تَلتْ العلاقات الخارجيةُ للأردن بثبات سياسة خارجية مؤيّدة للغرب وتقليدياً الأردن كَانَ عِنْدَها العلاقات الوثيقةُ بالولايات المتّحدةِ والمملكة المتّحدةِ. هذه العلاقاتِ أُتلفتْ بالدعمِ في الأردن للعراق أثناء حرب الخليجِ. علناً، الأردن واصلتْ الدَعوة إلى رَفْع عقوبات الأمم المتّحدةِ ضدّ العراق ضمن سياقِ تَطبيق قراراتِ يو إن آي سي.
منذ نهايةِ الحربِ، أعادتْ الأردن علاقاتها بشكل كبير بالبلدانِ الغربيةِ خلال إشتراكِها في عملية السلام في الشرق الأوسطِ وتنفيذِ عقوبات الأمم المتّحدةِ ضدّ العراق.
الأردن وقّعتْ إتفاقية غير حالة حرب مَع إسرائيل (إعلان واشنطن) في واشنطن، دي سي، في يوليو/تموز 25, 1994. الأردن وإسرائيل وقّعوا معاهدة سلام تاريخية في أكتوبر/تشرين الأول 26, 1994، شَهدَ مِن قِبل الرّئيسِ كلنتن، مصحوب بسكرتيرِه كرستوفر. الولايات المتّحدة شاركتْ مَع الأردن وإسرائيل في مُناقشاتِ التطويرِ الثلاثيةِ خلالها قضايا رئيسيةِ كَانتْ اشتراك وأمنُ ماءِ؛ تعاون على شِقّةِ الأردن فالي تطوير؛ مشاريع بناء تحتي؛ وتجارة، مالية، وقضايا مصرفية.
في 1996، أضافتْ الولايات المتّحدةَ الأردن إلى إتفاقيةِ حليفِهم الرئيسيةِ الغير تابعة للناتوِ.
تُشاركُ الأردن أيضاً في محادثاتِ السلام المتعددة الأطرافِ، ومؤخراً الأردن وقّعتْ إتفاقية تجارة حرة بالولايات المتّحدةِ. الأردن عضو عامل الأُمم المتّحدةُ وعِدّة مِنْ وكالاتِها المُتَخَصّصةِ وذات العلاقةِ، بضمن ذلك منظمة الأغذية والزراعةِ (فاو)، وكالة دولية للطاقة الذرية (آي أي إي أي)، ومنظمة الصحة العالمية (الذي). الأردن عضو البنك الدولي، صندوق النقد الدولي (آي إم إف)، تنظيم المؤتمرِ الإسلاميِ (أو آي سي)، حركة عدم الإنحياز، وجامعة الدول العربية.
ضمن سياقِ الإتحاد الأوروبي "سياسة حيِّ أوروبيةِ" تَبنّى الاتحاد الأوروبي والأردن خطة عمل معاً لتَعزيز إعتمادِهم السياسيِ والإقتصاديِ، ويُطبّقُ إتفاقيةَ جمعيتِهم الحاليةِ أبعد. هذه خطةِ العمل تَغطّي a إطار زمني مِنْ ثلاثة إلى خمس سَنَواتِ وسَيُشجّعُ ويَدْعمُ أهدافَ إصلاحِ الأردن الوطنية والتكامل الآخر إلى إقتصاديةِ أوروبيةِ وهياكل إجتماعية.