قرية نخل جمال من قرى الساحل الشرقي للخليج العربي ، هي تابعة لمدينة لنجة و تقع شمال غربي قرية رميلة بعشر كيلومترات
فهرس |
قريبة من مدينة لنجة و تقع قرية نخل جمال شمال رميلة و شرق سكروه و بو جبرائيل و غرب نخل خلفان و باغو و علفدان (سابقا)
سكانها 500 نسمة تقريبا ، وهم عرب سنة على المذهب الشافعي ،و يسكنها افراد من قبيلة بني حماد العريقة ، و هذه قائمة بالعوائل اللتي تسكن (سكنت) القرية و معظمهم من بني حماد و البعض الآخر من قبائل أخرى,,
آل بوعبدالملك_آل بوبهلول_آل بو علي ملك_آل بوالخاجه_آل بوالعلوه_آل بو بحار_آل غريب_آل بواحمدي_آل زاهد_آل بو عمران_آل بو ملا صالح_آل بوالفت_آل ملا حسين_آل بو يونس_آل بو حبيب_ آل بو خالد_آل بومحمد عبد الرحيم_آل بو صالح عبدالله_آل بو كمال_آل بو نافع_آل بو علي ملا حسين_ آل بو الدشتي_آل حاج محمد _ آل بو باغي_آل محمد حسين_آل بوجناع_آل بو هيفو_آل بو سرباز_آل بوحسن عبدالله_ال بو سليمان
اسسها رجل يدعى جمال فكانت له مزرعة نخيل فيها ، و بعدما اكتشف الناس فيما وجود نبع من الجبل يصل للمنطقة توافدوا عليها ، و كثرت العوائل المالكة للنخل ( معظمهم من بني حماد ). ، ويو جد بها قلعة لشيوخهم و آخر شيوخهم هو الشيخ يعقوب الحمادي الذي انتقل للعيش في دولة الأمارات العربية المتحدة في الثمانينات من القرن العشرين وتوفي هناك ، ولا زال أبناء عمومته في هذه القرية. الحماديون أو الحميديون هم من سكان نجد، بطن من (جذام) انتقل فخذ منهم من نجد إلى منطقة (العديد) جنوب شرقي دولة قطر الواقعة على ساحل الخليج العربي، وذلك سنة 990هـ . وعلى أثر الخلاف الذي وقع بينهم وبين جيرانهم العبادلة – الذين سكنوا المنطقه قبلهم – على بئر الماء، انتقولا سنة 1110هـ إلى برفارس . وسبب الخلاف الذي حدث بينهم هو قلة الماء وعدم كفايته للقبائل الساكنة في تلك المنطقة. حيث لم يكن لم يكن فيها غير بئر واحد لسقي الحيوانات التي كثرت لديهم، وهي الإبل والغنم. وبسبب قلة الماء والجدب الذي حل بهم، إذ عدمت المراعي، انتقل بنو حماد إلى البر الآخر وهو برفارس. وكان برفقتهم جمع كبير من البدو سكان المنطقة، وهم من قبائل شتى. وكان يرأس هؤلاء البدو المدعو حاتم بن حمود. وتم انتقاهلم عن طريق رأس (بوعبود) بالسفن الشراعية.
يشتغل اهل القرية بزراعة النخيل ، و التجارة ، و يرتبطون إرتباطا وثيقا مع أبناء عمومتهم في الساحل الغربي للخليج العربي .
1-كتاب صهوة الفارس في تاريخ عرب فارس لكاتبه محمد عبدالرزاق العبيدلي (رحمه الله) توفي في الشارقة قبل أن يكمل الكتاب فأكمله إبنه الزبير.. يعيب هذا الكتاب أن المؤلف -رحمه الله- حاول تقديم ابناء قبيلته على سكان المناطق الأصليين.
2-زودنا بالكثير من المعلومات السيد عبدالعزيز بن محمد الحمادي - دبي- الامارات.