أندنوسيا بطبيعة البلاد فهي مقسمة ثقافياً ، بسبب تقسم البلاد إلى مايقارب الـ 18.000 جزيرة . و الجزر الكبيرة وذات المكانة في البلاد ، فتختص كل واحدة بثقافتها و موسيقاها الفريدة ، وهو مايزيد البلاد تعدداً وتنوعاً لأنواع الموسيقى . و الـ 18.000 جزيرة تشكل مئات الأنواع من الموسيقى و التي غالباً مايرافقها الرقص و التمثيل . موسيقى كلً من جاوة و سومطرة و بالي و فلوريس و جزر أخرى ، قد تم توثيقها وتسجيلها وعمل الأبحاث عليها عن طريق باحثين وخبراء أندنوسيين و دوليين .
ألة الجاميلان ذات الجذور الهندوسية و البوذية على الرغم من أن الأغلبية الساحقة من سكان جزيرة جاوة مسلمين ، وقد وصلت في القرن الخامس عشر عن طريق الهنود خلال سيطرة الإستعمار الألماني . تم تطوير نظام رقمي يسمى بكيبتيهان لتسجيل الموسيقى ، الموسيقى و الرقص في نفس الوقت كان مقسماً إلى عدة طرق بناءً على الأربعة ألواح في الأرضية .