الشيخ عبدالباقي جمو من النواب الأردنين عن المقاعد المخصصة للشركس والشيشان، كان من رموز الحركات السياسية منذ الخمسينات حيث تخرج من الأزهر الشريف سنة 1952 م، ولد بمدينة الزرقاء لأبوين شيشانيين من القوقاز، وكان من القيادات الحزبية الشابة آنذاك، دخل مجلس النواب والأعيان عدة دورات، وعين وزيرا للشؤون البرلمانية. طلب منه رسميا استلام السلطة بجمهورية شيشان أنجوش لكنه أصر على البقاء بالأردن[بحاجة لمصدر].