محمد المسعود ، لاعب كرة قدم كويتي سابق و مدرب كرة قدم سابق.
و قد كان يلعب مع نادي القادسية الكويتي ، و قد كان هداف كأس الأمير 1970/1971 برصيد 5 أهداف ، و قد لعب مع منتخب الكويت لكرة القدم ، و قد كان مهاجما.
و قد كان هداف الدوري الكويتي لمدة أربعة مواسم متتالية منذ موسم 1968/1969 و حتى 1971/1972.
و قد كانت مباراة إعتزاله أمام نادي الزمالك في عام 1977 ، و قد فاز نادي القادسية الكويتي 3-2 ، و قد سجل جاسم يعقوب في تلك المباراة هدفين [1].
و قد درب نادي القادسية الكويتي في موسم 1976/1977 ، و قد كان مساعد لمدرب منتخب الكويت لكرة القدم منذ عام 1975 و حتى عام 1982.
و قد شغل منصب نائب رئيس نادي القادسية الكويتي بين عامي 1997 و 2003.
و قد سجل هدف في مرمى منتخب السعودية لكرة القدم ، و قد سجل هدف في مرمى منتخب قطر لكرة القدم ، و قد سجل هدف في مرمى منتخب البحرين لكرة القدم ، و قد كان هداف للبطولة مع جواد خلف برصيد 3 أهداف.
أعلن أنه من بين الأسماء المرشحة إلى رئاسة الإتحاد الكويتي لكرة القدم هو محمد المسعود ، و سيعقد نادي القادسية الكويتي اجتماع في يوم 4 أغسطس 2007 لإختيار مرشح نادي القادسية الكويتي ، و سينحصر التنافس بين فيصل الدخيل و محمد المسعود [2].
و في يوم 4 أغسطس 2007 تم اختياره لكي ينافس على رئاسة الإتحاد الكويتي لكرة القدم [3].
و في يوم 9 أغسطس 2007 تمت إشاعة خبر بأن ترشيحه باطل لأنه إذا فاز فإنه سيجمع بين منصب عضو في هيئة الشباب و الرياضة و رئيس الإتحاد الكويتي لكرة القدم [4] ، و في يوم 12 أغسطس 2007 أعلنت جريدة القبس الكويتية بأن المسعود لم يستقيل من منصبه حتى الآن [5] ، و في يوم 12 أغسطس 2007 أعلن أن الهيئة العامة للشباب و الرياضة ستقبل إستقالته [6] ، و في يوم 13 أغسطس 2007 قالت الهيئة العامة للشباب و الرياضة بأنها ستقبل إستقالته [7].
و في يوم 29 أغسطس 2007 أعلن وزير الشؤون الإجتماعية و العمل الشيخ صباح الخالد الصباح بأن محمد المسعود قدم استقالته من الهيئة العامة للشباب و الرياضة في تاريخ 29 يونيو 2007 ، و أنه رفعها إلى مجلس الوزراء ، و بذلك يستطيع أن يرشح نفسه في الإنتخابات [8].
و في يوم 9 أكتوبر 2007 تم انتخابه كرئيسا للإتحاد الكويتي لكرة القدم بعد حصوله على 10 أصوات من أصل 14 عضو [9] ، و قال المسعود بأن هدف الإتحاد هو الوصول لكأس العالم لكرة القدم 2010 [10].
و في يوم 4 نوفمبر 2007 أعلن إستقالته هو و أعضاء مجلس إدارة الإتحاد الكويتي لكرة القدم و ذلك بسبب تعليق الفيفا لنشاط الإتحاد الكويتي لكرة القدم [11].