الرئيسيةبحث

حزب الغد


حزب الغد حزب مصري تأسس في البداية عن طريق أيمن نور المحامي ومجموعة من المصريين المعارضين لنظام الحكم في مصر وهم

  1. الدكتور أيمن نور عضو مجلس الشعب المصري ( رئيس حزب الغد الاسبق )
  2. المهندس موسي مصطفي موسي ( رئيس حزب الغد الحالي)
  3. النائب رجب هلال حميدة ( عضو مجلس الشعب المصري ( اوسكرتيرعام حزب الغد )
  4. الدكتورة مني مكرم عبيد ( د بالجامعة الامريكية )
  5. وليد رياض حسين مساعد رئيس حزب الغد )

( رجل أعمال وعضو مجلس إدارة اتحاد الصناعات المصرية و الغرفة التجارية بالقاهرة )

  1. محمود موسي محمود ( رجل أعمال ) و أمين الحزب بالمنوفية)
  2. مصطفي عبد الفتاح الشوربجي ( رجل أعمال ) و أمين الحزب بالشرقية

وعدد من المؤسسين جاوز الخمسة الاف وتم المكافحة للموافقة من خلال لجنة شئون الاحزاب بخروج حزب الغد الي النور وتم ذلك بالفعل وكان أيمن نور من العوامل الاساسية لحزب الغد ولكن بعد القبض علية في قضية التوكيلات المزورة التى تم تلفيقها من قبل الحكومة المصرية لتصفية الحزب خرج من المحبس على ذمة هذه القضية وهو يريد تصحيح المسار الذى حاد عنه بعض اعضاء رد الشبهات حول حزب الغد المصري بعد سجن الدكتور أيمن نور تم عقد اجتماع مع اعضاء مجلس الشعب المصري أعضاء الهيئة العليا بالحزب ليتم اصدار العدد الاول من جريدة حزب الغد وقد وضعوا لنا مدة زمنية اذا تم تجاوزها سوف يستقيلون من الحزب حيث ان الحزب ليس لدية اليات في ذلك الوقت للرد علي الشبهات التي حاطت بالحزب خلال فترة حبس الدكتور /أيمن نور وفي ذلك الوقت حضر النائب الأول لرئيس الحزب المهندس موسي مصطفي موسي من الخارج وأستلم قيادة الحزب من الدكتورة مني مكرم عبيد وأصدر قرارة بسرعو أنشاء جريدة حزب الغد وكام من المؤسسين للجريدة في ذلك الوقت هم

  1. المهندس موسي مصطفي موسي
  2. رجب هلال حميدة
  3. وليد رياض حسين

وتم شراء جميع الادوات الخاصة بالجريدة وكان في ذلك الوقت رئيس التحرير الصحفي محمد الباز و عبد الفتاح وتعاونا جميعا في العدد الاول وتم طباعة 45000 نسخة من الجريدة وتم بيع جميع الاعداد. وفي ذلك الوقت كان أيمن نور في المحبس وكانت زوجتة والمحامي امير سالو وايهاب الخولي هم الوحيدون الذين يقومون بزيارتة في المحبس وبعد خروج أيمن نور من المحبس من مديرية امن القاهرة ذهبت جميع قيادات الحزب في استقبالة حتي المؤتمر الجماهيري في باب الشعرية. وكان تواجد الامن يدل علي هناك حرب وليس مؤتمر حزبز

وذهب أيمن نور في اليوم التالي للجريدة بالدقي ز. واهان جميع القائمين علي العمل من صحفيين وكتاب ومنفذين للجريدة ولكن كان ذلك نتيجة توصيل المعلومة له خطأ في المحبس .وتم فصل جميع العاملين بالجريدة نرجع الي اسباب الخلاف وهو في المحبس . تم الاتفاق فعلا علي تولي الصحفي/أبراهيم عيسي رئاسة التحرير وتم الاتفاقعلي مبلغ 35000 جنية مصري ولكن المشكلة تكمن في ان ابراهي عيسي رفض رفضا كاملا اطلاع اي من أعضاء مجلس إدارة الجرية علي الجريدة قبل النشر و الطبع وقال هذة هي شروطي تقبل بدون تدخل نهائي او ارحل وكان هذا الاجتماع يحضرة الدكتور عمرو سيد الأهل ووليد رياض و النائب رجب حميدة و المهندس موسي ولكن في ذلك الوقت كان هناك مشاكل في الحزب من خلال محبس أيمن نور و التوكيلات المزورة و كيفية ايجاد الاليات لخروج رئيس الحزب من المحبي . وكان رئي المهندس موسي يجب ان يكون هناك حد لصوت الجرية ضد النظام لكي نتمكم من اخراج أيمن نور من المحبس . وفي نفس الوقت لاتهاون لكشف جميع انواع الفساد داخل النظام . ولكن السيدة جميلة إسماعيل كانت تتجهه الي اعمال استفزازية هي من أهم الاسباب التي ذادت من الخلافات داخل الحزب حتي بين أيمن نور و داخلة حول مستقبل الحزب وكيفية إدارة جميلة اسماعل للحزب وكيفية تجنيد اعضاء الهيئة العليا لصالح أيمن نور و العمل علي تهميش كل من تعاون مع المهندس موسي مصطفي موسي. لان تخيلاتهم اوصلتهم الي كيفية عزل مجموعة المهندس موسي التي من نظرهم عملاء ولكن في الواقع كان كل من يتعاون كان لصالح الحزب واستمرار مسيرتة السياسية المعارضة.

ومن المفترض اقامة مؤتمر عام لحزب الغد ليناقش التدخلات الخارجية من خلال النظام الامريكي ودور المعارضة للتصدي لذلك وهذا من منطلق الحزب للحفاظ علي الوطن ووحدتة . سيقام المؤتمر يوم 3-3-2008 بقاعة المؤتمرات بالقاهرة وسوف يقوم الحزب بحشد جميالقيادات الشبابية بجميع المحافظات المصرية وجميع قيادات الاحزاب المعارضة المصرية ليكون هناك تكاتف اما الهجوم الخارجي و التدخل في الشئون الداخلية المصرية وهذا يرفضة حزب الغد وجميع الاحزاب السياسية المصرية .