الرئيسيةبحث

محمد فاضل العواد بين الحقيقة و الاسطورة

أُقتُرِحَ حذف هذه المقالة حيث أدرجت هذه المقالة للحذف بالتوافق مع سياسة الحذف. يجري نقاش طلب الحذف الأولى لمعرفة ما إذا كانت هذه المقالة تصلح أو يمكن إصلاحها للتضمين في ويكيبيديا. الرجاء الاطلاع على القسم الخاص بالمقالة في صفحة نقاش الحذف للمزيد من التفاصيل. يمكنك نقاش الحذف لكن رجاء لا تُزل هذا الإخطار ولا تفرغ صفحة المقالة من محتوياتها حتى الانتهاء من بحث مسألة الحذف. وبوسعك أن تحرر الصفحة وتحسنها بحيث تتدارك أسباب الحذف.


انقر هنا؛ وقم بتعديل سبب الحذف فقط


غير موسوعي



محمد فاضل العواد بين الخقيقة و الاسطورة.

لمع هذا الاسم في صناعة العود من الخمسينات و هناك في كل بلد عربي محمد فاضل يرشدونك اليه اذا كنت من هواة آلة العود و العزف. و لكن ما هي حقيقة هذا الصانع الذي جعل من العود تحفة تباع في بعض الاحيان بالمزاد. قال امين المميز أحد المؤرخين العراقيين في العصر الحديث و في كتابه بغداد كما عرفتها (او عشتها في طبعة اخرى) ان بغداد و شارع الرشيد بالتحديد عرف بثلاث قهوة الزهاوي و كعك السيد و محمد فاضل العواد. و قد قامت جامعة اوكسفورد بقتناء أحد اعواد محمد فاضل و وضعه في متحف الجامعة. أشهر الفنانين العرب اقتنو من محل محمد فاضل عود او أكثر بطريقة مباشرة او غير مباشرة مثل فريد الاطرش و كان العود الذي عزف عليه معزوفة الربيع الشهيرة و ام كلثوم و عبد الحليم و محمود الكويتي و سعدون جابر و كاضم الساهر و من العازفين الاساتذة علي الامام و جميل بشير ومنير بشير و روحي و غانم حداد و سالم عبد الكريم و محمد حسن و علي حسن و نصير شمة و الكثير الكثير.

من الاساطير ان محمد فاضل عنده سرداب خاص يصنع به العود و لا يرى اسراره أحد و انه يعتق الخشب بالزبد او شيء من هذا القبيل. و لكن الحقيقة ان محمد فاضل كان يتيم و تربى عند خاله و منه تعلم بعض المهارات التي قادته إلى بعض الصناعات الحرفية حتى تميز بصناعة العود في بغداد و من هنا بداء للعود العراقي على الخصوص السمعة و الانتشار إلى الخليج و الوطن العربي و العالم. هناك [[[[ميديا:[صورة]]]:محمد فاضل 1953مع ابنه البكر فائق]] www.faikfadhel.com