لبعوس منطقة من اليمن من يافع تسمى لبعوس كان يطلق عليها قديماً يافع الكلبة مش يعني انثى الكلب كلبة بوصف انهم كانوا يتحدون ضد العدو مع ان المشاكل كثيرة بينهم لكن كانو دائماً متحدين فيما بينهم من حيث الدفاع عن انفسهم لبعوس من أفضل و اجمل مناطق يافع يوجد فيها اسواق و منها سوق السلام و القرى الكثيرة مثل الديوان و ال احمد و الهجر و ال عمر و هرم و المئرى و اهل عبدالصمد و الموحس و اهل بن صلاح عد لك عد و غيرها من المناطق و اهلة هاجروها بحثاً عن الرزق و اكثرهم في عدن و في السعودية في جدة و الرياض و المدينة أبناء هذة المنطقة يقدر بحوالي 3700 نسمة انتشرت في هذا المكان الفتن في عهد السلطنة بسبب الاستعمار البريطاني الذي كان يعطي السلاطين المال من اجل الهاء اهل المنطقة لكي لا يفكرو في محاربتها و للتقليل من ما سيضر البريطانين و أشهر السلاطين هم ال هرهرة الذين قتلهم الحزب الاشتراكي بعد التحقيق معهم و لا يزال احفادهم موجودين و لكن ليسو مشائخ و لا سلاطين كما كانوا سابقاً لأنة قد عُرفُ بنيتم الخبيثة و جشعهم و حبهم للمال و لكن رغم الفتن التي كان يعملها الاستعمار البريطاني كان أبناء المنطقة لا يرغبون بالاستعمار البريطاني كأي انسان و لكن بعد خروج الاستعمار البريطاني قام الحزب الاشتراكي بتعديل الطريق لأنة الاحتلال البريطاني لم يدخل ليصلح اليمن الجنوبي بل دخل لتخريبة و لكن بعد خروجة تحسن الطريق حيث كان سابقاً السفر من يافع إلى عدن 3 ايام و اطول من ذالك و لكن بعد هذة السنين يحقق فخامة الرئيس علي عبدالله صالح حلم أبناء يافع و حيث حسن الطريق و جعلة أفضل من عهد الاشتراكي حيث و قع 7 ساعات من عدن إلى يافع و لكن الان بعد ان تغير فخامة الرئيس علي عبدالله صالح و اصبح يحب المال مثل السابقين و عد ابنائها في عام 2000 بأنة سيعمل الطريقة ازفلت بشرط ان يرشحوة و لكن بعد ان رشحوة طلع خراط يعني كذاب و لكن بعد المتابعة و المشاكل التي دامت أكثر من سنة صلح الطريق و جعلة زفلت و الان من يافع إلى عدن 3 ساعات وأقل من ذالك و الان ينعم اهل هذة المنطقة بالسعادة مع انهم كلهم مغتربين و لكن انهم تأثرو في حرب 1994م بين شمال اليمن و الجنوب و قلة الذين استشهدو في هذة الحرب لكن انه كانو هناك ضباط و تم ابعادهم من الدولة و في 2007-7-7 يطالبو بالانفصال لا نلومهم لأنهم تم ضلمهم و لكن بعد المظاهرات و المشاكل و الذين قتلوا الله يرحمهم رجعو بعضهم إلى العمل مش كلهم و الان ما زال الحال مستقر .