هشام مكي فني إذاعة فلسطيني، عين مديرا للتلفزيون الفلسطيني عام 1994، أغتيل في مطعم على شاطىء بحر غزة عندما كان في انتظار مستشار الرئيس ياسر عرفات الطيب عبد الرحيم يوم 18 1 2001، تبنت عملية قتله كتائب شهداء الاقصى المنبثقة من فتح. منع أفراد عائلته من السفر وجمدت حساباتة بعد ثلاثة أيام من وفاته واتهم باختلاس الملايين من الدولارات.
مع سيطرة حماس على السلطة عام 2007 اتهمته حماس بناء على ما وجدتة من وثائق أنه كان مسؤولا عن تصوير الأفلام الجنسية لحساب الأجهزة الأمنية في السيطرة على المسؤولين الفلسطينيين.