سمو الأمير مقرن بن سعود بن عبد العزيز توفي في جنيف ونقلت جثته إلى الرياض عام في شهر رجب 1403هـ. وهو لم يخلف ذرية. أرملته العنود إبراهيم الأهيدب، وهي الشاعرة عنود نجد، لها ديوان شعر بعنوان (ورحل وراء الشمس).