أدت أعماله إلى تقاربه مع سيجموند فرويد حيث توثقت أواصر الصداقة بينهما لسنوات طوال، و كان فرويد يطمع أن يخلفة علي عرش التحليل النفسى و لكن أراء يونج و تجديداتة أدت إلي القطيعة بينهم, و يري يونج أن سلوك الأنسان ليس مشروطا بتاريخة الفردي و لا أهدافه
وفي عام 1911عمل رئيساً للجمعية الدولية لعلم النفس التحليلي، وفي عام 1943 ساعد مكتب الخدمات الاستراتيجية في تحليل شخصية الزعماء النازيين لصالح الولايات المتحدة، توفي عام 1961.