الرئيسيةبحث

مهند صلاحات

مصدر

مهند صلاحات، كاتب وصحفي وسيناريست فلسطيني، من مواليد مدينة نابلس عام 1981، ويقيم ما بين الأردن ونابلس عمل مستشارا إعلاميا لشركة طارق زعيتر وشركاه في الأردن، التي أنتجت عدداً من المسلسلات العربية مثل : باب الحارة بجزأيه، مسلسل كوم الحجر، "مسلسل يوم ممطر أخر" للمخرجة رشا شربتجي ويبث على فضائية دبي، وغيرها من أعمال. -كما يعمل محرراً صحافياً في صحيفة (ع) الصادرة عن مؤسسة Jo الإعلامية، والتي تصدر أيضاً مجلتي Jo Venture باللغة الانجليزية في الأردن. - كتب المسلسل الاجتماعي الكوميدي الفلسطيني (لهون حلو) في ثلاثين حلقة تلفزيونية من إنتاج مؤسسة نهاوند أيضاً، وتم تصوير المسلسل في فلسطين كاملاً، وسيبث في شهر رمضان القادم. - يعمل كذلك في مجال إعداد البرامج التلفزيونية لفضائية الجزيرة مع شركة الطيف للإنتاج الفني في الأردن، حيث عمل على إعداد حلقات من البرنامج التلفزيوني الذي تبثه الجزيرة وتقدمه الزميلة جيفارا البديري "فلسطين تحت المجهر"، ومن الحلقات التي قام بإعداد حلقة بعنوان "مهجري الداخل" والتي تتطرق للتهجير الدوري الذي تقوم به إسرائيل للعرب في داخل فلسطين المحتلة عام 1945م، حلقة "القدس تحت المجهر"، حلقة "نابلس تحت الحصار"، حلقة "السطو على الآثار الفلسطينية"، حلقة "شجرة الزيتون في الوجدان الفلسطيني"، حلقة "لم الشمل والوثائق الرسمية الفلسطينية"، وغيرها. - أعد المادة البحثية، والإعداد والسيناريو للفيلم الوثائقي الذي تنتجه شركة حوار في الأردن "السامريون: إسرائيليون من أرض كنعان" 2008. - عمل منسقاً إعلامياً للمركز العربي للخدمات السمعية البصرية في الأردن /المختص بالإنتاج الدرامي والأفلام وبرامج الأطفال الكرتونية والذي أنتج مسلسلات مثل (أبناء الرشيد الأمين والمأمون، الحجاج، الطريق إلى كابول، دعاة على أبواب جهنم، الاجتياح، نمر بن عدوان، وضحة وابن عجلان، راس غليص، وغيرها) لمدة عام منذ 15/7/2006م. وشمل عمله كذلك جمع المادة الأرشيفية للمسلسلات؛ مثل مسلسل الاجتياح الذي ساهم بمادته الأرشيفية. - عمل في مجال كتابة السيناريو والحوار للمسلسلات والأفلام، ومنها الوثائقي. ومنها مشاركته إلى جانب كتاب عرب آخرين في كتابة أطول مسلسل عربي مع شركة الصدف للإنتاج الفني، ليعرض على شاشة فضائية mbc العربية. بالإضافة لمشاركته في إعداد عدد من الأفلام الوثائقية العربية. - أعد عدداً من الأبحاث التاريخية لعدد من الدراسات، وكذلك أساهم في الإعداد، وأعد لبرامج تلفزيونية وأفلام وثائقية لعد محطات وشركات إنتاج. كما في مجال الأبحاث والدراسات العلمية والأكاديمية والأدبية والثقافية. كما أعد عددا من مشاريع الأفلام الوثائقية التي سيجري يجري إنتاجها قريباً. - عمل مراسلاً ثقافياً وفنياً لصحيفة العرب القطرية، وعمل عدداً من التحقيقات الصحيفة والتغطيات والحوارات والأخبار في فلسطين والأردن منذ 15/11/2007 وحتى الآن. - عمل مراسلاً ثقافياً لمجلة ديوان العرب من شهر كانون ثاني 2005 ولغاية الآن، قدم خلالها العديد من التغطيات الإخبارية للعديد من الفعاليات الثقافية والاجتماعية في الأردن وفلسطين، وعمل عدداً من التحقيقات الصحافية في مجالات ثقافية، بالإضافة لحوارات عديدة مع عدد من الكتاب والشعراء والأدباء العرب البارزين. - عمل مراسلاً ثقافياً لصحيفة الحقائق الدولية في الأردن من شهر تشرين أول 2004 ولغاية الآن، قدم فيها العديد من التغطيات الصحافية لعدد من الفعاليات الفنية والثقافية والاجتماعية والسياسية، كما عمل لصالح الصحيفة عدداً من الحوارات الهامة مع عدد من الكتاب والمفكرين والسياسيين العرب. بالإضافة لأنه كتب عدداً من المقالات فيها بشكل دوري. - عمل محرراً صحافياً في مجلة حيفا لنا (مجلة تجمع الكتاب والأدباء الفلسطينيين الثقافية). - عمل محرراً صحافياً لشبكة الوثائق الفلسطينية (شبكة إلكترونية تابعة لتجمع الكتاب والأدباء الفلسطينيين). - عمل رئيساً لتحرير صحيفة الحصاد الإلكترونية. - كتب في عدد من الصحف والمجلات والدوريات العربية والدولية مجموعة من المقالات والدراسات والتغطيات الإخبارية ومنها: 1. صحيفة الدستور الأردنية: ونشر فيها في صفحة كتب التي تصدر كل يوم سبت ويحررها "موسى حوامدة" عدداً من التحقيقات الصحافية حول: "المكتبات الإلكترونية، أزمة الكتاب العربي في المغرب، أزمة كتاب الطفل في الوطن العربي، كما قدم فيها العديد من الكتب الصادرة حديثاً". 2. مجلة عمان الصادرة عن أمانة عمان الكبرى: ونشر فيها عددا من الدراسات الأدبية والثقافية منها: "دراسة في شعر محمود درويش، دراسة في ضرورة الحفاظ على التراث في المنطقة العربية، بالإضافة لعدد من النصوص الإبداعية. 3. مجلة رؤية الفكرية الصادرة في كردستان العراق ونشر فيها عدداً من المقالات الفكرية في شؤون الديمقراطية وحقوق الإنسان، بالإضافة لعدد من المقالات الثقافية والاجتماعية. 4. صحيفة الراية القطرية ونشر فيها عدداً من القصص القصيرة والنصوص الإبداعية والتغطيات الإخبارية. 5. صحيفة الشرق القطرية، ونشر فيها عدداً من التغطيات الإخبارية والثقافية والفنية والمقالات. 6. الوطن القطرية، ونشر فيها عدداً من المقالات والتغطيات الإخبارية والتحقيقات واللقاءات. 7. صحيفة العرب اليوم الأردنية، ونشر فيها عدداً من الحوارات الأدبية مع عددٍ من الكتاب العرب، بالإضافة للمقالات والأخبار. 8. القدس العربي الدولية، ونشر فيها عدداً من الدراسات السياسية والاجتماعية والمقالات. 9. جريدة الصباح الفلسطينية، ونشر فيها عدداً من التحقيقات والمقالات. 10. الحياة الأسبوعية الأردنية، ونشر فيها عدداً من المقالات والدراسات السياسية. 11. كما نشر عدداً من التغطيات الإخبارية والنصوص الإبداعية والتحقيقات واللقاءات الصحافية في كلٍ من الصحف والمجلات والدوريات التالية: شرق غرب الأمريكية، الوطن الصادرة في واشنطن، مجلة فردايس الإماراتية، مجلة المراقب العربي اللندنية، الزمان اللندنية، مجلة جسور الثقافية، الأهالي المصرية، الغربال النرويجية، إيلاف الدولية، مجلة العلوم الاجتماعية البحرينية، شباب مصر، صوت النساء/ ملحق لجريدة الأيام الفلسطينية وغيرها.



- حائز على جائزة (الإبداع) ودرع وتقدير ديوان العرب كأفضل مراسل ثقافي عربي عن العام 2007، وهذا الدرع الذي سبق أن تسلمه محمد الماغوط، فريدة النقاش، حلمي سالم، محمود أمين العالم، ناجي علوش، الطاهر وطار، أحمد مطر، إدوارد الخراط، وأدباء ومثقفون عرب كثيرون على مدى سنوات. - حائزة على جائزة وعضوية دار ناجي نعمان للثقافة والإبداع في لبنان، عن مجموعته القصصية "إلى أربع نساء". عام 2008. - عضو تجمع الكتاب والأدباء الفلسطينيين، وعضو لجنة الإعلام والنشر فيه. - شارك في عدة ورشات عمل ودورات عن حقوق المرأة والطفل، وحقوق الإنسان في فلسطين والأردن. - قام بعدة أبحاث ودراسات سواء لمؤسسات عربية، أو للمركز العربي، أو بشكل خاص متعلقة بعدة مواضيع ما بين اجتماعية وسياسية وثقافية. - قدم محاضرات، وشارك في ندوات حول حقوق الإنسان في الأردن. - شارك في ورشة عمل حول كتابة السيناريو بدعوة من الهيئة الملكية للأفلام، و Jordan Pioneer TV.. - نشر عدة دراسات وأبحاث ومقالات فكرية وحول الدراما والفن.


المؤلفات المنشورة والمخطوطة:



مما كتب عنه في الصحافة العربية:

صحيفة القبس الكويتية: 'حياتنا' جديد الدراما السعودية

03/08/2007 'حياتنا' عنوان مسلسل سعودي يجري التحضير له، وهو من نوع المسلسلات الطويلة والمقرر ان يصل عدد حلقاتها الى 240 حلقة، حيث وكلت الشركة المنتجة 'صدف' للإنتاج الفني والدرامي الكاتب الفلسطيني مهند صلاحات بكتابة الحلقات الأولى من المسلسل بمشاركة الكاتب القطري طالب السدر، والكاتب الأردني عادل الجابري، ليكون بذلك أطول مسلسل درامي عربي، وأول مسلسل سوب أوبرا عربي. ويتناول العمل في عدة خطوط درامية عائلة سعودية من المجتمع المخملي، وما يدور حول هذه العائلة من مشاكل وارهاصات، ليعالج بذلك العمل غالبية مشاكل المجتمع السعودي بطرح جريء وواقعي بعيد عن المثالية التي تطرحها الدراما العربية بشكلها العادي، حيث هنالك معالجة لقضايا الشذوذ، والتحول الجنسي، والزواج السري وغيرها من مشاكل وارهاصات واقعية بداخل المجتمع، بالاضافة الى صراع الأجيال، وارث العائلة، وسيطرة الوالدة وغيرها من أمور. وقد بدأت كتابة العمل الفعلية منذ بداية الشهر الماضي وتستمر، حتى العام القادم، وكذلك يبدأ تصوير العمل في منتصف رمضان المقبل، ويستمر انتاج وتصوير وكتابة وعرض العمل في شاشات التلفاز لأكثر من سنة، حيث من المقرر عرضه على شاشة فضائية MBC في بداية العام القادم.


في موقع تلفزيون الدنيا:

"حياتنا" أطول مسلسل درامي عربي 28/07/2007 يجري التحضير حالياً لأطول مسلسل درامي عربي حيث تبلغ عدد حلقات المسلسل السعودي "حياتنا" 240 حلقة. ويكتب الحلقات الأولى من المسلسل الكاتب الفلسطيني "مهند صلاحات" بمشاركة الكاتب القطري "طالب السدر"والكاتب الأردني "عادل الجابري". العمل يتناول عائلة سعودية من المجتمع المخملي بشكل يجسد ما يدور حولها من مشاكل كقضايا الشذوذ، والتحول الجنسي، والزواج السري بطرح جرئ وواقعي بعيد عن المثالية بالإضافة لقضايا صراع الأجيال، إرث العائلة، سيطرة الوالدة وغيرها من الأمور الحياتية الأخرى. كتابة العمل الفعلية بدأت منذ بداية شهر "حزيران" وتستمر حتى العام المقبل أما تصويره فيبدأ منتصف شهر رمضان القادم.


في صحيفة الغد الأردنية:


مجلة "ديوان العرب" تكرم الصلاحات وأربعة من المبدعين العرب نشر: 4/1/2008 الساعة .GMT+3 ) 00:15 a.m )


الزميل مهند صلاحات -(أرشيفية)


محمد جميل خضر عمان- نال الزميل مهند صلاحات درع أكثر المراسلين الصحافيين العرب نشاطا، بحسب مجلة "ديوان العرب" التي أعلنت أول من أمس أسماء مكرميها للعام 2007 ومطلع العام 2008 من الأدباء والشعراء والكتاب العرب. وكانت "ديوان العرب" المجلة الأدبية الفكرية الثقافية الاجتماعية التي تأسست العام 1998 تحمل سمة عربية مستقلة غير مرتبطة بأية حكومة أو حزب أو أي اتجاه سياسي أو ديني، أعلنت منتصف العام 2007 عن عزمها تكريم خمسة من مبدعيها، وكتابها كل عام تقديرا لجهودهم في الإبداع، وخدمة الحركة الثقافية، وإضافة لدرع صلاحات التكريمي تضمن الإعلان تقديم درع ديوان العرب لكل من التالية: درع لشاعر ديوان العرب وناله الشاعر العراقي يحيى السماوي، درع في القصة أو الرواية وحصل عليه القاص السوري بسام الطعان، درع في النقد الأدبي ومُنح للناقد المغربي د. بوشعيب الساوري، درع في المقالة الأدبية والفكرية والأبحاث وناله الأكاديمي المصري د..إبراهيم عوض. وتوصلت إدارة المجلة إلى هذه النتائج بعد انتهاء العام 2007 وبالتشاور مع المجلس الاستشاري، وبعض أصدقاء المجلة، ومراجعة أكثر النصوص قراءة. ومع وجود عدد كبير ممن يستحق التكريم بحسب ما جاء في إعلان المجلة عن أسماء مكرميها، فقد اختارت من بينهم للعام 2007 المبدعين المذكورين أعلاه، على أن تكرم كثيرين غيرهم في الأعوام القادمة ودائما بحسب بيانها. ويعمل الكاتب والصحافي مهند صلاحات حاليا في مؤسسة jo الإعلامية، وعمل سابقاً مسؤولاً إعلامياً للمركز العربي للخدمات السمعية البصرية في الأردن، بالإضافة لعمله في مجال كتابة السيناريو والحوار للمسلسلات والأفلام، ومنها الوثائقي. ومنها مشاركته إلى جانب كتاب عرب آخرين في كتابة أطول مسلسل عربي مع شركة الصدف للإنتاج الفني، ليعرض على شاشة فضائية mbc العربية. وكذلك مسلسل براويز الفلسطيني الذي يعد أول دراما فلسطينية تصور في فلسطين في جزئه الرابع. وعمل صلاحات إلى ذلك، مراسلاً ثقافياً لمجلة "ديوان العرب" من شهر كانون ثاني 2005 ولغاية الآن، قدم خلالها العديد من التغطيات الإخبارية للعديد من الفعاليات الثقافية والاجتماعية في الأردن وفلسطين، وعمل عدداً من التحقيقات الصحافية في مجالات ثقافية، بالإضافة لحوارات عديدة مع عدد من الكتاب والشعراء والأدباء العرب البارزين. ويعمل علاوة على ما تقدم محرراً صحافياً في مجلة حيفا لنا (مجلة تجمع الكتاب والأدباء الفلسطينيين الثقافية)، ومحرراً صحافياً لشبكة الوثائق الفلسطينية (شبكة إلكترونية تابعة لتجمع الكتاب والأدباء الفلسطينيين). وكتب صلاحات في عدد من الصحف والمجلات والدوريات الأردنية والعربية والدولية مجموعة من المقالات والدراسات والتغطيات الإخبارية. وله مجموعتان قصصيتان قيد الطبع، "الوحيدان في الانتظار" و"إلى أربع نساء"، وكذلك كتاب سيطبع قريباً في رومانيا بالعربية بعنوان "جدلية المثقف والسلطة والفقيه". ويذكر أن لمجلة ديوان العرب التي يرأس تحريرها الأستاذ عادل سالم، مسابقة سنوية حول القصة والشعر، وتوزع جائزة سنوية للفائزين الثلاث بهذه المسابقة كما تقوم بإصدار كتاب يحمل أبرز المشاركات، حيث كان موضوع مسابقة هذا العام 2007، حول الشعر الحر، فيما تقوم المجلة أيضاً بتكريم عدد من الأدباء والكتاب العرب في كل عام، وتوزع عليهم درع الديوان وشهادات تقديرية، وتقام الاحتفالية في شهر شباط من بداية كل عام. ومنذ العام ???? وحتى الآن، كرمت "ديوان العرب" 61 كاتبا ومبدعا ومفكرا وباحثا وإعلاميا عربيا وعضو لجنة تحكيم هم بحسب سنوات التكريم: الناقدة المصرية فريدة النقاش، الشاعر المصري حلمي سالم شاعر، الكاتب الفلسطيني إسماعيل محمود، الأديب المصري بهاء طاهر، المفكر والأديب المصري محمود أمين العالم، الباحث والمفكر الفلسطيني عبدالقادر ياسين، الأديب المصري د. أحمد الخميسي، الأديب السوري د. أحمد زياد، الروائي اللبناني إلياس خوري، د. صلاح السروي عضو لجنة تحكيم من مصر، د. فاروق مواسي أديب- عضو لجنة تحكيم من فلسطين، الروائي الجزائري الطاهر وطار، المفكر السوداني حيدر إبراهيم علي، الكاتب المصري سعد زهران، الكاتب المسرحي والشاعر السوري الراحل ممدوح عدوان، الأديب الفلسطيني سلمان ناطور، الشاعر التونسي يوسف رزوقة، الأديب السعودي يوسف المحيميد الباحث والمفكر الفلسطيني ناجي علوش، الأديبة الإماراتية ظبية خميس، الشاعر السوري سليمان العيسى، الكاتب الفلسطيني رشاد أبو شاور، الشاعرة السورية ليلى أورفه لي، الشاعر الفلسطيني حكمت العتيلي، العالم والأديب المصري أحمد مستجير، الشاعر السوري الراحل محمد الماغوط، الشاعر العراقي أحمد مطر، المسرحي المصري الراحل ألفريد فرج، الروائي المصري إدوار الخراط، الكاتبة المصرية رضوى عاشور، العالم اللغوي المصري تمام حسان، الكاتب والطبيب المصري الدكتور محمد أبو الغار، الأديب والعالم المصري الدكتور عبد العظيم أنيس، الكاتب السوري الراحل عبد السلام العجيلي، الشاعر اللبناني محمد علي شمس الدين، الأديب السوري فاضل السباعي، الأديب الفلسطيني توفيق فياض، الأديب التونسي صلاح بوجاه، الشاعر السعودي علي الدميني، القاص الفلسطيني محمد علي طه، الشاعر المصري محمد عفيفي مطر، المفكر المصري الدكتور طارق البشري، الشاعر الشعبي المصري أحمد فؤاد نجم، الأديب المصري سليمان فياض، الكاتب والقاص السوري محمود ياسين، الموسيقي العراقي نصير شمة، الأديبة اليمنية هدى العطاس، الأديب المصري نبيل خلف، الكاتبة السعودية هداية درويش، الأديب المصري محمد جبريل، الأديب المغربي شعيب حليفي، الصاحفية والمترجمة المصرية ليلى الجبالي، الأديبة الكويتية ليلى العثمان، المفكر والمؤلف السوداني الدكتور محمد سعيد القدال، القاص والكاتب الفلسطيني صالح علماني، المفكر التونسي سليم دولة، أحمد زرزور عضو لجنة تحكيم من مصر، هيثم يحيى الخواجا عضو لجنة تحكيم من سوريا، عيسى الجراجرة عضو لجنة تحكيم من الأردن، ميشيل كيلو الكاتب السوري والأديبة التونسية مسعودة بوبكر.


للإطلاع على الخبر في موقع صحيفة الغد الأردنية: http://www.alghad.jo/index.php?news=223310




في صحيفة الغد الأردنية:

صلاحات يحضر لسيناريو فيلم حول الطائفة السامرية في فلسطين نشر: 19/4/2008 الساعة .GMT+3 ) 23:04 p.m )


سامريّ يقرا في التوراة وفوقه العرش الخاص بالسامريين -(الغد)


عمان- الغد- يحضر القاص والإعلامي الزميل مهند صلاحات لإعداد المادة البحثية والسيناريو لفيلم وثائقي حول الطائفة السامرية في فلسطين. وبحكم كونه واحدا من أبناء مدينة نابلس وهو دائم التنقل بينها وبين عمان وقبل ذلك إربد، فإن الصلاحات يملك مادة ثرية عن الطائفة التي يرى أنها تستحق المزيد من الاهتمام الإعلامي لخصوصيتها ولقلة المعلومات المتوفرة حولها. وبحسب صلاحات، يعيش جزء من أبناء الطائفة السامرية فوق جبل جرزيم بمدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة منذ آلاف السنين، وأما النصف الآخر فيعيش في مدينة "حولون" داخل الخط الأخضر الذي يفصل بين أراضي السلطة الفلسطينية وإسرائيل، فهذه الطائفة التي تعد الأصغر في العالم"730 شخصا تقريبا". ويعتبِرُ أفرادُها أنفسهم فلسطينيين، بينما يجري الخلط دوماً في الإعلام العربي، على اعتبارها إحدى الطوائف اليهودية، بينما يرفض السامريون (ودائما بحسب الصلاحات) هذا التوصيف لهم "كيهود" معتبرين أنهم "إسرائيليون" بالمفهوم الديني وليس السياسي، لكونهم السلالة الحقيقية لشعب بني إسرائيل. والسامريون كشعب يعتبرون أنفسهم أيضاً أقدم طائفة دينية موجودة بالعالم من اتباع الديانات السماوية، ومنذ دخولهم للأراضي الكنعانية يعيشون بشكل منفصل عن اليهود، فاليهودي بالنسبة للسامري هو منشق عن الدين. ويبدو أن هذا الخلط بطبيعة الحال ارتبط بالحدث السياسي، ففي البعد الديني هنالك فرق كبير ما بين اليهودي والإسرائيلي، بعد الانقسام الديني الذي حدث في شعب بني اسرائيل على خلفية الكهنوت الأعظم والذي حدث بعد260 عاما من دخول بني إسرائيل إلى فلسطين، وعلى أثر قيام الملك سليمان ببناء هيكله في القدس لمآربه السياسية، حدث انقسام الدولة العبرية الى مملكتين شمالية يهودية، وجنوبية مملكة اسرائيل (مملكة السامرة)، كان لإقامة دولة إسرائيل الحديثة بعد احتلال فلسطين عام 1948 دور في تقسيم اليهود أنفسهم في العالم ما بين يهودي وإسرائيلي "سياسياً". حيث يُطلق على كل يهودي يعيش بإسرائيل "إسرائيلي" ارتباطاً بالمكان، لتمييزه عن اليهودي الرافض لقيام دولة إسرائيل، وضمن هذا الجدل السياسي بين اليهود أنفسهم صار اللبس في ديانة الطائفة السامرية. وما يدلل على هذا الفصل الديني ما بين اليهود والطائفة السامرية ما جاء بالكتاب المقدس: "يسوع.. ترك اليهودية ومضى أيضاً إلى الجليل وكان لا بد له أن يجتاز السامرة. وكانت هناك بئر يعقوب.. فإذ كان يسوع قد تعب من السفر جلس هكذا على البئر.. فجاءت امرأة من السامرة لتستقي ماءً. فقال لها يسوع أعطيني لأشرب.. فقالت له المرأة السامرية كيف تطلب مني لتشرب وأنت يهودي وأنا امرأة سامرية. لأن اليهود لا يعاملون السامريين"(يوحنا 1:4-9). ومن هذا النص يبدو واضحاً بأن علاقة السامريين باليهود مبنية على عداء تاريخي قديم، يبدو كما يقول السامريون أنفسهم عن هذا الخلاف أو العداء بأنه ذو خلفية دينية سياسية. فلسطينيون يؤمن أبناء هذه الطائفة بالقدس عاصمة أبدية للفلسطينيين، وعلى الرغم من حملهم الجنسية الإسرائيلية التي منحتها لهم تل أبيب لتسهيل تواصلهم مع السامريين في منطقة حولون، غير أن ذلك لم يمنعهم من العيش في سلام لعقود في مدينة نابلس، ويعتبرون انفسهم جزءا لا يتجزأ من الشعب الفلسطيني، يزاولون التجارة ويختلطون بالسكان بصفة اعتيادية مجسدين بذلك انسجامهم كطائفة ثالثة في المدينة مثالاً للتعايش السلمي الإنساني مع المسلمين والمسيحيين. وتشير المراجع التاريخية لدى السامريين بأنهم جميعا كانوا يحملون اسم "بني إسرائيل" قبل3 آلاف عام، وأن اسم "السامريين" يعود إلى أن بأيديهم أقدم نسخة من "التوراة"، وكذلك ترجع التسمية إلى حفاظهم أيضاً على "جرزيم" الجبل المقدس عند أبناء الطائفة والتي لم تفارقه قط منذ 3600 سنة، باعتبار أنه المكان الذي أمرهم الله ببناء الهيكل فيه. بالإضافة لأن الطائفة تعتقد بأنها تمتلك أقدم نسخة من التوراة في العالم، نجد في متحف الطائفة الذي ساعد في تشييده الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات ما يوصف بصورتين أو شجرتين للسلالة الإنسانية، تمثل أحدهما السلالة الإنسانية للطائفة منذ آدم وحتى موسى عليه السلام، والتي تتمثل في 26 سلالة، والثانية 135 منذ الكاهن الأكبر العازر بن هارون وحتى الكاهن الأكبر الحالي، والتي تتمثل في 135 سلالة. وهذا ما يعتقدون بأنه غير موجود في العالم إلا لديهم، وكذلك بئر يعقوب التي ورد ذكرها في العهد القديم والتي ما تزال ماثلة حتى اللحظة في المدينة قرب جبل جرزيم في شكيم "الاسم التاريخي لمدينة نابلس". "عابرون من بني إسرائيل" وعلى الرغم من أن العالم العربي تحديداً لم يزل يجهل الكثير عن هذه الطائفة، إلا أن الإعلام العربي لم يتوجه للطائفة التي تعتبر نفسها منفتحة ليعرف العالم بها، فقليل فقط من البرامج التلفزيونية والأفلام الوثائقية قد أنجزت عنهم، ومنها فيلم "عابرون من بني إسرائيل" الذي فاز بالجائزة الذهبية في مهرجان الإعلام العربي الـ13 الذي أعده وقدمه تامر حنفي الذي صور الفيلم أثناء عمله بالأراضي المحتلة مراسلا لقناة النيل للأخبار التي أنتجته. ويظهر الفيلم أن أفراد الطائفة يتحدثون العربية باعتبارهم عربا فلسطينيين، ولهم الصلاة فيها وضوء وركوع وسجود ولديهم فريضة الزكاة، ويتعبدون بكنيسة وليس في كنيس يهودي، ويقدسون يوم السبت ولا يجيزون العمل فيه بأي حال من الأحوال. ولم يعترف الاحتلال بهم إلا عام 1995 عندما منحهم الجنسية.

للإطلاع على الخبر في موقع صحيفة الغد الأردنية على الرابط التالي:

http://www.alghad.jo/?news=323484



في صحيفة الدستور الأردنية:

الاجتياح.. عمل درامي يستعرض الصراع العربي الاسرائيلي محمود منير – الدستور

أعلن المركز العربي للخدمات السمعية والبصرية عن انطلاق العمل بمسلسل "الاجتياح" للمخرج التونسي شوقي الماجري، حيث يتناول العمل ظاهرة العنف، واجتياحه للعالم، في تحليل مؤثر عبر الصورة التي تجسد اللحظة الإنسانية، والتفاصيل اليومية، ويعرض للمشاهد قسوة العنف، الذي يتأسس على تشدد وتعصب، لا مسوًّغ عقائدي لهما، يصيبان المجتمع والحياة المدنية في صميمهما. ومن أهم ما يرصده العمل في العنف الإرهابي، هو انه لا يقيم وزناً للحياة البشرية.. وهو أمر لا تجيزه الشرائع السماوية، ولا القيم الدنيوية. ويأخذ مسلسل "الاجتياح" شكلاً فنياً يمزج ما بين الصور الأرشيفية الواقعية والخيال الدرامي المحسوب والموظف، فمعظم أبطال المسلسل شاهدهم العالم على شاشات الفضائيات، مثل: "أبو جندل" و"محمود طوالبه". ويسعى هــذا العمل إلى رصد السلوك الإنساني بعيداً عن السياسة. ويبرهن، من خلال مضمونه البعيد، انه إذا كانت الفطرة البشرية مبنية على المحبة والسلام، فإن السلام، لكي يدوم، يجب أن يكون دائماً وعادلاً. ويجسد "الاجتياح" أروع قصص التسامح والتلاحم الديني بصلاة المسلمين في كنيسة المهد، ودفن موتاهم فيها في أول سابقة في التاريخ في التلاحم العربي المسيحي الإسلامي، ضد إرهاب الدولة، وفي سبيل الوطن، ولعلها أعظم رسالة للعالم ننقلها للبشرية. كما يضع المسلسل مشاهديه، وجهاً لوجه، مع الحياة بكل تقلباتها وتناقضاتها: حيث تتقاطع قصص الحب الجارف مع حكايات الحرب، وتلتقي التفاصيل الانسانية مع تعقيدات ومجريات الحياة اليومية. إنها، باختصار، قصة الحب والحرب.. قصة الحياة،. وقال المنسق الإعلامي للمركز العربي للخدمات السمعية البصرية مهند صلاحات "للدستور": هذا العمل يأتي في سياق سلسلة أعمال ينتجها المركز العربي، يسلط الضوء من خلالها على أهم مشكلات وقضايا المجتمع العربي من الخليج الى المحيط، فمن قضايا الارهاب التي اجتاحت العالم العربي التي تناولها في الطريق الوعر، ودعاة على ابواب جهنم، إلى قضايا الاحتلال في فلسطين، حيث يقدم العمل المشهد الذي لا تلتقطه كاميرا الصحافة، ولا تعرضه شاشات الفضائيات الإعلامية العالمية، فهو يسلط الضوء على الجانب الانساني، والعاطفي، في اجتياح مدينة رام الله، وجنين ومخيمها. واضاف صلاحات: الاجتياح هو الاسم المؤقت لهذا العمل، الذي يستعرض مرحلة مهمة من مراحل الصراع العربي الاسرائيلي على الهوية والارض العربية، ويخرجه التونسي شوقي الماجري، ويشارك فيه نخبة من الممثلين العرب، والاردنيين، وخاصة الشباب الذين قدموا من قبل اعمالاً حققت صدى كبير على الساحة العربية، من امثال منذر رياحنة الذي قدم شخصية الامين في مسلسل "ابناء الرشيد: الامين والمأمون"، وياسر المصري، وغيرهم. واوضح صلاحات: ان قصة المسلسل مليئة بالحوادث والتفاصيل الواقعية التي لا مجال لتقديم معظم تفاصيلها الموزعة على ثلاثين حلقة تلفزيونية لذلك نكتفي بهذه اللمحات التي تحمل دلالات المحاور الاساسية للمسلسل، واعتمدت المعالجة الدرامية للعمل على شخوص مثل: المدرس خالد، وزميله سمير، وسعيد المصور التلفزيوني الذي يبحث عن لقطة العمر التي تمكنه من التقدم للزواج بحبيبته منى المتطوعة بالهلال الاحمر. كما نعيش الحدث المؤثر، في الجبال، مع الفراريين، ومنهم مصطفى، الذي ينقذ ورفاقه فتاتين من حادث سيارة: مريم (عربية اسرائيلية) ويائيل (يهودية)، وتنشأ قصة حب انسانية، تتقاطع فيها الظروف العامة والخاصة، والحرب والحب، في سياق العديد من الملابسات والظروف الانسانية.


روابط: http://www.alghad.jo/?news=323484

http://www.alghad.jo/index.php?news=223310