الرئيسيةبحث

هوام مخترع جزائري

خرق محتمل لحقوق التأليف والنشر

الأخ العزيز/الأخت العزيزة الذي قام بكتابة هذه المقالة. هنالك احتمال أن تكون المقالة التي وضعتها مخالفة (للأسف) لحقوق التأليف والنشر لأنها تبدو مشابهة بصورة غريبة للنص في المصدر التالي:

منقول من جريدة الفجر 03/09/2007 http://web.archive.org/web/20070818081651/http://www.al-fadjr.com/
نحن نقدر جهودك لتنمية مقالات الموسوعة، وهو أمر نرغب أن يستمر ولكن لا يمكننا إبقاء مثل هذه المقالة في الموسوعة إلا إذا تم إثبات أنها من كتابتك أنت، أو على الأقل تم إثبات أن كاتبها لا يمانع بوضعها ضمن الموسوعة تحت رخصة جنو للوثائق الحرة.

إذا كنت فعلا نسختها بدون أن تدرك هذه الإشكالية فلا مشكلة. يكفي أن تترك الصفحة كما هي وسيتم حذفها خلال أسبوع. إذا كنت أنت المؤلف الأصلي للمقالة، أو ترغب بكتابة مقالة بديلة فرجاء ضع ملاحظة في هذه الصفحة حتى يتم إيقاف عملية الحذف الآلي للمقالة (يرجى منك أن تكون مسجلا في الموسوعة حتى يتم التواصل معك، إذا لم تكن كذلك يرجى التسجيل قبل أن تضع ملاحظاتك في الصفحة المقررة لذلك). جملتان أو ثلاث جمل من تأليفك أنت أفضل من نسخ ألف صفحة. لا تقلق من عدم معرفتك بنظام الكتابة هنا، فقط حاول وسيقوم شخص ما بالتعديل والتدقيق خلفك.

دخل المقال إلى نظام الحذف، لإيقاف الحذف انظر الشرح في الأعلى
لماذا قمنا بوضع المقالة للحذف؟
  • تقوم الموسوعة على فلسفة المحتوى المفتوح و جزء من هذه الفلسفة هو احترام عمل و إنتاج الآخرين الفكري. الملكية الفكرية تحميها الاتفاقات الدولية و القوانين المحلية في الدول العربية، و الموسوعة مع أنها تخضع للقانون الأمريكي الذي تخضع له مؤسسة ويكيميديا منشأتها و مديرتها، إلا أن مسؤولية ما قد يفسر بأنه سرقة أدبية تقع على عاتقك أنت مرتكبها وقد يؤدي ذلك إلى ملاحقتك قانونيا. الموسوعة والإدارة لن تتحمل أية مسؤولية قانونية، لكننا نهتم بك؛ فأنت ونحن نعمل معا يدا بيد. كحماية لك من أي تبعات بسبب رغبتك التي نقدرها جدا بتطوير الموسوعة، بدون إدراكك للبعد القانوني، قام أحد إداري نظام الموسوعة بوضع المقالة ضمن نظام الحذف.
  • حماية لسمعة الموسوعة ورغبة بأن تكون محتوياتها متاحة للجميع بحرية وبدون مقابل مادي. الموسوعة تشجع استخدامها كمصدر و استعمال ما ينشر فيها من محتوى طبقا لرخصتها الحرة، إلا أنها لا نستطيع منح ما لا تملك.
هل أنت في أي مشكلة؟

أكيد لا، لا تقلق، ولا تدع اللون الأسود يرهبك (وضعناه فقط لجذب انتباهك). سواء تركت المقالة ليتم حذفها أو أخبرتنا برغبتك بكتابة مقالة بديلة، ففي الحالتين قمنا بحمايتك من أية ملاحقة. تذكر هدفنا هو خدمة الغير. من يدري قد تكون هذه الحادثة بداية صداقة طويلة بيننا وبينك، ويوما ما قد تكون أنت من بين طاقم الإداريين الذي يحمي باقي المساهمين.

نبه المستخدم الذي قام بإضافة النص المشكلة للخرق

كل ما عليك هو إضافة التالي لصفحة نقاشه:

{{نسخ:تنبيه خرق|هوام مخترع جزائري}}--~~~~

حسنا القسم التالي خاص بنا، لعمل من اكتشف الخرق وقد قام به

يرجى نسخ الجزء في الأسفل كاملا ثم فتح هذه الصفحة ولصقه داخلها. جدول الخرق الذي تحتوي مداخلة هذه المقالة:

{{خرق/سجل|مصدر = منقول من جريدة الفجر 03/09/2007 http://web.archive.org/web/20070818081651/http://www.al-fadjr.com/ |هوام مخترع جزائري|~~~|2008-6-7}}




هوام نور الدين مخترع "الخرسانة المدرعة" يعد بحل أزمة السكن في الجزائر خلال سنة قال إنها تقاوم الزلازل بشدة 10 درجات يقترح المهندس في الميكانيك هوام نور الدين، وصديقه الدكتور شريف سوامي، نوعا جديدا من الخرسانة لبناء السكنات والأبراج العالية سماها "الخرسانة المدرعة" أكد انه تقاوم الزلازل بدرجة 10 على سلم ريشتر، وأنها غير مكلفة وتقتصد 65 بالمائة من كلفة الشقة وتوفر سرعة خارقة في الانجاز لا تزيد عن 3 أشهر لإقامة عمارة من 10 طوابق

عرض المخترعان انجازهما فيما يتعلق باكتشاف المادة الأساسية التي تدخل في صناعة السكنات وتشييد المباني والهياكل الفنية، فالدكتور سوامي شريف قال انه حامل لشهادة دكتوراه في علم الروبوتيك "الذكاء الاصطناعي" من جامعة بريطانية وزميله الذي يحسن العربية تخرج من جامعة دمشق السورية بشهادة مهندس في الميكانيك• وعن الاختراع الجديد الذي يضاف إلى اختراعات المهندس نورالدين الذي قال إنها بلغت 18اختراعا، يتعلق بخرسانة جديدة أطلق عليها تسمية الخرسانة المدرعة، تتكون من نفس مكونات الخرسانة المسلحة العادية التي تدخل في صناعة المباني والمنازل وهي حديد زائد اسمنت، إلا أن التقنية الجديدة - يقول المخترع - أن الحديد فيها يحمي الخرسانة وليس الخرسانة هي التي تحمي الحديد كما هو معروف بالنسبة للخرسانة المسلحة، وهو السر - يقول المهندس - الذي يجعلها تقاوم الزلازل شديدة المفعول حتى لو بلغت 10 درجات على سلم ريشتر، كما ينقص وزن السكن إلى أكثر من الثلثين ويزيد من سرعة الانجاز ب 65 بالمائة ويضيف قائلا "ان الحديد هو الذي ينتج الذبذبات وموجات سريعة ويمررها وهو من يزيد من قوة الخرسانة، علما أن سرعة الموجة الزلزالية في الحديد هي 5200 متر في الثانية بينما في الخرسانة تبلغ 2700 إلى 3 الاف متر في الثانية وهو ما يجعل يقول ذات المتحدث الخرسانة المدرعة أكثر قوة من الخرسانة المسلحة الأولى ترفع ثقل 250 كلغ في السنتيمتر المربع بينما الثانية تصل قدرتها في حمل 2400 كغ في نفس الحجم • وعن مميزات البناء الذي يتم بالخرسانة المدرعة قال السيد هوام ان البناء يصبح غير قابل للتكسير ولو تم استعمال قنابل داخلها وأكد أن الحيطان لا تنهار بل يحصل لها نفس الشيء بالنسبة لزجاج السيارات عندما يصاب بصدمة دون إلحاق الأذى• وأضاف أن الأغراض من أجهزة منزلية لن تصاب بأذى ولن تلحقها أضرار بفعل زلزال أو تفجير، كما حرص على شرح عملية مقاومة المسكن للعوامل الطبيعية حيث قال إن الزلزال أو الانفجار يولد طاقة ضوئية وطاقة مغناطيسية وعوض أن تصدم الطاقة المذكورة بالحائط وتسبب انهياره كما يحصل مع البنايات المشيدة بالخرسانة المسلحة فان الوضع بالنسبة للبنايات المنجزة بالخرسانة المدرعة تتوزع الموجات الارتدادية بانتظام على الأسوار وكل أجزاء البناية وهو ما لا يسبب انهيارها• وعن عدم استعمال الدول الأخرى المتطورة في مجال البناء للتقنية المذكورة قال المهندس إن العالم يتبع طريقتين للبناء، الأولى أمريكية والثانية يابانية والاختلاف في التقنية المقترحة من طرف الجزائري والتقنية الأجنبية الأخرى، قال المهندس المخترع "إن تقنيتنا تحرك الموجات الزلزالية عبر مسار بطريقة ميكانيكية وقال انه لهدم منزل من طابق واحد مشيد بالخرسانة المدرعة يجب توفر قوة بوزن 38 ألف طن أي ما يعادل 200 جرافة"، وفي هذا السياق اقترح استعمال التقنية المذكورة لتشييد منازل للفلسطينيين حتى لا تلحقهم الجرافات الإسرائيلية• ولتأكيد تجربتهما قام المخترعان بانجاز نموذج لمنزل بالخرسانة المدرعة بمنطقة أولاد موسى بولاية بومرداس، عبارة عن منزل من طابق واحد هو في طور الانجاز حيث دعوا كل المواطنين والمختصين لاكتشاف اختراعهما عن قرب يوم 5 سبتمبر والتأكد من الاختراع• وفي هذا السياق دعا المخترعان السلطات إلى الاهتمام بعرضهما وتقديم تقييم وفتح الاختراع للمناقشة وإبداء أراء المختصين، وعن المنزل "النموذج" قال المهندس انه يحتوي على عوازل حرارية وصوتية وأن تكلفة البناء تقل بنسبة تتراوح بين 35 بالمائة و50 بالمائة، وعليه اقترح المخترع على الدولة إتباع الطريقة المذكورة في عملية انجاز السكنات للتقليل من تكلفتها خصوصا بعد الغلاء الفاحش لانجاز شقة واحدة في الجزائر - يقول نفس الشخص-• وعن رأي السلطات المعنية في انجازه وما مدى مطابقته معايير البناء، قال إنني التقيت وزير السكن السابق وأبلغته اختراعي الجديد وقال إنني عملت بتوجيهاته وهي أن أنجز نموذجا لانجازي واقترحه وانتظر الرد من طرف السلطات.