سوى السهر
ما لليال أقال الله عثرتنا ... من الليالي وخانتها يد الغير
في كل حين لها في كل جارحة ... منا جراح وان زاغت عن النظر
تسر بالشيء لكن كي تغر به ... كالا يم ثار إلى الجاني من الزهر
والقصيدة في خمس وسبعين بيتا عدد فيها بعد هذه المقدمة ما لقي أبناء الزمان وبعض أمراء الأيام من بوائق الحدثان وقد شرحها شرحا مستوفي ابن بدرون الأندلسي وطبعت في أوربا في جملة ما طبع من كتب الأندلسيين نشرها دوزي المستشرق الهولندي.
مجموع رسائل
في أصول التفسير وأصول الفقه جمعها وعلق حواشيها المرحوم الشيخ جمال الدين القاسمي طبعت بمطبعة الفيحاء في دمشق سنة 1331 ص63
هي ثلاث رسائل الأولى في أصول التفسير للإمام جلال الدين السيوطي وهي أهمها لأنه لم يسبق إلى الآن في الأيدي متن أو رسالة يحوي لباب ما يبحث في النفسي إلا هذا الذي انتخبه ناشر الرسائل من نقابة السيوطي. والرسالة الثانية في أصول الفقه لابن حزم والثالثة مجمع الأصول ليوسف بن عبد الهادي وعليها كلها حواش تبين غوامضها.
تاريخ الجهمي والمعتزلة تأليف المرحوم جمال الدين القاسمي
نشر في مجلة المنار أولا وطبع بمطبعتها بمصر سنة 1331 هـ. ق وسنة 1292 هـ. ش هذه الرسالة مستوفاة للشيخ القاسمي أيضا تدل على بعد غوره وتحقيقه لعيون المسائل التي كان يخوض فيها رحمه الله. والجهمية فرقة من فرق المسلمين انتحلت مذهب الجهم ابن صفوان من أهل خراسان ينسب إلى سمرقند وترمز ومحتدي الكوفة وكان مولى لبني راسب من الازد اخذ الكلام عن الجعدي بن درهم وكان فصيحا اتخذه الحرث ابن سريج التميمي أيام قيامه بخراسان كاتبا له وكان يقص في بيت الحارث في عسكره وكان يخطب بدعوته وسيرته فيجذب الناس إليه وكان يحمل السلاح ويقاتل معه وكان صاحب مجادلات ومخاصمات في مسائل الكلام التي يدعو إليها وكان أكثر كلامه في الإلهيات قتل سنة 128 في خراسان ومرجع فلسفة جهم تأويل آيات الصفات كلها والجنوح إلى التنزيه البحت وبه نفى إن يكون لله صفات غير ذاته وان يكون مرئيا في الآخرة وان يتكلم حقيقة واثبت إن القران مخلوق إما المعتزلة فقد نشرنا مبحثا فيهم في المجلد الثالث ص163 من هذه المجلة ففيها حقيقة حال المعتزلة ومذهبهم ورجالهم وتأثيراتهم
قاموس القضاء العثماني
لسليمان أفندي مصوبع طبع في مطبعة العرفان في صيدا
صدر الجزء الرابع من هذا المعجم المفيد في القضاء العثماني وفيه كالأجزاء السابقة فوائد لايستغنى عنها كل من يعيش في هذه السلطنة من أبناء العرب الذين لا يعرفون اللغة العثمانية فعساهم يقبلون عليه لتصح عزيمة مؤلفه على إتمامه فان كتب الحقوق الحديثة عزيزة في لغتنا وحاجتنا كل ساعة ماسة إليها.
دفع الهجنة
في اتضاح اللكنة لمعروف أفندي الرصافي طبع على نفقة مجلة لسان العرب في الأستانة سنة 1331 ص111
ألف صديقنا هذه الرسالة منبها فيها على الألفاظ التي استعملها الأتراك العثمانيون في غير معناه العربي وعلى ما لم يكن عربي وهم يحسبونه عربيا وأخذها العرب منهم فاستعملوها استعمالهم وأورد على ذلك الأمثلة التي تدل على بعد غوره وتحقيقه في هذه المسالة اللغوية.
التحفة الايقاظية
في الرحلة الحجازية لسليمان أفندي فيضي الموصلي طبعت في المطبعة المحمودية في البصرة سنة 1331 ص310
هو كتاب لطيف وصف فيه المؤلف رحلته في ذهابه وإيابه من البصرة إلى الحجاز مارا بسورية وأزمير وسيسام والاسيتانة وحلب وبغداد وقد ذكر المشاهد والأحوال وما تأثرت به نفسه ووصلت إليه يده من الإيضاحات وكلها نافعة وقد جعل في مقدمة الكتاب التقاريظ النثرية والشعرية التي كتب له بها بعض أدباء العصر وهي في 91 ص جعلها مفصولة عن الكتاب ونعما فعل فنشكر للمؤلف الفاضل هذه العناية.
تاريخ حرب البلقان
تأليف يوسف أفندي البستاني بمصر
أجاد مؤلف هذا الكتاب الذي وقع في 327 صفحة فذكر فيه الحرب البلقانية الأولى والثانية وحلاه بنحو 40 رسما وخريطتين ونقل ما قاله المكاتبون الحربيون وغيرهم في هذه الحرب المشأمة متحريا ما التجرد عن الغرض على ما يجب على المؤرخ وفي الكتاب من المستندات التاريخية الحقيقية ما تقر به العين ويدل على أدب الكاتب.
الهدى إلى دين المصطفى
الجزء الأول طبع بمطبعة العرفان في صيدا سنة 1331 تأليف كاتب الهدى النجفي ص (393)
هو كناب في الجدل الديني إلفه مؤلفه جوابا على مقالة في الإسلام لجرجس صال الانكليزي أو رسايل وكتاب الهداية في الرد على كتابي إظهار الحق والسيف الحميدي لأنه وجدهما على طريقة ينكرها شرع التحقيق في البحث والأدب في الكلام والأمانة في البيان ولا يرتضيها خدام المعارف وذلك بلسان هو إلى الأدب والحجاج الديني المعتدل وينم عن الاطلاع على الدينين السماويين الإسلام والنصرانية فلمؤلفه الشكر على عنايته وأنصافه في نقده
حقائق وعبر
تأليف اسكندر أفندي الخوري البيتجالي طبع بمطبعة القبر المقدس
بالقدس
سنة1913 ص194
هو مختار ما نشره المؤلف من الشذوذات الاجتماعية والقصص الأدبية وزنابق الحقل في بعض الصحف العربية السورية وفيه الملذة اللطيف إلا أن الخطابات تغلب على كلامه مثل فصل الشرقي والغربي والتفاوت بينهما فانه لم يأت فيه بأقل من القليل الذي يجب أن يقال فيهما كأن كلامه أشبه بكلام تلميذ صغير يبتدئ بالكتابة جديد أما سائر لكتاب ففيه الحسن الجميل
رسائل وكتب مختلفة
دليل لبنان وسورية لمنشئه بولس أفندي مسعد الجزء الأول طبع في مصر في سنة 1912 - 1913 ص452
رجال المعلقات العشر للشيخ مصطفى الغلايني طبع بالمطبعة الأهلية ببيروت 1331 في 308 صفحة
سحر بابل أو ديوان السيد جعفر الحلي النجفي طبع مطبعة العرفان: في صيدا سنة 1331في 466 صفحة
الفصول المهمة في تأليف الأمة لمؤلفها الشيخ عبد الحسين بن شرف الدين الموسوي العاملي طبعت بمطبعة العرفان في صيدا سنة 1330في 238 صفحة
الشبيبة والمرأة والضجة بين الأديب (ف) والأديبة (ز. ف) على صفحات الصحف الفكاهية لجامعها ابن دمشق طبعت بمطبعة الفيحاء بدمشق سنة 1331
نوادر وفكاهات من أحاديث الحيوانات لمؤلفها اليأس بك قدسي هي قصص موزونة على الوزن القرادي المعروف بالمعنى باللغة الشامية الدارجة منها ما هو معرب عن لافونتين شاعر الفرنسيين وإنها مبتكر غير مقتبس ولا معرب طبعت في دمشق رواية شمم العرب هي رواية تمثيلية عربية ذات أربعة فصول من تأليف صديقنا نجيب أفندي نصار صاحب جريدة الكرمل في حيفا
المعلومات المدنية لتلامذة المدارس الابتدائية لفائز بك الغصين طبعت على نفقة المكتبة الهاشمية بدمشق
جمال المعاني في الديوان الثاني للسيد جمال الدين محمد الحسن بك الحموي الكنى بابي العزم طبع بمطبعة حماه سنة1332.