الرئيسيةبحث

فؤاد الفرحان

أُقتُرِحَ حذف هذه المقالة حيث أدرجت هذه المقالة للحذف بالتوافق مع سياسة الحذف. يجري نقاش طلب الحذف الأولى لمعرفة ما إذا كانت هذه المقالة تصلح أو يمكن إصلاحها للتضمين في ويكيبيديا. الرجاء الاطلاع على القسم الخاص بالمقالة في صفحة نقاش الحذف للمزيد من التفاصيل. يمكنك نقاش الحذف لكن رجاء لا تُزل هذا الإخطار ولا تفرغ صفحة المقالة من محتوياتها حتى الانتهاء من بحث مسألة الحذف. وبوسعك أن تحرر الصفحة وتحسنها بحيث تتدارك أسباب الحذف.


مخالف لمعايير السير الذاتية


فؤاد أحمد الفرحان ولد في عام 1975 م في مدينة الطائف ، متزوج وله طفلان رغد ( 10 سنوات ) و خطاب ( 5 سنوات ) .

يعمل كمدير لمؤسسة سمارت إنفو في مدينة جدة .

حاصل على شهادة البكالوريوس في الإدارة - تخصص تسويق - من جامعة إيسترن واشنطن, سبوكان, أمريكا, و درس ماجستير علوم حاسب، جامعة بول ستايت ، منسي, إنديانا, أمريكا (توقف عن إكمال دراسته العليا منذ عام 2001)

يعد من أوائل المدونين السعوديين ومن أوائل الذين كتبوا ودونوا بإسمهم الصريح، وتتميز كتاباته بجراءتها وصراحتها مما جعله يتعرض لمضايقات أجبرته للتوقف عن التدوين لفترة، حتى قرر العودة للتدوين مرة أخرى في يوليو من عام 2007 .

تعرض للأعتقال يوم الثلاثاء 11 ديسمبر دون أن توجه له تهمة واضحة.

قام العديد من المدونين العرب و الأجانب بحملة للإفراج عنه في عدد من المواقع الإلكترونية.

نشر فؤاد منذ بدايته العديد من أفكاره بالمطالبة بحرية التعبير و المساواة الاجتماعية و تطبيق القيم الاسلامية على الجميع وتعرض بسببها للمضايقة لأكثر من مرة انتهت باعتقاله.

يدعي أطراف آخرون مؤخراً يرجح بقربهم من الدولة ارتباط فؤاد فرحان بخلايا منظمات متطرفة تأخذ من لندن مقراً لها.

ويستشهد المعارضين للرجل بتصريحه في مدونته انتمائه إلى الفكر الصحوي السروري القائم على تكفير السعودية "ولم يثبت هذا" وهي تهم لم تصدر من أي مصدر رسمي حكومي وللعلم فقد أكد فؤاد الفرحان في عدد من تدويناته تنديده باستخدام العنف والتغيير القائم على السلاح والاعتداء ودعا بأكثر من مرة لسياسة الحوار و نشر ثقافة المحبة للوطن.

وبعد عدة أسابيع من اعتقال فؤاد الفرحان ، صرح المتحدث الرسمي بإسم وزارة الداخلية اللواء منصور التركي (( بأن فؤاد محتجز للتحقيق معه للإخلال بأنظمة غير أمنية )).

وكما أدانت العديد من الشخصيات المحلية والعالمية احتجاز فؤاد الفرحان ، وكانت لإدانة صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبد العزيز آل سعود لإحتجاز فؤاد عبر لقاء في برنامج حديث الخليج على قناة الحرة صدى واسع.

وقد قدمت عدة عرائض للإفراج عن فؤاد الفرحان منها عريضة تحت اسم مناصرة سجناء الرأي ومعتقلي الضمير يقوم بجمع التوقيع لها ما يعرف بـ الدعاة الدستوريين من دعاة العدل والشورى.

كما قامت منظمة مراسلون بلا حدودوالشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان بإرسال عريضة للملك ووزير الداخلية وغيرها من العرائض وحتى هذه لم تظهر في الساحة أي شخصية معروفة توجه تهمة لفؤاد الفرحان ولم يعرف اسم أي مراقب يدين فؤاد أو يربطه بخلايا متطرفة.


وصلات خارجية