يشير هذا المصطلح "مدينة بطيئة" إلى مدينة تسعى لحماية الأعراف أو التقاليد، والتركيز على منافع سكان المدينة وحماية النظام البيئي، بالإضافة إلى التنمية المستدامة. ويشبه هذا المصطلح بالمصطلح "سلو فود" أي "الوجبة البطيئة".
أختيرت حتى الآن، 93 مدينة من عشر دول كمدن بطيئة، بما فيها إيطاليا وبريطانيا وألمانيا وفرنسا.
كشروط لازمة للاختيار، أولا، لا يتجاوز عدد السكان في مدينة بطيئة، 50 ألف نسمة. كما على المدينة تتميز بالمناظر الطبيعية الرائعة وأن تكون محافظة على ثقافتها المميزة بالإضافة إلى ذلك، يجب ألا يوجد في هذه المدينة البطيئة أي محلات خاصة بتقديم الوجبات السريعة الغربية، والمحلات الضخمة.