This timeline uses the logarithmic scale for comparison of this article.
التضاد بالكون فلكل شكل مادى بالكون النقيض له ما يجعل الأدعاء القائم بوجود نقيض للمادة بالكون امر منطقى او ما يعرف بالمادة المضادة بداية الكون كما بنظرية الأنفجار العظيم هى انفجار مادة وكتلة الكون لتتشتت في شكل النجوم والمجرات والكواكب
وبنظرة اخرى كتلتين في فضاء الكون ويتبادلان الجاذبية سيحدث مثل الدوامة وكمثال شخصان يلعبان نفس اللعبة ومع مرور الوقت تزداد السرعة حتى تصل إلى سرعة الضوء وعند الوصول لسرعة الضوء ينشاء جاذبية عظيمة في مركز الدوران تجذب إحدى الكتلتين تليها الأخرى ومعلوم أن في هذة الحالة فان مركز الدوامة سيجذب إحدى الكتلتين بجاذبيته العظمي وهى تسير بسرعة الضوء بالتالى يحدث انفجار لتلك الكتلة نتاج طبيعي للقوتين الضاغطتين عليها( قوة الجاذبية المتبادلة مع الكتلة الأولى و جاذبية الضخمة لمركز الدوران ) بينما تظل الكتلة الأخرى كما هى ولكنها لن ستسير بشكل دائرى يظل يضيق حتى تدور تلك الكتلة حول نفسها كمثال لو قلبت كوب شاى ثم وضعت شئ بة وهو مازال لم يسكن (ولماذا لم تنفجر هى الأخرى لأنها بعد انفجار الكتلة الإولى لن تكون واقعة إلا تحت قوة واحدة وهى جاذبية المركز بينما الجاذبية المتبادلة بين الكتلتين انتهت بانفجار الكتلة الأولى) وتكون مركز الكون وهى التى تمنع تشتت مادة الكتلة المنفجرة من الضياع بفضاء الكون ويكون المجال حولها بأسم مجال الصدمة التى تنتشر بة مادة الكون وهى المجرات والنجوم والكواكب أم بالنسبة لمسئلة تمدد الكون فهو شئ طبيعى نتيجة لأن تلك الكتلة التى لم تتشتت أو تنفجر ستظل تبطئ من حركتها ودائرة حركتها حتى تدور حول نفسها إلى إن تسكن حركتها وبالتالى كلما أبطائت حركة تلك الكتلة كلما خفت قوة الجاذبية الواقعة على مجال الصدمة فيتسع الكون تدريجيآ ان نظرية الشقين المتوائمين مستوحاة من حركب الكواكب حول الشمس وحركة المجموعة الشمسية حول مركز المجرة وحركة المجرات حول قلب الكون ما يؤكد أننا ندور حول كتلة مركزية للكون تعمل بسرعة دورانها على حفظ مادة الكون من التشتت في الفضاء الكونى (وسبحان الله خالق كل شئ )
217.54.99.160|217.54.99.160]] 16:55، 3 أبريل 2008 (UTC)]]]]]]]]